[JUSTIFY]لقي شاب حتفه غرقاً داخل مسبح شهير أثناء نزوله للسباحة بداخله وكشفت تحريات ان المتوفى حضر مع مجموعة من الشبان لممارسة هواية السباحة التي كان لا يجيدها وعند نزوله غرق فقام اصدقاؤه بمحاولة انتشاله وإسعافه إلى المستشفى بيد انه توفى قبل الوصول اليها واعتبرت النيابة الوفاة غامضة مما يستدعي التحقيق حولها فقامت بإستجواب زملائه حول الوفاة وأكدوا بأنه لم يخطرهم بعدم إجادته تماماً للسباحة وأمرت النيابة بإحالة الجثة للمشرحة للكشف عليها بواسطة الطبيب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة بيد ان ذويه طلبوا تسليمهم الجثمان .[/JUSTIFY]
[SIZE=4][FONT=Arial Black]أنا عمري ما مشيت أسبح في حوض سباحة داخل فندق
وامشي ليه دا انا أصلا ما بعرف أعوم.
لكن يخيل لي أنه في هذه المسابح لازم تكون هناك شروط للسباحة
يعني مثلا يكون هناك شخص موجود من طرف الفندق يجيد السباحة لمثل هذه الحالات الطارئة.
الحاجة التانية لو جاء واحد ولم يكن معروف لدى الفندق انه يجيد السباحة في الأول يختبروه داخل طشت صغير كدا لو أثبت معرفته بالسباحة حتى يسمح له بالعوم في الحوض الكبير.
والواحد تاني يرجع ويقول هو الأجل المحتوم ولكل أجل كتاب وياما في ناس يجيدون فن السباحة ولكنهم ماتوا غرقا
ندعو لهذا المتوفي ونطلب له من الله المغفرة والرحمة وأن يتقبله شهيدا إن شاء الله وربنا يحفظ الجميع. [/FONT][/SIZE]
غفر الله له ورحمه وجعل الجنة دار مقامه … ويا ( زول مغترب ) يخطئ من خطأ بالهمزة على الياء وليست يخطي … وأيضاً التحية تكتب بالتاء المربوطة فى آخرها وليست بالهاء … وكذلك يعنى وعادى تكتب فيهما الياء بدون نقطتين تحتهما لأنهما فى آخر الكلام … وما عادى الناس تخطئ فى الإملاء بل الخطأ الكبير أن يستهين الناس بالأخطاء الإملائية … لأن اللغة العربية لغة القرآن فيجب أن يجتهد الناس فى إتقانها … وهذا يمكن أن يأتى بكثرة القراءة وملاحظة كيف تكتب الكلمات بالطريقة الصحيحة.
لكم التحية والإحترام جميعاً .. يجب أن ينتبه الجميع الى أن القصد من تصحيح أى كلمة ليس السخرية من الناس أو التقليل من شأنهم بل هى فرصة لنتعلم من بعضنا وقد أكون مصيباً أو مخطئاً فهذا مجرد إجتهاد.. واللغة نتعلمها بالتلقين وسماع كيف تنطق الكلمات ثم كيف تكتب .. وإليكم هذا المثال من القرآن الكريم الذى نتعلم منه جميعاً قواعد لغتنا العربية : يقول سبحانه وتعالى فى سورة البقرة الآية 26 (( إن الله لا يستحىِ أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها )) وفى نفس الآية يقول (( وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلاً يضلُّ به كثيراً ويهدى به كثيراً وما يضلُّ به إلا الفاسقين)) .. ويستحى ويهدى تكتب الياء فى آخرهما بدون نقطتين تحتهما ولكنهما تنطقان ياء بالكسر.. أما فى الآية 29 من سورة البقرة فقد جاء نطق الياء مختلفاً حيث يقول سبحانه وتعالى (( هو الذى خلق لكم ما فى الأرض جميعاً ثم استوى الى السماء)) فاستوى هنا هى ألف مقصورة فتنطق بالفتح … فالتفريق فى نطق الياء بكسر أو بفتح يأتى من سماع القرآن وتلقينه ومن كثرة الإطلاع والقراءة … وكتب الله لنا ولكم جميعاً حسنات بعدد ما كتبتم وكتبنا من أحرف وكلمات وضاعفها .
[SIZE=4][FONT=Arial Black]أنا عمري ما مشيت أسبح في حوض سباحة داخل فندق
وامشي ليه دا انا أصلا ما بعرف أعوم.
لكن يخيل لي أنه في هذه المسابح لازم تكون هناك شروط للسباحة
يعني مثلا يكون هناك شخص موجود من طرف الفندق يجيد السباحة لمثل هذه الحالات الطارئة.
الحاجة التانية لو جاء واحد ولم يكن معروف لدى الفندق انه يجيد السباحة في الأول يختبروه داخل طشت صغير كدا لو أثبت معرفته بالسباحة حتى يسمح له بالعوم في الحوض الكبير.
والواحد تاني يرجع ويقول هو الأجل المحتوم ولكل أجل كتاب وياما في ناس يجيدون فن السباحة ولكنهم ماتوا غرقا
ندعو لهذا المتوفي ونطلب له من الله المغفرة والرحمة وأن يتقبله شهيدا إن شاء الله وربنا يحفظ الجميع. [/FONT][/SIZE]
انا لله وانا اليه راجعون …
وين المنغذ معقول حوض سباحة وفي فندق كبير مافيهو منغذين ياخي
الامن والسلامة اولاً ارجوكم ..
غفر الله له ورحمه وجعل الجنة دار مقامه … ويا ( زول مغترب ) يخطئ من خطأ بالهمزة على الياء وليست يخطي … وأيضاً التحية تكتب بالتاء المربوطة فى آخرها وليست بالهاء … وكذلك يعنى وعادى تكتب فيهما الياء بدون نقطتين تحتهما لأنهما فى آخر الكلام … وما عادى الناس تخطئ فى الإملاء بل الخطأ الكبير أن يستهين الناس بالأخطاء الإملائية … لأن اللغة العربية لغة القرآن فيجب أن يجتهد الناس فى إتقانها … وهذا يمكن أن يأتى بكثرة القراءة وملاحظة كيف تكتب الكلمات بالطريقة الصحيحة.
لكم التحية والإحترام جميعاً .. يجب أن ينتبه الجميع الى أن القصد من تصحيح أى كلمة ليس السخرية من الناس أو التقليل من شأنهم بل هى فرصة لنتعلم من بعضنا وقد أكون مصيباً أو مخطئاً فهذا مجرد إجتهاد.. واللغة نتعلمها بالتلقين وسماع كيف تنطق الكلمات ثم كيف تكتب .. وإليكم هذا المثال من القرآن الكريم الذى نتعلم منه جميعاً قواعد لغتنا العربية : يقول سبحانه وتعالى فى سورة البقرة الآية 26 (( إن الله لا يستحىِ أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها )) وفى نفس الآية يقول (( وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلاً يضلُّ به كثيراً ويهدى به كثيراً وما يضلُّ به إلا الفاسقين)) .. ويستحى ويهدى تكتب الياء فى آخرهما بدون نقطتين تحتهما ولكنهما تنطقان ياء بالكسر.. أما فى الآية 29 من سورة البقرة فقد جاء نطق الياء مختلفاً حيث يقول سبحانه وتعالى (( هو الذى خلق لكم ما فى الأرض جميعاً ثم استوى الى السماء)) فاستوى هنا هى ألف مقصورة فتنطق بالفتح … فالتفريق فى نطق الياء بكسر أو بفتح يأتى من سماع القرآن وتلقينه ومن كثرة الإطلاع والقراءة … وكتب الله لنا ولكم جميعاً حسنات بعدد ما كتبتم وكتبنا من أحرف وكلمات وضاعفها .
(و لو بقت كدا شوية واحد حيطلع لي غلطة في السطرين الكتبتهم فما تحكوها شدي )
عزيزي أبو لدن شكرًا وياريت لو أكملته الجمله بي ما تحكوها شديد..