[JUSTIFY][SIZE=5]نصب رجل على مصلين بأحد المساجد بالريف الشمالي لمدينة بحري الجمعة الماضية بجثة مزيفه وضعها أمامهم ( ولهف منهم ) ما يقارب أل 4 ألاف جنيه بحجة أنها ديون على المتوفاة وقال شهود عيان بأنه عقب صلاة الجمعة دخل رجلان يحملان جثمانا وضعاه للصلاة عليه وقال احدهما بأن على المتوفاة ديونا تصل إلى 3 ألف جنيه وطلب من المصلين أن يسهموا في حل دينها قبل مواراتها الثرى وفعلا قاموا بجمع أكثر من المبلغ الذي طلبه ودعاهم للصلاة عليها ريثما يعود بعد كفاية دينها لتاجر قريب من المسجد وقاد العربة البوكس واختفى عن الأنظار ليتأخر في العودة مما اقلق المصلين الذين انتظروه نحو ساعة كاملة ثم أنهم انتبهوا بأن مرافقه قد انسحب مع الآخرين خرجوا من المسجد قبل الصلاة على الجنازة وعندما نفد صبر المصلين تحرك احدهم وتحسس رأس الجثمان فوجده غير طبيعي فكشف عنها الحجاب ليجدوا أمامهم مجسما بلاستيكيا مملوءاً بالقماش البالي وتم تصميمه على هيئة إنسان ووضعه المحتال على برش وعنقريب وكفنه كما يتم تكفين الميت وأنفجر الموجودون بالضحك على تلك الحيلة الجديدة والجريئة للنصابين .
الأهرام اليوم
[/SIZE][/JUSTIFY]
الحمدلله والصلاةوالسلام على اشرف المرسلين لاحول ولاقوة الا بالله لقد فسد الزمان لقد اصبح الاحتيال بحرمة الجنائز طريق كسب القروش والسرقة والنهب
هذه الحادثة حدثت قبل عدة سنوات فى مصر وكتبت فى النت
السودانيين اغبياءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء.
طبل الاحتيال ضرب ياعازة قولي خلاص
السودان انتهى وباظ يا ناس
جرائم وانحطاط وفقر وإفلاس
استغفر الله العظيم ( دا شي مايضحك)
الناس قامت تتمسخر علي الدين التكفيفين دا ما جزء من دينا ومن اسلامنا؟؟ وين زمن الشهامة والمرؤى زمن العادات والتقاليد الحميدة زمن التربية الصالحة – في انسان بعمل عملية زي دي وانسان خايف ربه سبحانة وتعالى ..
[COLOR=#0033FF][FONT=Arial][SIZE=6]أولاً هذه القصة عبارة عن قصة طريفة منتشرة في الانترنت والمنتديات منذ عدة سنوات .. ويروى أنها حدثت في صعيد مصر .. وأنا شخصياً أعتقد أنها طرفة فقط لا أكثر ..
ثانياً أتحدى جريدة الأهرام اليوم ورئيس تحريرها ومحرر هذا الخبر أن يذكروا لنا اسم المنطقة التي حصلت فيها القصة واسم المسجد ..
وبعدين ياخي ياتو ناس قرية في الريف الشمالي بقدروا يلموا ليهم 4 ألف جنيه في لحظة كدا .. وكما لي ناس غرباء ما من المنطقة ..
مع الأسف جريدة الأهرام اليوم لا تتمتع بدرجة مصداقية عالية في مثل هذه الأخبار ..
وأذكرهم التحدي مستمر .. اذكروا اسم المنطقة واسم المسجد … ولكم مني 4 ألف جنيه ..
[/SIZE][/FONT][/COLOR]
[SIZE=4]شوف عليكم الله القلوب الميتة قاعدين يضحكو /بضحكو على غبائهن ولاشنو !![/SIZE]
يا ناس هذه العملية قديمة، تمت كمان في جدة من مصريين، بس حورت في الاهرام والمحرر ما عرف يظبطها، لأن مجتمعنا معروف في هذه الحالات، أهل الميت أقل شيء وأنا بقول أقل شيء يكونوا 300 حتى لو كانوا مقطوعين من شجرة فالجيران ما بقصر وبقوموا بالواجب.. كيف يكونوا (تلاتة بس) شوفو غيرها!!!
صحفي سابق
حسبنا الله ونعم الوكيل ياسادتي ياكرام نحن نتحدث عن السودان وطن العفة والاخلاق لاشأن لنا بمصر او السعوديه لقد كنا مثالا يحتذى به في العفة والنزاهه والمرؤة والكرم وللأسف مثل هذه المواقف تقطع وتقتل المرؤه بين الناس فهؤلاء حقا هم من يسعون في الارض فسادا ويستحقون القتل والصلب واين تربوا ومن اي بيئة جاوء إلينا فوالله هذه ليست أخلاقنا وأسفاي عليك ياوطن
[SIZE=5][FONT=Arial Black]لا ادري ولكن يداخلني شك أن هذه الرواية من نسج الخيال رغم انها قد حدثت بنفس هذه الطريقة من قبل في احد المساجد المصرية ، وما يدفعني لأن اقول انها من نسج الخيال أننا في السودان عندما نصلي على أي جنازة يكون 90% من المصلين على الجنازة إن لم يكن جميعنا تجدنا نعرف المتوفي واهله والذين يكونون من سكان الحي وحتى لو كانت الصلاة والدفن في المقابر الطرفية فلا يسمح بدخول الجنازة الا في وجود تصريح الدفن . [/FONT][/SIZE]
لا حول ولا قوة إلا بالله … حسبي الله ونعم الوكيل … معقول الإجرام وصل لهذه الدرجة …!!! أين الدين والضمير والأخلاق والمبادئ والقيم والمثل التي تربينا عليها … والله إنها من علامات الساعة .
كمان تقولوا ضنك في المعيشة ، لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
كلمة “لهف منهم” دي شوارعية ما كان في داعي ليها في جريدة محترمة:mad: 😡
[SIZE=5]وازيدكم من الشعر بيتا فانا سمعتها من قبل وانها حدثت بواسطة سعوديين في مسجد عتيقة بالرياض , وطالما ان الامر كذلك فيبدوا ان الصحفي ما عنده حاجة يكتبها وكما طالبه بعض الاخوة فالتحدي قائم ان ياتي باسم المسجد او امام الجامع ليروي القصة وبعدين اعتقد ان اغلب اهلنا لايصلون على الجنائز في المسجد وانما في ساحات المقابر .. لا اعرف ان كان تغير الحال .. وان حدثت هذه القصة يكون مسجد كبيرا ومشهورا وان عدد المصلين بكثرة يمكن جمع هذا المبلغ .. لان التبرع في المساجد وفي اغلب الحالات من عشرة لعشرين جنيها فتخيلوا كم من المصلين كان متواجد لدفع هذا المبلغ
لم لايزال الصحفي يعتقد ان القاؤيء ساذج ولايفقه او لاتنطلي عليه المواضيع المفبركة وياترى الا يعرفون تصفح الانترنت ليروا ويسمعوا مايعيدون فبركته .. [/SIZE]
دا من نتايج المشروع الحضارى المبارك
احترموا عقول القراء ، هناك من يقرأ ويستطيع التفريق بين المعقول واللا معقول ، ( حدثوا العاقل بما يعقل )احترموا عقول القراء ياااااااااا ناس النيلين
[SIZE=3]اولاً دى قصة متداولة فى اى بلد إقولوا حصلت عندهم
ثانيا، الكاتب ده (نجار وفلاخ) لقى ماعندو موضوع راح مدبلج القصة وعاملها حصلت فى بحرى
عالم منافقة يخص.[/SIZE]