ألقت حكومة الجنوب القبض على «3» عربات لاندكروزر بمنطقة سوق كونجي كونج بولاية الإستوائية تحمل كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر كانت في طريقها إلى المجموعات المنشقة من الجيش الشعبي. وكشفت مصادر عسكرية رفيعة لـ«المركز السوداني للخدمات الصحفية» أن العربات التي تم ضبطها من قبل حكومة الجنوب واقتيادها إلى منطقة بلفام العسكرية بجوبا كانت موجهة للدعم المباشر للفصائل المنشقة من الجيش الشعبي ويقودها ضباط يوغنديون. وأكدت المصادر أن إحدى العربات التي تم القبض عليها قادمة من يوغندا على الحدود مع كبري ياي واتهم الفريق لادو قوري القيادي بالجيش الشعبي الجيش اليوغندي بدعم المليشيات المنشقة عنه.
يورى موسفنى يريد التلاعب بالجنوب وسوف يلعب على دعم بعض الحركات حتى يضمن كروت ضغط له بالجنوب 0 ناس الحركة الشعبية فالحين فى اتهام الشممال عاوزين الان نسمع لهم صوت تجاة يوغندا0
الاسئل المولي ان يجعل الخبر ولو درجة واحدة من الصحة حتي يعلم الجنوبين وخاصة المتباكين باسم السودان الجديد والعلمانيا في الشمال ويزوقوا تلك الشرزمة العنصرية في الحركة الشعبية والذين لا يعرفون العيش الا في الجواء المتشاحنة والمشتعلة لزيادة ارصدتهم في الخارج ويعلموا من قتل د.قرن وقتل السلام معه وسعي للانفصال ويعرفوا قاتل قائدهم يوغندا سابقا وما تريده يوغندا اليوم بهذا الدعم وكما لم نسمع اصوات الوسائق المفبركة والشماعات الزائفة علي الشمال الذي عانا كما عانا الجنوب من ويلات التمرد ولما جاءة السلام وجاءة فرصة التعايش في دولة واحدة في جو السلام والدمغراطية واستقلال خيرات البلاد التي خبها لنا المولي حتي جاءة زمن التنمية وظهور كل فترة اكتشافات من معادن في مختلف الولايات مع الحمدلله الخالق الذي قسمها وهي متواجدة في الولايات مع احتلاف زمن اسخراجها
يورى موسفنى يريد التلاعب بالجنوب وسوف يلعب على دعم بعض الحركات حتى يضمن كروت ضغط له بالجنوب 0 ناس الحركة الشعبية فالحين فى اتهام الشممال عاوزين الان نسمع لهم صوت تجاة يوغندا0
اول الغيث قطرة
ده ثمرة التعاون الجنوبي اليوغندي الطائش
ونتوقع المزيد لزعزعة الاستقرار في الجنوب
دولة الافراد لا الشعب الجنوبي
الاسئل المولي ان يجعل الخبر ولو درجة واحدة من الصحة حتي يعلم الجنوبين وخاصة المتباكين باسم السودان الجديد والعلمانيا في الشمال ويزوقوا تلك الشرزمة العنصرية في الحركة الشعبية والذين لا يعرفون العيش الا في الجواء المتشاحنة والمشتعلة لزيادة ارصدتهم في الخارج ويعلموا من قتل د.قرن وقتل السلام معه وسعي للانفصال ويعرفوا قاتل قائدهم يوغندا سابقا وما تريده يوغندا اليوم بهذا الدعم وكما لم نسمع اصوات الوسائق المفبركة والشماعات الزائفة علي الشمال الذي عانا كما عانا الجنوب من ويلات التمرد ولما جاءة السلام وجاءة فرصة التعايش في دولة واحدة في جو السلام والدمغراطية واستقلال خيرات البلاد التي خبها لنا المولي حتي جاءة زمن التنمية وظهور كل فترة اكتشافات من معادن في مختلف الولايات مع الحمدلله الخالق الذي قسمها وهي متواجدة في الولايات مع احتلاف زمن اسخراجها