اعتقال أخطر صعيدي بعد اشتباكات مع الأمن المصري – شاهد صورته ممسكاً بسلاحه
وذكرت صحيفة “الشروق” المصرية -الخميس 26 يناير/كانون الثاني- أن الحمبولي يعتبر من أخطر المسجلين خطر في صعيد مصر، حيث قام هو وعصابته بعديد من الجرائم في منقطة الأقصر، التي كان أبرزها اختطاف “بالون طائر”، فضلاً عن العديد من جرائم إطلاق النار، وإصابة سائحين وقتل أفراد شرطة من ضباط وأمناء، فضلا عن عمليات سرقة بالإكراه.
وكانت الأجهزة الأمنية بقنا قد تلقت بلاغا بالواقعة بالعثور على الحمبولي، بإحدى الشقق السكنية الواقعة بمنطقة الكرنك في الأقصر.
وتمكنت قوات الأمن بقيادة اللواء أحمد ضيف صقر، مدير أمن الأقصر، من القبض على الحمبولى، بعد تبادل إطلاق النار معه.
وكانت أجهزة الأمن الأقصر، ضيقت الخناق على ياسر الحمبولى وأفراد عصابته في زراعات القصب، والمناطق الصحراوية، بمحافظات قنا والأقصر وأسوان والبحر الأحمر؛ التي كان يتخذ منها الحمبولى مسرحا لممارسة نشاطه الإجرامي.
يذكر أن ياسر الحمبولى الذراع اليمنى لخط الصعيد هاشم العزب؛ الذي حكم عليه بالإعدام في قضية مقتل رئيس مباحث القصير، واشترك الحمبولى مع العزب في عمليات كثيرة روعت أمن المواطنين بالأقصر، أبرزها اقتحام محطة بنزين بالكرنك وقتل العامل بها، واقتحام نقطة تفتيش والاستيلاء على الأسلحة الميري من أفراد الشرطة، إضافة للكثير من عمليات ترويع المواطنين عن طريق الإطلاق المتكرر للنيران.
mbc.net
وقالت قبل أيام عزة الحمبولى، شقيقة ياسر الحمبولى المحكوم عليه بالإعدام(هارب)، إن أخاها هرب إلى السودان بعد أن قامت أجهزة الأمن بتضييق الخناق عليه، حيث كان مستعدا لتقديم نفسه للعدالة، إلا أنه خشى أن يقدم نفسه لأجهزة الأمن الآن، بعد أن قالوا له إنهم يريدونه ميتا وليس حيا، وهو ما جعل شقيقها يخشى من قتله فأسرع بالهرب إلى السودان.وأضافت شقيقة الحمبولى، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى، معتز مطر ببرنامج “محطة مصر”: “شقيقى مظلوم اضطر للهرب من السجن فى أحداث الانفلات الأمنى، بعد أن شاهد المساجين الرافضين للهرب يتساقطون أمامه”، مؤكدة أن القضية المحكوم عليه فيها قضية ملفقة.
هل السودان اصبح ملاذ للمجرمين ؟
من الافضل وبحكم خبرته فى الجريمة ان يهاجر الى المكسيك ؟
وبكفبنا ما يفعله جهاز الامن فينا من ترويع واذلال مقنن وممنهج .
عمركم سمعتم عن صعيدي مصري خطر – دا الا يكون صعيدي امريكي او اسرائيلي – ما هو حسني مبارك ( طلع عين ابو المصريين والصعايدة اكثر من 30 سنة ) فين كان الصعيدي الخطر دا – يــــــــــــا عمـــــــــر