سيدة أعمال سعودية تتهم سائقها باغتصابها
ونقلت صحيفة “عكاظ” السعودية الأربعاء 1 يونيو/حزيران 2011 م عن سيدة الأعمال -التي لم تكشف هويتها- قولها إنها تعرفت على الجاني على خلفية صفقة شراء استراحة خاصة عندما أوكله صاحب الموقع بتمكينها من مشاهدة الموقع من الداخل، فعرض المتهم عليها إمكانية توصيلها إلى مكان عملها بسيارته الخاصة مقابل أجر.
وأضافت السيدة أن أسرتها اتفقت مع المتهم للعمل كسائق خاص مقابل 800 ريال شهريا، واستمر في مهمته بعد أن وثقت فيه الأسرة، وظل يتولى مهمة نقلها إلى مقار عملها ومتاجرها في الحدائق ومراكز التسوق.
وأشارت إلى أنها اتفقت مع الجاني ذات مساء لتوصيلها إلى وجهتها، وفي الطريق اشتمت رائحة غير طبيعية تفوح منه، كما لاحظت أن مقبض مفتاح الباب الداخلي للسيارة معطل.
وأضافت أنها شعرت بالريبة والتوجس، وطلبت منه إعادتها إلى منزل والدتها، غير أنه لم يكترث للأمر، وواصل رحلته، مهددا بقتلها ورمي عظمها للكلاب الضالة.
وتابعت سيدة الأعمال أنها شعرت بالخطر، وبدأت في طلب العون والاستغاثة، لكن المتهم أطبق على فمها، وسارع بها إلى حقل مهجور خلف منطقة تشاليح السيارات، وطلب منها الاستسلام.
وأشارت إلى أنه أصرّ على جريمته رغم توسلاتها ودموعها وافتداء نفسها بمبلغ 28 ألف ريال كان بحوزتها وعرضتها عليه؛ حيث قام بإشهار المسدس في وجهها، ثم تمكن منها.
وأضافت السيدة أنها طلبت من المعتدي إعادتها إلى منزل أسرتها، فوافق مهددا بقتلها حال إفشاء السر، ولم يثنِها التهديد في إبلاغ سلطات الأمن، التي ألقت القبض على المعتدي.
في الوقت نفسه ذكرت الصحيفة أن دائرة العِرض والأخلاق في هيئة التحقيق والإدعاء العام في المدينة المنورة تتحرى عن حقيقة مزاعم سيدة الأعمال التي اتهمت سائقها بالاعتداء عليها.
وطبقا للمعلومات فإن شرطة المطار تولت التحقيق المبدئي في الواقعة قبل أن تحيل الملف إلى هيئة التحقيق، فيما استمعت جهات الاختصاص إلى أقوال سيدة الأعمال وسائقها المتهم بالاغتصاب. [/JUSTIFY]
MBC
[SIZE=5]مش ارحم انه المراه تسوق عربيتها لوحدها بدل الفضائح دى انا نفسى اعرف الفتوى بعدم جواز قياده المراه للسياره دى جابوها من وين هل زمان فى سياره والشئ المعروف ان المراه زمان كانت تركب الجمل لوحدها ممكن يقيسوا السياره بركوب الجمل واخلوا النساء يقودن السياره.[/SIZE]
[SIZE=5]هل لا يعرفون الخلو حرام لا يجوز خلو رجل اجنبي اقصد باجنبي محرم وليس جنسيته والكل يعرف المحارم ثانيا هذه الحالة نسمعها كثيرا لماذا لم نسمع امراة استشهدت هذه فرصه للشهادة والكل يتمنى الموت شهيدا – بعد ظهور مشاكل او ربما قام يتصويرها ترجع للقانون – حكى لي احد الاشخاص بان هنالك رجل يعمل بالقضاة وتم نقله الى بلد اخر وكانت سبل المواصلات القطار في القطار سرقت حقيبة القاضي وفي اقرب محطة قام القاضي بابلاغ شرطة المحطة فكان رد شرطة المحطة للقاضي الواحد يصعلك وسكر في القطر يجي ويقول سرقوني انا هسع اعمل ليك شنو [/SIZE]