والي الخرطوم: لن يضار أحد من عمل البصات بالولاية
شدد والي ولاية الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر على حرص الولاية على أن لا يضار أحد بدخول البصات التي أعلن عن استيرادها سابقا للعمل داخل العاصمة وأن الولاية تعلم الظروف الحياتية لأصحاب الحافلات الذين سيتم تخصيص خطوط لهم للعمل فيها. وأشار الخضر الى تلقي الولاية لعدد من الطلبات تقدمت بها عدد من الشركات السودانية ووكلاء الشركات العالمية بالخرطوم للعمل في مجال النقل العام، مؤكداً قبول هذه الطلبات في المرحلة التجريبية الأولى حتى يستسنى اختيار ماركات محددة للعمل بالولاية وذلك وفقاً لقدرة الوكيل المحلي على توفير التمويل وتوفير خدمة ما بعد التشغيل وتوفر قطع الغيار بقدر كافٍ وبصفة مستمرة داخل الخرطوم. وقال إن مجلس إدارة شركة المواصلات يعكف مع إدارة النقل العام والبترول بالولاية على اختيار الخطوط التي ستعمل بها البصات والحافلات العاملة حالياً.
وأوضح الخضر أن مشروع بصات ولاية الخرطوم سيشمل الى جانب بصات شركة تاتا الهندية بصات من ماركات عالمية أخرى وهي شركة يو تونق الصينية بعدد 300 بص وشركة فاو الصينية بعدد 50 بصاً كما يجري التفاوض مع شركة المرسيدس لتوريد عدد 300 بص. وقال إن الولاية كونت لهذا الغرض شركة مكونة من إتحاد أصحاب العمل وإتحاد النقل والحافلات بالولاية الى جانب ولاية الخرطوم وبعض الشركات التجارية السودانية. وتم تكوين مجلس الإدارة برئاسة وزير البنى التحتية وباشر المجلس مهامه واختار مديراً للشركة.
صحيفة السوداني
ياوالي الغم البصات دى حقتكم طبعا يالكيزان الله لايوفقكم وعايزين تحاربو اصاحب الحافلات فى اكل عيشهم راح المتعافى التمساح وجيت انت انتو مابتكملوا ومابتشبعو الله يورينا فيكم يوم كيوم صدام حسين
اللهم من تولى من امر المسلمين شئ ولا ينصفهم ويضيق عليهم في رزقهم اخسف به وبداره واجعله عبرة لغيره اللهم عليك بكيزان السودان والصومال ومصر اللهم انهم ازلوا شعوبهم وضيقوا عليهم حتى انهم ضريبة من ست الشاي
اخيرا الحكومة قررت تدخل منافس للقطاع الخاص بمجال النقل؟
شئ جميل جدا صراحة ونشيد به؟
بس شنو البصات ذات الاسماء الغريبه دي وبعدين كلها صينيه؟
بس طالما ان الوالي قد شدد على الوكلاء بالتشغيل واستجلاب قطع الغيار والمتابعة للصيانه مابعد التشغيل بكره حنشوف ان شاء الله!
طيب الناس ماترجع بالذاكره للوراء شويه وتشوف البصات التي خدمت من قبل واثبتت جدارتها امثال بصات المرسيدس ( بصات ابورجيلة ) والبيغاسو ( بصات المؤسسة ) حسب تسمية الشعب السوداني لمسميات السوداني .
البصات دي صراحة اثبتت جدارتها للعمل تحت اجواء السودان وشوارعه النصف مسفلته اقصد النصها حفر ونصها تاني متموم رقع.
ما انسان محبط وبنظر للجانب السلبي للامور. بس نحن كمان نكون واضحين وواقعين مع انفسنا.
هسي البصات الصينيه دي تقدر توصل حتى آخر الحارات شمال امدرمان؟
وجنوبا حتى مدينة جبل ا ولياء؟
خلاص يبقى ناخد الموضوع من الاخر ونركز علي المرسيدس والالماني والبيغاسو الاسباني ولا جنسو شنو انا مابعرفو؟
يعني بالواضح الانسان لامن يشتغل شغل مفروض يتقنه وخلاص علشان ماناقصين زحمة بصات وزحمة علي طرق الخرطوم الاصلها اصبحت متكدسه بالسيارات علي بصات ماتستاهل وماتشتغل ليها الا شهر ولا شهرين وبعدين نشوفه مرميه في القراشات واكوام من الحديد لا فائدة منها؟
اقترح انو يتم سحب البصات التاتا والفاو والخ الخ الخ من قائمة استيراد البصات للسودان والتركيز فقط علي استجلاب النوعين الذين فعلا ثبت عطائهم وجدارتهم للعمل بالسودان.
والله من وراء القصد.
مشاركة القطاع الحكومي في تقديم خدمات النقل والمواصلات للمواطنين مطلب وطني وضرورة حتى لا يقع المواطن فريسة لجشع القطاع الخاص واستهتاره براحة المواطن . درج اصحاب البصات الخاصة على العمل حسب امزجتهم ودون تخطيط او برامج لكن تبقى مراقبة ومتابعة عمل البصات الحكومية ووضع البرامج لعملها ضرورة وحتمية.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
والله دا قرار صحيح وكان مفروض يحصل من زمان لأنه حكاية الحافلات الخاصة دي كان فيها ضغد على المواطن البسيط وياريت تحل مشكلة مواصلات خط ألتي لن الطلبة والموظفين تعبانين شديد…;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(
عليك الله ناس السودان ديل ما فارغين
هند شنو البستورد منها بصات ماكفاية بصات ( حلال ) اول ما جابوها ماعدت تلات ايام ركبنا فيها من بحري للحلفاية والموقف اكان زحمة
بالله نمرة اربعة زي نمرة اتنين بعد شوية السواق حرن قال الا تنزلوا قلنا ليهم البصات جديدة وسياحية وسفرية وهندية قالوا لا ! انزلوا
وما كفاية الدربات بتاعت الهند ياجماعة الخير ابعدونا من الهند وايران
بسم الله الرحمن الرحيم
نحمد الله علي فتح فصيرة القائمين علي هموم المواطنين والوطن امثال واوالي الجديد الذي عمل علي ماعجز علية الاخرون وهي خدمه هم المواطنين الاولي في كل بلد هي وسيلة المواصلات التي تخفف كثيرا من الضغوض وتسهل عملية الوصوال إلي اعمالهم واغراضهم الخاصة ، ومن نحية الاقتصادية نجد ان توفير المواصلات المريحة تساعد كثير من الانتاجية والاستقرار في العمل كما تقللكثير من عبء النفقات علي المواطن ومن ثمه تساهم في ذيادة دخلة الشهري ويستطيع اي حد استخدمها في التنقل وترك عرباتهم الخاصة الا عند الضرورة ، وكثر مثال لذلك كثر من الدول المتقدم اتخذت ذلك المنهج في مساعدة مواطنيها ، إلي جانب عكس وجخ حضاري للبلد . نتمني ان تشهد بقية القطاعات هذا النهج .
بس أوع من الهندي والصيني ياناس الحكومة