سياسية

الوطني: نقبل بانتخابات مبكرة تتوافق عليها القوى السياسية


[JUSTIFY]ألمح حزب المؤتمر الوطني إلى إمكانية قبوله لإجراء الانتخابات قبيل موعدها القادم الذي يحدده الدستور الانتقالي مشترطاً ذلك بموافقة كل القوى السياسية بالسودان.وقال د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار رئيس الجمهورية، عضو المكتب القيادي للحزب في الندوة السياسية الكبرى بمحلية القولد عن الوضع السياسي الراهن أمس إن المؤتمر الوطني مستعد لخوض الانتخابات القادمة قبيل موعدها بعام أو عامين.وأضاف: يمكن أن نقبل بالتعجيل لقيام الانتخابات إذا ارتضت القوى السياسية ذلك وتوافقنا معها على الفكرة، مبيناً أن المؤتمر الوطني يواجه الآن نوعين من الأحزاب، أحدهما فضّل إسقاط النظام والآخر يستعد للانتخابات. وكشف عن تنسيق للحزب الشيوعي والمؤتمر الشعبي مع ما يسمى بالجبهة الثورية لإسقاط الحكومة بدعم كامل من دولة الجنوب، وقال إن هذه الأحزاب تحاول أن تتقوى بالجبهة الثورية عبر تحالفات غير مدروسة، وأضاف: خدعتهم الحركة الشعبية من قبل وهم يستندون الآن على حائط الجبهة الثورية المائل. وأكد أن دولة الجنوب تحكمها مجموعتان، الأولى بقيادة سلفا كير وتود علاقات جيدة مع السودان، فيما تقود الثانية كل ما من شأنه زعزعة الأمن والاستقرار بالسودان وقال: «هذه هي المجموعة الأقوى والنافذة ومستعدون لهم ونحن قادرون على إحباط كل مخططاتها المسنودة من الغرب من دوائر نعلمها جيداً».[/JUSTIFY]

الانتباهة


تعليق واحد

  1. ما دام الكلام كان فى القولد والشيئ بالشيئ يذكر يا ريت واحد من امثال الشهيد الزبير ينقلب عليكم ويكتس البلد منكم ومن بقية الاحزاب ككنس صدام لمناوئيه ويعيد للسودان هيبته ووحدته ومكانته الدوليه ويحكمها سبعة اشخاص فقط مش 700 وزير

  2. سيدي الرئيس في النهاية نحن وراك وحنصوت ليك بس المشكلة لن ترضي عنك اليهود والنصاري يعني لو فزتة حيقولو سرقتها عشان كدة حريقة فيهم

  3. ما اظن الوقت او الوضع مناسب الي انتخابات؟ الانتخابات محتاجه الي دعم مالي كبير والبلد وضعها المالي ما كويس؟ وبعدين قضيه الجنوب وانتو لسع ما كملتوا المشور كيف تخلوا البلاد في نصف او قلب المعمعة وتمشوا:confused: