سياسية

المؤتمر الوطني يرهن زيارة البشير لجوبا بتحقيق الأمن بين البلدين

[JUSTIFY]رهن المؤتمر الوطني التوقيع النهائي لأي اتفاق مع دولة الجنوب بتحقيق الأمن على أرض الواقع وليس برفع الشعارات أو السياسات النظرية، واشترط لإتمام الموافقة المبدئية لزيارة الرئيس البشير إلى جوبا بحسب ما ترفعه اللجنة الأمنية من تقرير. وقال إذا الجهات الأمنية استوثقت من الترتيبات الأمنية على أرض الواقع يمكن للرئيس تعزيز الزيارة والحفاظ على مصالح السودان، لكنه شدد على أن كل الترتيبات للتوقيع على الاتفاقيات يجب أن تسبقها خطوات عملية للتطبيق الأمني على أرض الواقع الميداني بسحب القوات وعدم التجييش وطرد المعارضة والحركات المسلحة، وقال: لا يمكن الحديث عن أي اتفاقيات أثناء الخلافات السياسية الموجودة أو أثناء أجواء الحرب. وقال الناطق باسم القطاع السياسي أمين الإعلام د. بدر الدين أحمد إبراهيم عقب اجتماع القطاع أمس إن القطاع اطمأن على الوضع الإنساني بجنوب كردفان والإجراءات التي اتخذت في المناطق التي تقع تحت سيطرة الحكومة، وأكد أن الاجتماع وقف على زيارة وفد دولة الجنوب الأخيرة وجدد التزامه بالحوار من أجل الوصول إلى سلام، ولكنه أكد أن موافقة البشير لزيارة جوبا مربوطة بالمستجدات والترتيبات الأمنية، وقال: بناء الثقة هو البوابة الأولى بالإضافة إلى وجود لجنة أمنية هي التي تحدد زيارة الرئيس بصوره قاطعة.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. هذا المفروض يكون من زمااااااااااااااااااااااااااااااان ، لكن اللين والتردد في اتخاذ القرارت ظل حليفا منذ زمن بعيد ، اين حنكة الساسين ؟ بلد فيها الحلو وياسر السجمان واخونه العاوز يحكم السودان بفائق السرعة ، وفيها معظم واقوى المعارضين يسكنون في الفنادق وينعمون بالمكيفات ويخططون لعدم استقرارنا ، ويشوهون صورتنا في الخارج ، بلد فيها كل هذا وهنالك من يتردد في ان يذهب الرئيس عشان يوقع لينا اقصد اتفاق الافات الاربعة ، هههههههه والله نحن في حيرة من امرنا ، زمانك يا مهازل ، بكرة نتفاجأة بي 17 واحد يجيبوا ليهم دوشكة ورشاشات ويطالبوا بانفصال ، وفي لحظتها تسمع طلاقات وبعد فترة الحصل الحصل ، في سر الاعظم بعرفوه الناس البيشيلوا السلاح ولا شنو
    يا ناس خليكم عاقلين شوية مو شديد وما تصغروا اسم السودان لهذه الدرجة ،

  2. نعم هذا هو المفروض يحصل يعنى ما فائدة الزيارة بدون ضمانات وترتيبات أمنية وبعدين لازم لو أراد البشير الذهاب لجوبا لازم يكون فى ترتيبات أمنية مشددة وحراسة فى قاية الدقة والحذر لأنى والله ما مطمئن لذالك الباقان ومن شاكله هذا الرجل حاقد وعميل للصهاينة والأمركان وزيارته للخرطوم أبدا” ما مطمئنة بعد أن وصفها بالوسخة إحذروا هذا الباقان يا ناس