ثقافة وفنون

تسابيح ترد على تهديد الصحفيين : ليفعلوا ما يحلو لهم

أكدت مذيعة قناة النيل الأزرق تسابيح خاطر بعد أن شرع عدد من الصحفيين في مقاضاتها إنها لن تفصح عن اسم الصحفي الذي قالت إنه هددها وساومها بأنه سوف يقوم بنشر معلومات تفيد بتعرضها لقضية مع شرطة النظام العام.
وعلقت تسابيح علي تهديد الصحفيين بفتح بلاغ ضدها ومقاضاتها بسبب تصريحات بقولها (ليفعلوا ما يحلوا لهم)، ونفت في حديثها لـ(صحيفة فنون) أن تكون بتصريحاتها تلك تبحث عن الشهرة، مؤكدة في ذات الوقت إنها معروفة من غير تصريح عبر الصحف.
من جهته نفي الأستاذ حسن فضل المولي مديرة قناة النيل الأزق الفضائية لـ(فنون) عمله بتصريحات مذيعة قناته تسابيح التي اطلقتها مؤخرا، وماأثارته من غضب مع الصحفيين مكتفياً بقوله: ماعندي فكرة عن الموضوع ولم أقرأ جرائد نهائي.
وقد أثارت المذيعة تسابيح بتصريحاتها واتهاماتها التي مست الصحفيين عامة، والفنيين علي وجه الخصوص ما إستدعى مسارعتهم بمقاضاة المذيعة تسابيح قانونياً للكشف عن اسم الصحفي المساوم، وان كان كلامها صحيحاً وتسنده حجج وبراهين وأدلة دامغة.
الجدير بالذكر أن عدد من الصحفيين شرعوا في بلاغ ضد المذيعة تسابيح مبارك خاطر، وأكدوا عزمهم علي الدخول معها في ماراثون قضائي طويل حتي لاتطلق كل مذيعة الاتهامات جزافا وتمس كيانا بأكمله عبر تعميم شائه وإشانة واضحة.

‫5 تعليقات

  1. بصراحة عدم موضوع من الصحفيين !! هى لم تذكر اسم الشخص !! طيب هم مالهم مسخنين كدة والمثل بيقول الفى قلبو حرقص براهو بيرقص .

  2. الحساده العليكم شنو؟سيبو البت فى حالها عليكم الله واتفرغو لقضايا اهم من قالت وقلنا.فعلا للشهره متاعب وانا بشوف انو حقد تجاه المذيعه الجميله جدا تسابيح ونفضى ليهم يا تسابيح ديل بجوطو وبجوطو وبيسكتو

  3. بسم الله الرحمن الرحيم

    كلام تسابيح صاح الاكثرية من الصحفين هكذا

    حتى مع لاعب الكرة 000000

  4. اذا كان ماقالته المذيعة المستجدة تسابيح قد وقع بالفعل أي أن صحافيا فنيا ساومها ،فلماذا لم تقم بفتح بلاغ ضده وتقديم في نفس الوقت شكوى لاتحاد الصحفيين؟ حتى تدع القضاء يأخذ مجراه ولكي يأخذ كل ذي حق حقه،،أما أن ترمي التهم جزافا فهذا ما لا يرضاه شخص ، ولتعلم أن اتحاد الصحفيين شخصية اعتبارية ويمكن أن يرفع ضدها قضية سب علني وتشهير وإشانة سمعة أو اي صحفي يمكن ان يرفع قضيه ضدها ،لانها وجهت إساءة بالغة لكيان الصحفيين واتهمت اعضاءه بتهم لا يسندها دليل ، فالبينة على من إدعى واليمن على من أنكر.