منوعات
جمهور الكرة فى ربك يحب تحكيم (النسوان) ..!
و قالت الرئيس المناوب للجنة كرة القدم للسيدات بربك , أمانى مصطفى دهب ان جمهور الكرة بالولاية استقبل أول تجربة لهن فى الميادين بالاستحسان , ما يثبت ان النساء لديهن المقدرة على كل شئ (مش نطبخ و نغسل و نكوى و بس) و أضافت (كنا نسمع الكثير عن الذي يحدث فى المجتمع الرياضي لا سيما فى الاستادات , و لكن فى أول دخول لنا فى إستاد ربك لم نسمع أية ألفاظ غير لائقة , بل وجدنا الاحترام من الجمهور الذي أذهله الحضور النسوى و إدارة امرأة للمبارة , بل ان الجمهور هتف : دايرين التحكيم يكون للنسوان بس) ..!
و استبعدت امانى ان يحتج الجمهور على (ظلم) الحكام من النساء , و قالت (بالعكس , النسوان عادلات أكثر من الرجال , ثم ان الجمهور سيستحى من الهتاف ضد امرأة) .
[/JUSTIFY]
حكايات
هذه هي نهاية المطاف! كيف نضرب بمسلماتنا الإسلامية عرض الحائط، ونسمح للمرأة بالاختلاط مع الرجال والانخراط في مجال لا هي مهيأة له عقلياً ولا جسمياًولا معنوياً؟ إننا بهذا نكتب نهاية التصالح مع الله سبحانه وتعالى.
وقبل كل هذا، هل ما نراه ونسمعه من مخالافات لديننا الحنيف في الملاعب والأندية من إهمال للصلاة في وقتهاومن تخلٍ عن ستر العورة ومن تقديس للأنداد يتماشى مع أمر الله به؟
إني أهيب بأؤلي الأمر أن يمسكوا بزمام الأمور ولا يدعوا الجهلة والجاهلات يتغولون على مسلماتنا ويبتدعوا ممارسات وبدع جديدة ما أنزل الله بها من سلطان. نىن المسلمين أولي عهد مع الله نتفوه به ونجدده خلال كل عباداتنا وأولها الصلاة – “إياك نعبد وإياك نستعين”. يا أهل العقد والحل والربط أحملكم مسؤولية تنقية شريعتنا من الشوائب والأمور الدخيلة؛ وخير لنا أن نبدأ من الآن. وإنه لمن المجدي أن تستحدثوا وزارة خاصة بهذا الأمر ويمكن أن تسموها وزارة الرقابة أو وزارة التطبيق أو وزارة الإصلاح وتولوها أمور تطبيق الشريعة بدءاً بالأسهل فالأصعب.
رحمنا الله جميعاً.
خلاص دايرين تغسطوا حجر الكورة ما كفاية العملو شداد في الكورة السودانية كمان جايين تكملوا الناقصة ، الحكام الرجال عرفنا ليهم شنو لما تجيبوا حكام حريم والله ياهو الفضل .
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=#FF2600]عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال” رواه البخاري.
الأصل في جميع الأمور العادية الإباحة، فلا يحرم منها إلا ما حرمه الله ورسوله، إما لذاته كالمغصوب، وما خبث مكسبه في حق الرجال والنساء. وإما لتخصيص الحل بأحد الصنفين، كما أباح الشارع لباس الذهب والفضة والحرير للنساء، وحرمه على الرجال.
وأما تحريم الشارع تشبُّه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال، فهو عام في اللباس، والكلام، وجميع الأحوال.
فالأمور ثلاثة أقسام:
قسم مشترك بين الرجال والنساء من أصناف اللباس وغيره، فهذا جائز للنوعين؛ لأن الأصل الإباحة. ولا تشبه فيه.
وقسم مختص بالرجال، فلا يحل للنساء.
وقسم مختص بالنساء، فلا يحل للرجال.
ومن الحكمة في النهي عن التشبه: أن الله تعالى جعل للرجال على النساء درجة، وجعلهم قَوّامين على النساء، وميزهم بأمور قَدَرية، وأمور شرعية فقيام هذا التمييز وثبوت فضيلة الرجال على النساء، مقصود شرعاً وعقلاً. فتشبُّه الرجال بالنساء يهبط بهم عن هذه الدرجة الرفيعة. وتشبه النساء بالرجال يبطل التمييز.
وأيضاً، فتشبه الرجال بالنساء بالكلام واللباس ونحو ذلك: من أسباب التخنث، وسقوط الأخلاق، ورغبة المتشبه بالنساء في الاختلاط بهن، الذي يخشى منه المحذور. وكذلك بالعكس.
وهذه المعاني الشرعية، وحفظ مراتب الرجال ومراتب النساء، وتنزيل كل منهم منزلته التي أنزله الله بها، مستحسن عقلاً، كما أنه مستحسن شرعاً.
وإذا أردت أن تعرف ضرر التشبه التام، وعدم اعتبار المنازل، فانظر في هذا العصر إلى الاختلاط الساقط الذي ذهبت معه الغيرة الدينية، والمروءة الإنسانية، والأخلاق الحميدة، وحَلَّ محله ضد ذلك من كل خلق رذيل.
ويشبه هذا أو هو أشد منه تشبه المسلمين بالكفار في أمورهم المختصة بهم. فإنه صلى الله عليه وسلم قال: “من تشبه بقوم فهو منهم” فإن التشبه الظاهر يدعو إلى التشبه الباطن، والوسائُل والذرائع إلى الشرور قصد الشارع حَسْمها من كل وجه.[/COLOR]
[/FONT][/SIZE][/B]
فكرة جميلة بس ما تلبس ردة زى ما قلتو فى التقرير