تقف جميع ولايات السودان ظهر الأربعاء المقبل دقيقة تحية وإجلالاً وتقديراً لتضحيات القوات المسلحة ومجاهداتها دفاعاً عن الوطن. وقال رئيس الهيئة الشعبية للتواصل الثقافي والاجتماعي د. بدر الدين طه أمس في منبر وكالة السودان للأنباء: ظلت القوات المسلحة طوال الـ(50) عاماً تدافع عن الوطن، فكان قرار الهيئة الشعبية دعم ومساندة وتكريم القوات المسلحة. ويشتمل التكريم على مناشط غير تقليدية يشارك فيها قطاعات المجتمع المدني، واتحاد المرأة السودانية والخدمة الوطنية، بالإضافة إلى رابطة نساء العسكريين. كاشفاً عن تسيير مسيرة مليونية كبرى يقف فيها كل الشعب مع القوات المسلحة، وأن هنالك ترتيبات لقيام أمسية للحماسة يحييها الفنانون والموسيقيون بحضور كبار رجال الدولة بالإضافة إلى احتفالات مماثلة في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق ثم من بعد تنطلق إلى كل ولايات السودان، ويعتبر هذا الاحتفال قوميا .
صحيفة الأخبار
[B][SIZE=3][FONT=Arial]أرجو مراجعة هذا القرار مع علماء السودان وصدور فتوى بشرعيته أو عدمها .. لم يقف الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته للشهداء والمجاهدين دقيقة أو غيرها .. بل دعا لهم بالثواب والثبات وخلفهم في أهلهم بوسائل كثيرة وستر عوراتهم معنوياً ومادياً .. ولم يحتفل الرسول صلى الله عليه وسلم بموسيقى أو غيرها بل سجد شكراً وحمداً لله جل جلاله على النصر ولم تستخدم الموسيقى في أي مظهر من مظاهر الجهاد ..
وبدون دلائل .. إذا كانت الموسيقى حلال لكان أولى أن يسخرها المولى عز وجل للأنبياء والمرسلين ليجذبوا بها العباد للإيمان دون تعب أو معاناة ولكان جعلها مصاحبة للقرءآن .. وهذا أكبر دليل على حرمتها .. وسبحان الله عما تصفون ..
فكان الأجدر روحياً وإيمانياً أن يكون سجود شكر دقيقة في المساجد أو صلاة شكر قبل أو بعد صلاة الظهر لكل الولايات …
والأمثل معنوياً صلاة الغائب في كل مساجد السودان على شهدائنا ومفقودينا .. وصلاة الحاجة للنصر والتثبيت وشفاء الجرحى وفك الأسرى …
والأولى مادياً أن يتبنى كل عشرة مواطنين وخاصة الجيران وأهل الحي بقدر الإستطاعة أسرة واحد من القوات النظامية المتغيب عن أسرته في مناطق العمليات ولو بالتفقد والزيارات … ولو يسلفوهم حتى يعود عائلهم …
يا دكتور بدر الدين إن ما تقوم به لهو من عوامل الهزيمة .. راجع القيادة العامة للقوات المسلحة شوف كم هو راتب الجندي في مناطق العمليات .. راجع المدارس كم أبناء العسكريين المطرودين من الدراسة بسبب الرسوم ورب أسرتهم هو سبب نومنا الهانئ مع أطفالنا .. وقيادتك لسيارتك آمناً في شوارع الخرطوم لم تأت عن طريق الصدفة .. وما دقيقتك إلا تقليد أعمى لليهود والنصارى … وهي لا تسمن ولا تغني من جوع … ومافي دين بلا عجين … ناهيك عن الدولة …
إن دقيقتك مردودة عليك .. وشوف ليك طريقة تانية تظهر بها في وسائل الإعلام على حساب الغلابة في خط النار الأول .. إتق الله وثب إلى رشدك …[/FONT][/SIZE][/B]
[SIZE=4]مانعرفه عن الوقوف دقيقة يكون حداداً كتقليد لدى النصارى واليهود .
الجيش لايحتاج للتوقف بل يحتاج أن يجتهد الناس فى أعمالهم بزيادة الإنتاج وردع اللصوص من أكل أموال الشعب .
وبعدين ماأصلوا الناس دايماً واقفين اليوم كلو يعنى شنو دقيقة [/SIZE]
[SIZE=5]انا غايتو ماحقيف حكون قااااعد[/SIZE]
[B][SIZE=3][FONT=Arial]أرجو مراجعة هذا القرار مع علماء السودان وصدور فتوى بشرعيته أو عدمها .. لم يقف الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته للشهداء والمجاهدين دقيقة أو غيرها .. بل دعا لهم بالثواب والثبات وخلفهم في أهلهم بوسائل كثيرة وستر عوراتهم معنوياً ومادياً .. ولم يحتفل الرسول صلى الله عليه وسلم بموسيقى أو غيرها بل سجد شكراً وحمداً لله جل جلاله على النصر ولم تستخدم الموسيقى في أي مظهر من مظاهر الجهاد ..
وبدون دلائل .. إذا كانت الموسيقى حلال لكان أولى أن يسخرها المولى عز وجل للأنبياء والمرسلين ليجذبوا بها العباد للإيمان دون تعب أو معاناة ولكان جعلها مصاحبة للقرءآن .. وهذا أكبر دليل على حرمتها .. وسبحان الله عما تصفون ..
فكان الأجدر روحياً وإيمانياً أن يكون سجود شكر دقيقة في المساجد أو صلاة شكر قبل أو بعد صلاة الظهر لكل الولايات …
والأمثل معنوياً صلاة الغائب في كل مساجد السودان على شهدائنا ومفقودينا .. وصلاة الحاجة للنصر والتثبيت وشفاء الجرحى وفك الأسرى …
والأولى مادياً أن يتبنى كل عشرة مواطنين وخاصة الجيران وأهل الحي بقدر الإستطاعة أسرة واحد من القوات النظامية المتغيب عن أسرته في مناطق العمليات ولو بالتفقد والزيارات … ولو يسلفوهم حتى يعود عائلهم …
يا دكتور بدر الدين إن ما تقوم به لهو من عوامل الهزيمة .. راجع القيادة العامة للقوات المسلحة شوف كم هو راتب الجندي في مناطق العمليات .. راجع المدارس كم أبناء العسكريين المطرودين من الدراسة بسبب الرسوم ورب أسرتهم هو سبب نومنا الهانئ مع أطفالنا .. وقيادتك لسيارتك آمناً في شوارع الخرطوم لم تأت عن طريق الصدفة .. وما دقيقتك إلا تقليد أعمى لليهود والنصارى … وهي لا تسمن ولا تغني من جوع … ومافي دين بلا عجين … ناهيك عن الدولة …
إن دقيقتك مردودة عليك .. وشوف ليك طريقة تانية تظهر بها في وسائل الإعلام على حساب الغلابة في خط النار الأول .. إتق الله وثب إلى رشدك …[/FONT][/SIZE][/B]
[SIZE=4]مانعرفه عن الوقوف دقيقة يكون حداداً كتقليد لدى النصارى واليهود .
الجيش لايحتاج للتوقف بل يحتاج أن يجتهد الناس فى أعمالهم بزيادة الإنتاج وردع اللصوص من أكل أموال الشعب .
وبعدين ماأصلوا الناس دايماً واقفين اليوم كلو يعنى شنو دقيقة [/SIZE]