سياسية
وزير الدفاع : الجيش السوداني يصنع أسلحته محلياً ويتجه لتصنيع الأسلحة الثقيلة
وأكد الوزير خلال مخاطبته الأربعاء 18 يناير، احتفالات ولاية الجزيرة بأعياد الاستقلال اتجاه السودان نحو تصنيع الأسلحة الثقيلة، مشيراً إلى مشاركة الدولة بطائرتين حربيتين بدون طيار في معرض دبي.
وقال عبد الرحيم محمد حسين، إن الأصوات النشاز داخل وخارج السودان لن تنال من أرض الوطن، ولن تهز القوات المسلحة، مثمناً الدور الكبير لولاية الجزيرة ودعمها للجيش في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، مضيفاً أن جميع قرى الولاية قدمت الشهيد تلو الشهيد.
وقال إن القوات المسلحة قادرة على رد العدوان وملاحقة فلول التمرد في كافة الجهات. وطالب وزير الدفاع والي الجزيرة بدعم الفرقة الأولى مشاة بالجزيرة.
من جانبه أشاد والي الجزيرة الزبير بشير طه، بدور القوات المسلحة في انتصاراتها على المتمردين في محلية ود بنده وجنوب النيل الأزرق وجنوب كردفان.
ووصف مطالبة الجنائية وملاحقتها لقادة ورموز الدولة بأنها وسام على صدر الوطن، وطالب الاستخبارات الدولية لترفع يدها عن السودان.
ودعا الزبير بشير طه، لعدم الالتفات إلى موظفي الجنائية وغيرهم ووصفهم “بالصغار وأنهم ناس زعيط ومعيط ونطاطي الحيط وأنهم لن ينالوا من أرض الوطن شبراً واحداً. smc
ربنا يحفظك يا ايها الوزير والمدافع عن ارض هذا الوطن الحبيب ، ونحن معكم وسنقدم ارواحنا من اجل السودان .
وبيوم بدرً حين تمحى وجوههم . . . جبريل تحت لوائنا ومحمدُ
إذا بلغ الفطام لنا صبي . . . تخر له الجبابر ساجدينا
سيذكرني قومي إذا جد جدهم… وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
تهون علينا في المعالي نفوسنا .. ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر
أعز بني الدنيا وأعلي ذوي العلا .. وأكرم من فوق التراب ولا فخر
عَيْشُ يَوْمٍ واحد كالأسد خَيْرٌ من عيش مئة سنة كالنعامة
الجبناء يهربون من الخطر والخطر يفر من وجه الشجعان
تظهر الشجاعة عند المخاطر الكبرى
وطني
ذلك الحب الذي لايتوقف
وذلك العطاء
الذي لاينضب
أيها الوطن المترامي الأطراف
أيها الوطن المستطون في القلوب
أنت فقط من يبقى حبهُ
وأنت فقط من نحبُ
سير يا حكوماتنا الرشيدة وعين الله ترعاكم .
[SIZE=4] ياتو صناعات بتقصدو تكون اسلحتكم ياها الطيارات الواقعة كلو يومين ديل
غايتو لو دي ياها يفتح الله [/SIZE]
وانت ياالحلو الماييييييييع حارقك وين
[SIZE=5]السودان يصنع طائرة .. السؤال هل هذه الطائرة المسمكره في السودان بتطير ؟ وكان طارت بِترِك ؟.[/SIZE]
نحن راضين بالطائرات دي إن شاء الله تكون بتاعت ورق ،،، هههاي …
بس هل طائرة بدون طيار دي سلفة ولا هدية من جهة ثانية ….
[SIZE=6]المشكلة ليس في صناعة السلاح سعادة الوزير المشكلة في من سيحمل لكم هذالسلاح ويكون قابضا على جمرالقضية وثابتا على المبدأ من هؤلاء الذين تعتمدون عليهم اليوم الذين جمعهتم المصالح وجاءوا من أجل الكسب الشخصي الرخيص الذين لا يعرفون دينا ولا وطن بل يعرفون المنفعة الشخصية بأي صورة كانت .[/SIZE]
[SIZE=5] كنت اتمني ان تتم هذه الصناعات
والتطوير في السر
حتي لاتكون عرضة للتدمير والتخريب
من قبل اعداء السودان [/SIZE]
[SIZE=5]عبد الرحيم شكلك مجرم حرب[/SIZE]
هل تصنيع الطائرات أولوية في بلد تستورد المواد الغذائية من خارجها؟
[SIZE=5]ياناس
الريال وصل 1220 جنيه
اعلى سعر له فدائما حكومتنا مشهود لها بالارقام القياسية العالية بدون منافس
ولا شنو يا ناس زعيط ومعيط ونطاطي الحيط
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالله دى كلمة يقولها والي
الله يرحمك يا والي الدين[/SIZE]
البروف ما بيقول كدا ياناس يمكن يكون دا كلام عبدالرحيم محمد حسين لكن البروف لا والف لا حتى لو كان حلمان……اما حكاية صناعة طائرة بدون طيار فى الطريق وليس الان اخوتى الكرام ولكن قرييييييييييب وجدا كمان وذلك ما لزم توضيحة
البلد مليئه بالجواسيس والخونه والحاقدين من غير ابناء السودان !! ومن ضعاف
النفوس!! بالاضافه الي الفقر والجهل والمرض المستوطن في منطقه القرن الافريقي
واليمن وشرق وشمال افريقيا الي الدول المغاربيه!! والبعد عن هدي السماء !! وحقد
الصليبين واليهود !! ونشاط اجهزه الاستخبارات من كل نوع وجنس ودين ومله!!
فانسان المنطقه رخيص الثمن وفي متناول ايدي الاعداء!! كذلك ادوات ووسائل التجسس
وتعدد انواعها ودقتها الفضائيه منها والمحموله !!فالحذر والجديه وحفظ امن البلاد
اصبح مهمه صعبه دعك من الحفاظ علي سريه بناء القوه الذاتيه الدفاعيه في بلد مثل
السودان في حجم مساحته وتنوع اعراقه وثقافاته وغني موارده وندرتها مع كثره الطامعين
فيها والمتآمرين عليه!! فالمهمه كبيره ولكن همه ابناء السودان من امثال وزير الدفاع
ورفاقه في البناء والتطور اكبر درجه واشد عزيمه من كيد الاعداء والله قادر وغالب
علي امره !! والسودان بالغ ومحقق لاهدافه ولو كرهه الكارهون…… ودنبق
هذا الجيش لا خير فيه فهو ينخر في جسد الامة منذ الاستقلال , ظل يطحن في الداخل و الهامش, و أين هو من حلايب و الفشقة .. حتى لو إمتلك النووي فهو غير وطني و لا يشرف إلا حقيرٍ منتفع , أرحموا الشعب و الوطن. عليكم لعنة الله و أوكامبووو.