[JUSTIFY]وضعت الحكومة خيار وقف تدفق النفط عبر أراضي السودان بيد رئيس دولة الجنوب سلفا كير ميارديت، وقطعت في الوقت نفسه بأخذ استحقاقاتها من المتأخرات عينًا، وقالت إن «صنبور» النفط موجود بدولته وله الحق فيما يراه مناسبًا بإغلاقه أو تركه، قاطعة بنيل حقوقها وفق ما أبلغت به الآلية الإفريقية رفيعة المستوى،وجزمت بأن نفط دولة الجنوب لن يمر عبر الأراضي السودانية البتة دونما اتفاق ورسوم. وفي ذات السياق قطع الرئيس عمر البشير بالاستمرار في أخذ حقوق السودان كاملة لحين التوصل لاتفاق مع جوبا، وقال لدى استقباله بالقصر الجمهوري وفد الهيئة التشريعية القومية أمس لاستلام ردها على خطاب الرئيس بعد إجازته، إننا سنتجاوز كل عقبات خروج النفط بنهاية العام الحالي ولسنا مستعدين لانتاج نيفاشا جديدة.واضاف إن الخرطوم تُخطر جوبا شهريًا بالرقم المحدد الذي تأخذه وفقًا لحسابات أخذ الرسوم التي أجازتها الميزانية الجديدة، ونوَّه البشير بأن حكومة جوبا تتخذ مواقف وردودًا على مقترحات الخرطوم بطاولة التفاوض بإثيوبيا تبيِّن أنها لن تصل لاتفاق، وقال: «وضعهم ممتاز وبترولهم منساب بصورة طبيعية ويأخذون عائداتهم بالكامل دون أن تخضع لأي التزامات سواء إدارية أو سيادية، لذلك اتخذنا قرارًا من جانب واحد بأخذ حقوقنا»، وأبان البشير أن إغلاق جوبا لتدفق نفطها يمثل خسارة للسودان بشأن المنشآت، لكنه عاد وقال إن الخسارة الكبرى ستكون من نصيب دولة الجنوب لاعتمادها على النفط، مؤكدًا أن السودان سيستمر في أخذ حقوقه حتى الوصول لاتفاق.في غضون ذلك ترك وزير الدولة برئاسة الجمهورية د. أمين حسن عمر باب إغلاق تدفق نفط جوبا بيد رئيسها، وقال لـ«الانتباهة»: «الصنبور في دولته، إذا لم يناسبه ذلك فليغلقه أو يسارع في الوصول إلى حل متفاوَض عليه»، وأردف: «أن يستخدم المرافق السودانية ويعبر الأراضي السودانية ويستخدم الموانئ بغير اتفاق ولا مقابل فهو ما لا يكون»، وأضاف: «إن لم تفعل فإن ذلك سوف يعتبر موافقة ضمنية للسودان بأن يأخذ حقه بما يراه عادلاً»، في المقابل قلَّلت مصادر قريبة من وفد التفاوض الحكومي بأديس أبابا من حديث سلفا كير بسرقة السودان لـ«1,2» مليون برميل وذكرت لـ«الإنتباهة» أن الحديث غير علمي باعتبار أن العملية محددة بين الشركات وكافة الأطراف، وأوضحت أن السودان ينال متأخراته التي وصلت إلى «900» مليون دولار عينًا حسبما نقل للوساطة.[/JUSTIFY]
ما في حاجة مجان كفاية ملح وازمات السودان كلها وتخلفه بسببهم لا بد من الحسم والعين الحمراء مع هؤلاء أما أن يدفعوا ما عليهم من رسوم أو بترولهم يشربوامع المريسة
اذا ترك الخيار للشماليين عن مصير الخط الناقل للبترول
ستكون الموافقة علي قفله بنسبة 99.9 بالمئة والشخص
الناقص لتكملة النسبة ممكن يكون. مات ولو لم يمت لقال نعم
لقفل الخط
وينطبق ذلك علي فصل دارفور وجبال النوبة والنبل الازرق
وطرد الأجانب بما فيهم حملة الاوراق السودانية
قال عدل ومساواة وتهميش
كل يوم ناطي لينا خرة
قرار سليم وموفق بدون ادني شك!! ففي مماطله الجنوبيون التي اصبحت من سماتهم مايوجب الانتباه!! كذلك الطمع والنهم الشديدين لنهب اموال النفط المتدفقه مع توقع ارتفاع الاسعار وتراكم الاموال في المدي القريب اضافه ثانيه!! كما انه ليس هناك حسيب ولارقيب ولا وازع من ضمير او دين يردع هولاء اللصوص من الاستمرار في السرقه فقد تم تقاسم مئات الملاين وبعين قويه يتهمون الاخرين بالسرقه!!
نكون قداخطئنا في حق شعبي السودان والجنوب اذا عاملنا هولاء القتله والخونه واللصوص علي انهم رجال دوله مسؤلون !! فالمسؤليه تحتم علينا خصم رسوم العبور كل اسبوع اذا امكن والا كما قرر رئيسنا الهمام اسد افربقيا وابن السودان( ود البلد ) كل شهر!!! فالصهاينه متحفزون والامريكان ينتظرون سداد فواتير الخيانه !!اما نحن اصحاب الحق الذين مزقت بلادهم واضاعه مواردها فالمناصير في الانتظار!! ودعم السلع الاستهلاكيه لايحتمل التأخير لان التضخم قد بلع دخول الفقراء و الاغنياء معا!!ومشاريع التنميه لسد فجوه خروج النفط ضاغطه!! والديون الخارجيه ترتفع بصوره خياليه كما يصرخ وزير الماليه !!
فلا مجال لانتظار مماطله هذه الفئه الضاله التي تماطل عن عمد وعلم كاسلوب متواصل لنهجها العدائي تجاه الشمال كما تفعل بامداد حركات النيل الازرق وجنوب كردفان ودارفور وابيي وتمدهم بالسلاح والاموال والعتاد !! ان نهج الحركه الشعبيه العدائي تجاه الشمال لايمكن ردعه بمحاربه حركات الهامش المسلحه وحدها !! فلابد من ان يصاحبه تضيق بل وقفل تدفق الموارد الماليه والتجاريه والتصديريه وكل ماينعش حكومه الجنوب الحاليه !!والسعي بجديه لتغيرها بحكومه تؤمن بالتعايش السلمي مع الشمال…. والله من وراء القصد… ودنبق
ناس الجنوب عايزين العين الحمراء
عالم اليوم لايمكن ان تعيش فيه بسلام ما لم تأخذ حقك بالقوة ومثل هذه الاخبار هى التى تفرح المواطن .وتعيد للوطن قامته
ايوة خلوهم ينقلوا بالمجان وكمان لو ابرمتوا صفقات البيع نيابة عنهم تكونوا ما قصرتوا اصلوا اى حاجة لاقينا بالمجان (ملح فى ملح). والله المستعان
ما في حاجة مجان كفاية ملح وازمات السودان كلها وتخلفه بسببهم لا بد من الحسم والعين الحمراء مع هؤلاء أما أن يدفعوا ما عليهم من رسوم أو بترولهم يشربوامع المريسة
اذا ترك الخيار للشماليين عن مصير الخط الناقل للبترول
ستكون الموافقة علي قفله بنسبة 99.9 بالمئة والشخص
الناقص لتكملة النسبة ممكن يكون. مات ولو لم يمت لقال نعم
لقفل الخط
وينطبق ذلك علي فصل دارفور وجبال النوبة والنبل الازرق
وطرد الأجانب بما فيهم حملة الاوراق السودانية
قال عدل ومساواة وتهميش
كل يوم ناطي لينا خرة
شفتو اتفاقية نيفاشا دى مافى زول حايعرف سببها شنو وانطبخت كيف ؟؟ والله عاملة ذى تفجير البرجين فى امريكا مامعروف الفجرهم منو برغم عن اعتراف اسامة واستشهاده الغريب
قرار سليم وموفق بدون ادني شك!! ففي مماطله الجنوبيون التي اصبحت من سماتهم مايوجب الانتباه!! كذلك الطمع والنهم الشديدين لنهب اموال النفط المتدفقه مع توقع ارتفاع الاسعار وتراكم الاموال في المدي القريب اضافه ثانيه!! كما انه ليس هناك حسيب ولارقيب ولا وازع من ضمير او دين يردع هولاء اللصوص من الاستمرار في السرقه فقد تم تقاسم مئات الملاين وبعين قويه يتهمون الاخرين بالسرقه!!
نكون قداخطئنا في حق شعبي السودان والجنوب اذا عاملنا هولاء القتله والخونه واللصوص علي انهم رجال دوله مسؤلون !! فالمسؤليه تحتم علينا خصم رسوم العبور كل اسبوع اذا امكن والا كما قرر رئيسنا الهمام اسد افربقيا وابن السودان( ود البلد ) كل شهر!!! فالصهاينه متحفزون والامريكان ينتظرون سداد فواتير الخيانه !!اما نحن اصحاب الحق الذين مزقت بلادهم واضاعه مواردها فالمناصير في الانتظار!! ودعم السلع الاستهلاكيه لايحتمل التأخير لان التضخم قد بلع دخول الفقراء و الاغنياء معا!!ومشاريع التنميه لسد فجوه خروج النفط ضاغطه!! والديون الخارجيه ترتفع بصوره خياليه كما يصرخ وزير الماليه !!
فلا مجال لانتظار مماطله هذه الفئه الضاله التي تماطل عن عمد وعلم كاسلوب متواصل لنهجها العدائي تجاه الشمال كما تفعل بامداد حركات النيل الازرق وجنوب كردفان ودارفور وابيي وتمدهم بالسلاح والاموال والعتاد !! ان نهج الحركه الشعبيه العدائي تجاه الشمال لايمكن ردعه بمحاربه حركات الهامش المسلحه وحدها !! فلابد من ان يصاحبه تضيق بل وقفل تدفق الموارد الماليه والتجاريه والتصديريه وكل ماينعش حكومه الجنوب الحاليه !!والسعي بجديه لتغيرها بحكومه تؤمن بالتعايش السلمي مع الشمال…. والله من وراء القصد… ودنبق