خبر آخر يثير الشهية بنظرية المؤامرة وسط انعدام الدليل
هذا ما بثته بعض وكالات الأنباء وأسرعت كبريات وسائل الإعلام الأمريكية إلى إبرازه كما ورد في مواقعها على الإنترنت منذ ليل الجمعة 13-5-2011 من دون معرفة المهم، وهو في أي مكان من المقر تم العثور على تلك المواد الإباحية تماما، لأن قاتلي زعيم “القاعدة” لم يقوموا بفرز وتوضيب ما حملوه معهم من المبنى كي يتم التعرف فيما بعد إلى الموضع الذي عثروا فيه على كل غرض، بل حملوها معهم كما لصوص سطوا على منزل ما، علما أن معظم ما حملوه كان من الطابق الثالث، المخصص فقط لبن لادن وزوجته اليمنية أمل عبد الفتاح.
ومما قاله “مسؤولون أمريكيون” ممن لم تأت الوكالات على ذكر اسم أي منهم، باعتبار أنهم ليسوا من المسموح لهم بالحديث عن موضوع بن لادن، إن المواد الإباحية تشتمل على شرائط فيديو “تم تسجيلها ألكترونيا” وهو ما يشير إلى أنها “تسجيل” من موقع ما إلى آخر، ومن بعدها تم وضعها في “سي.دي” لمشاهدتها وقت الرغبة.
وكان محققون أمريكيون أكدوا، كما أكد صحافيون تحدثوا إلى جيران بن لادن في مدينة أبوت أباد في شمال باكستان، أن بن لادن كان يتناول نوعا من الفياغرا العشبية معروف هناك باسم “شراب أفينا” وهو عبارة عن خلاصة نبات الشوفان المصنف كعلاج طبيعي للضعف الجنسي.
تدعم هذا الزعم صور التقطت لرف في غرفة بن لادن وظهرت عليه أدوية كان زعيم “القاعدة” الراحل يتعاطاها، أو بعضها على ما يبدو، ومن بينها ظهر “شراب أفينا” بوضوح، إضافة إلى أدوية أخرى بعضها لأمراض الصدر. كما أن مقابلة أجراها محققون باكستانيون مع أصغر زوجاته، وهي اليمنية أمل عبد الفتاح، أكدت أن بن لادن الذي قضى وعمره 54 سنة، كان نشطا ولم يكن يبدو عليه تقدم السن وكان مغرما بتعاطي أدوية مستخرجة من الأعشاب.
وكان زعيم القاعدة الراحل يتناول أدوية لعلاج ضغط الدم العالي والتهاب الأعصاب والحصباء والقرحة على ما يبدو. كما ظهرت على الرف أدوية علاجية خاصة بالأطفال، وهي أدوية تحدثت عنها لبعض وسائل الإعلام الأمريكية سينثيا ريلي، الصيدلانية ومديرة الجمعية الأمريكية لتطوير عادات النظام الصحي للصيادلة، وقالت إن مشكلتنا مع هذه الأدوية “هي عدم معرفتنا من كان يستخدمها وماذا يستخدم منها” مشيرة أيضا إلى أن “شراب أفينا” يستخدم في بعض الحالات كعلاج لحموضة المعدة، إضافة إلى منافعه كشاحن للرغبة والكفاءة الجنسية بالمقويات الضرورية.
بيت بلا هاتف ولا انترنت
واعترف مسربو خبر المواد الإباحية لوسائل الإعلام بأنهم غير متأكدين من المكان الذي عثر فيه عليها من المجمّع السكني، أو من كان “يتمتع” بمشاهدتها، لذلك فليس هناك دليل على أن بن لادن نفسه كان صاحبها أو يشاهدها، علما أن ساكني المجمّع ليسوا من النوع الذي يستخدم الكومبيوترات، خصوصا أن بن لادن حذر إلى أقصى حد، إلى درجة كان يستحيل عليه ربما السماح لأي مقيم معه باستخدام أي نوع من الكومبيوترات، منعا للوقوع في أي غلطة.
لذلك كان المجمّع بلا خدمة انترنت أو خط هاتفي، وكان يصعب على أي مقيم فيه “تحميل” تلك المواد والأشرطة من موقع على الإنترنت لتثبيتها في أسطوانة مدمجة أو ذاكرة رقمية، أو شيء من هذا القبيل، ولو فعل لاستحال عليه أو على أي كان غير بن لادن مشاهدتها.
يؤكد ذلك فيديو عثر عليه قاتلوه في مسكنه وأفرجت عنه “سي.آي.إيه” الأسبوع الماضي، وفيه ظهر بن لادن وهو يشاهد صورا لنفسه من خلال شاشة تلفزيونية، ما يشير إلى أنه كان مزودا بمعدات تشغيل للشرائط والفيديوات.
وأكثر من ألح على تفاصيل الخبر بين وسائل الإعلام الأمريكية هي محطة “إي.بي.سي” التليفزيونية، وهي ذات مصداقية لا تخاطر بخسارتها، مع ذلك لم تحصل من أحد مسؤولي الإدارة الأمريكية إلا على معلومة واحدة إضافية، لكنها الأهم لها وللفضوليين، وهي أن المواد الإباحية التي عثروا عليها “كثيرة” وكانت في صندوق خشبي كان في غرفة نوم بن لادن نفسه ومعها مسجل ألكتروني.
العربية نت
كذب و كذب و كذب_ لو كان ابن لادن يريد مثل هذه الاشياءالاباحيه لما ترك المال و ذهب الي افغانستان من اجل الجهاد و كذلك لما وقف في وجه امريكا و اعلن قتالها؟؟؟؟؟ و لا تنسوا ان المال الذي يمتلكه اسامه بن لادن يمكن ان يشتري به ساقطات امريكاو من معها_ بمثل هذه الاكاذيب يريدون ان يغيروا صورة بن لادن امام المسلمين لكن هيهات هيهات فأسامه بن لادن قد نقش اسمه بأحرف من ذهب عبر التاريخ الأنساني _ فهو الذي فال لا لامريكا و قهرها في عقر دارها و رفع راية لا اله الا الله عاليه في زمن نسي الناس ربهم و لا حول و لا قوة الا بالله_ مات اسامه و سيأتي الملايين مثله و سيردد اسمه علي مر الحقب التاريخيه المقبله_ الا رحم الله الشيخ اسامه و اسكنه فسيح جناته مع الصديقين و الشهداء و تقبل الله منه جهاده و نضاله من اجل الامه الاسلاميه_
كذب في كذب في تلفيق كله الرجل اقتيل وغادر الدنيا بما فيها ، فماذا يجدي مثل هذا الكلام الغير مقبول عقليا ,, لايمكن ان يصدق اي شخص كان ان مثل هذه الامور يمكن ان يكون بن لادن يستعملها اويشاهد مواد كهذه وان اختلفنا معها سياسيا وايدلوجيا ,,
هذه الاشياء معروفة انها عبارة عن خط احمر عند كل الاسلاميين العاديين ناهيك من شخص كبن لادن ..
الاباحية معشعشة فقط في عقول الامريكان التافهين..وصحي لو التور وقع بكتروا سكاكينه.العبوا غيرها ياعابدي الصليب
قذفوك في الماء… ألقوك في اليم….أعطوك للخلد…..خافوك ان تحيا كالصخر ..كالوشم…حسبوك مشتعلا بالنار قد تدمي …مسجي علي برد والبحر في شمم ….ظنوك في عدم فانت لم تنم
هل يظن الامريكان ان الناس بهذه السازاجه يا ريت يبطلوا الافلام الهابطه بتاعتهم دى مهما عملو لم ولن يقدروا على تشويه صورة هذا المجاهد فى سبيل الله هذا الكلام يرددوه ليشعروا انفسهم ان بن لادن لا يختلف عنهم لانهم متاكدين انه افضل منهم مهما عملوا ولسه دى البدايه