سياسية
الجمارك السودانية : ضوابط مشددة لحمل النقد الأجنبي بصحبة المسافرين
وقال اللواء شرطة سيف الدين عمر سليمان مدير الإدارة العامة لشرطة الجمارك في السمنار الذي نظمته إدارة الشؤون القانونية بالجمارك اليوم حول ضوابط حمل النقد الأجنبي للمسافرين والذي رصدته (smc) أن الجمارك مناط بها تطبيق القوانين المشار إليها والسياسات مع الجهات ذات الصلة المتعلقة بالصادر والوارد وحركة المسافرين مضيفاً أن تهيئة البيئة المناسبة للاستثمار وجعل البلاد جاذبة للمستثمرين من الأهداف التي تسعى الجمارك لتحقيقها دون وضع عوائق وتسهيل وسرعة الإجراءات.
ودعا اللواء سيف الدين الجهات ذات الصلة لمراجعة اللوائح والتشريعات التي تمكن المسافرين والمتعاملين من حمل النقد الأجنبي وفق أسس تحفظ للاقتصاد الوطني مكانته.
من جانبه نادى مولانا عمر أحمد محمد المدعي العام لجمهورية السودان بضرورة الخروج بتوصيات لوضع ضوابط تتعلق بحمل النقد الأجنبي عند مغادرة البلاد.
الجدير بالذكر أن السمنار حظي بمشاركة واسعة من ممثلين لدائرة الأمن الاقتصادي والمدعي العام لجمهورية السودان ووزارة العدل والجهاز القضائي وبنك السودان ومدراء الإدارات بالجمارك وقدم العقيد شرطة حقوقي مصطفى محمدين ورقة بعنوان ضوابط حمل النقد الأجنبي بصحبة المسافرين والتي أثارت نقاشاً مستفيضاً.
وتفيد (smc) أن السمنار سيختتم أعماله غداً الخميس ويتوقع خروجه بعدد من التوصيات التي تتناول ضوابط حمل النقد الأجنبي وفقاً للقانون وسياسة التحرير الاقتصادي.
السلام عليكم ورحمة الله ,اما بالنسبه لموضوع النقد الاجنبى فانا ارى تذهب هذه اللوائح والقوانين على الصرافات التى تتاجر بالنقد الاجنبى كما يحلو لها وفى المقابل يتعذب الطلاب الذين يدروسون بالخارج وكذلك من يحتاجون للعلاج من غير اى توصيات او ايجاد حلول ,فقط لابد من تطبيق اللوائح على المواطن اين تطبيق اللوائح على الصرفات التى تكتظ بالاباء والامهات ايام وليالى وقد طعنو فى السن حتى يتمكنو من ان يرسلو الى فلذات اكبادهم مايعينهم على تحمل المعيشه فى بلاد الغربه ,هل تحتاج الجمارك لعمل سمنار ام يحتاج هؤلاء الطلاب الذين يعانو ن من الفقر القسرى الذى يفرض عليهم يسبب تحويل مصاريفهم الشهريه ,لابد ان تراعى حكومتنا حال الطلاب الذين يدرسون فى الخارج ,لابد من وضع حلول ,لابد من وضع رقابه على هذه الصرافات التى تنهش فى لحوم المواطن المسكين ,لابد من تسهيل الخدمات للطلاب الذين يدرسون فى الخارج ,فالطلاب هم القوه المحركه للشعوب , وحال لسان الطالب يقول لماذا اخدم هذا البلد الذى لم يقدم لى الا الصعوبات والاهوال وعدم الاحترام فالاحرى لى ان اهاجر خارجه واعش كريما
[SIZE=5]هنالك من يعتقد بانه شريف ونزيه ولا ياكل الحرام لكنه يتساهل مع الاصدقاء مع المعارف وهنالك الكثير من الناس اتجهوا للتجارة بالعملة وهي تجارة رابحة وبزمن قياسي بدون تعب ولا عناء سفر وترحيل وضرائب وجمارك فقط عبر المعارف لازم يضع رجال قدر المسؤولية لا يعرفون الا الوطن والمواطن اكرر هنالك واهمون يعتبرون اذا هم لم يقوموا بهذا العمل هم ابريا لكن هذا فهم خاطيء لازم يمنعه لنفسه ولغيره هنالك ابرياء وسازجين تمت رشوة دون معرفة هو مرتشي تصدق احد المدراء بملغ من المال لاحد المسؤولين وقام نفس المسؤول بحمل هدية من نفس المبلغ للمدير [/SIZE]
واللة انتو غلبتكم ياخي احترموا نفسكم وشوفوا موضوع اخر .وحقوا تخجلوا انتو لافاهمين ولا حاتفهموا ولاقين المساكين ديل ودايرين تخموهم ساكت .باللة شوف الجماعة ديل قال سمنارات مابتخجلوا وصلتوا البلد وين .انتو بس شوف اكلتكم وين وما تحالوا تحلوا شي بعد كدة الامر رباني وقوموا فكونا كدة باللة .