عين تشاهد.. ويد تغير القناة!
(آخر لحظة) طرحت أسئلة على بعض المواطنين عن أداء بعض الفضائيات المحلية مقارنة بالفضائيات الأخرى الخارجية ودرجة الاحترافية والمهنية والتجويد في الأداء، فجاءت الآراء متباينة، فالبعض يرى أن قناتنا الفضائية تسير بخطى ثابتة في تأسيس مفهوم إعلامي رائد يحترم عقلية المشاهد وخصوصيته ولا يقدم آمالاً مبتذلة فهو يرى أن شاشته محترمة، ولكن تحتاج برامجها إلى تناول قضايا أكثر سخونة وواقعية وتحل قضايا المواطن، والأكثر من ذلك يرون أن الفضائيات دائماً ما تكون غائبة عن كثير من الأحداث المهمة في نقل مباشر لأن الأخبار اليوم باتت من السرعة بأن لا تنتظر أحداً.أما البعض الآخر من المواطنين فيرون تقدم قناة النيل الأزرق بالصورة والدهشة والجديد نسبة للأفكار والرؤى الإخراجية والإبداع والإيقاع السريع للبرامج مما جعلها جاذبة ويرون هذا ما يجب أن يكون في مختلف القنوات الأخرى.
الأستاذ المخرج عبادي محجوب يرى أن هنالك تقدماً ملحوظاً في برامج بعض القنوات، ولكن يرى أن المشكلة تكمن في ضعف التمويل لأن التمويل هو أس المعادلة الناجحة لأي قناة، وهي التي تجعل من الإعداد البرامج ممكنةً بتوفير كل المعينات من ديكور داخلي وخارجي وترتيب للإخراج والإنتاج واستخدام كل المعينات لإخراج عمل رائع مكتمل..!
إذاً في عالم اليوم، حيث إن الإعلام أصبح هو السلطة القابضة على مجريات الأحداث والمباشر التأثير على الرأي العام والناقل لما يجري في العالم، فلا بد من التطور والمواكبة والحداثة لقنواتنا المحلية لنكون على قدر المنافسة لطرق الجذب الكثيرة للقنوات الأخرى المنتشرة في الفضاءات الواسعة التي باتت غرفة صغيرة وشاشة خطيرة يمكنها تغيير الأيديولوجيات وهذا ما نشاهده الآن في العالم.. فهل تأسر قنواتنا العين المشاهدة وتريح اليد من البحث عن قنوات أخرى.. نأمل!![/JUSTIFY]
تقرير: عيسى جديد
صحيفة آخر لحظة
[SIZE=3]بس لو زحو النسوان من الفضائيات كل الامور حتمشي على خير
الوحدة تقعد تنزل التوب من راسها على اساس عندها شعر وهي ماعارفة انو عبارة عن كوم بعر والوحدة تقع تجلبط وشها بي خمسمية كريم ومفتكرة روحها حلو وهي ماعارفة انها مرفعين والوحدة فيهن تقعد تضحك بي اعلى صوتها تحلف تقول قاعدة في (كبريه)
كلام مظبووووووووووووووووووووووووط[/SIZE]