جرائم وحوادث
إبن يطرد والدته من المنزل بأمر زوجته ويرسلها الى دار المسنين
هي أم لإبن واحد خرجت به من الدنيا بعد ان توفى زوجها إثر حادث مروري ، قامت بتربيته وتعليمه احسن تعليم بعد ان قاطعها أهل زوجها المتوفي لأنها رفضت بيع نصيبها في المنزل وفضلت البقاء فيه . اصبحت وحيدة في ذلك المنزل بالكلاكلة شرق بصحبة شقيقتها الوحيدة التي تزوجت لاحقا وإنتقلت للعيش مع زوجها في مدينة كوستي . وعندما بلغ إبنها 24 عاما قررت تزويجه كأي ام لتفرح بجديده ويعوضها أبناؤه عن الحرمان الذي عاشته طويلاً . لم تكن تدري ان ذات الحرمان كتب عليها ، وبدل ان يشعر جسدها المتعب بالراحة أضحى لا يحمل سوى الألم . قرر إبنها خريج كلية المحاسبة جامعة النيلين أن يدخل في مشروع إستثماري يكلفه آلاف الجنيهات ، ولم يكن يملك ذلك المبلغ حينها ، وضع خطة محكمة بصحبة زوجته وقام ببيع المنزل دون علم والدته ، وجاءها ذات يوم قائلا انه تسلم عملاً جديداً في أمدرمان ولا يستطيع الذهاب والعودة الى الكلاكلة بصورة يومية ، لذا إستأجر شقة في ( السبيل ) ولابد ان ينتقلوا للعيش فيها مؤقتاً . ووفقت الأم لطيبة قلبها ، خرجت ولم يكن تدري انه اليوم الأخير لها في منزلها . لم يستطيع ابنها البقاء في المنزل جاءه عقد عمل بوظيفة سائق في السعودية بواسطة شقيق زوجته ، فرحل دون أن يخبر أمه بالحقيقة ، تركها وحدها بالشقة بعد أن عادت زوجته لاهلها في إنتظار ان تلحق به ، ثم صارت بلا مأوى ، إذ صار جزاؤها الشارع عندما طردها إبنها وزوجته من المنزل وإنتهى بها المطاف في دار المسنين بعد فترات طويلة من المعاناة خارجها ، الآن شارفت على التسعين من العمر وإتخذت من الدار ملجأ ومسكناً لها … مما يترك بعض التساؤلات : كيف يسمح إبن لنفسه برمي أمه بتلك الطريقة .. وهل هو راض عن نفسه بعد ما أغضب والدته ليرضي زوجته ؟؟ كما قالها احد الشعراء :
حليلك يا الضميرك مات ودست قيمنا وإتوضيت
تـــابـع نــفسـك الأمــارة حــدك فـوتـو وإتـعـديت
قــول لــي يـاخ لـو بالـجد عـقـلـك فيك وما جنيت
تسمع كيف كلام مرتك وترضى أمك تفوت البيت[/JUSTIFY]
الأهرام اليوم
هنالك الكثير من أمثال هؤلاء .. هذا آخر زمن . نسأل الله أن لا يوفق هذا الإبن العاق .. قولوا آمين .
فلم هندي يا خونا بطلو والاوهام ده كيف؟أم عمره شارف لتسعين والولد عمره 24 شنو التخريف ده
لاحول ولاقوة الا بالله معقول في ناس بهذه العقليه؟ ولا الؤم هذه المرأة لانو هذا الابن عاقل وواعي لما يفعل و يبقي ماعندها ذنب هذه المرأة وبعدين كيف هذه المرأة سوف تحترم زوجها الذي رم امه في دار المسنين ؟ واحتمال يكون في خطا في الموضوع ويكون الولد سافر ومالقت ليها زول تمشي ليهو واختها انشغلت بروحها وهكذا ولي شنووووو؟والمتهم برئ حتي تثبت ادنتهو:confused:
ولا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا وكما تدين تدان والدايان حي لا يموت والتي ابدلتها بوالدتك سوف تبدلك بابخس الاثمان هي ومن ياتي من رحمها ………… والشواهد والقصص كثيره ولا نقول سوي دعاءنا لك بالهدايه رحمة بهذه الوالده التي ان حملتها علي راسك لن توافيها حقها واسمحلي اقول لك تفففففففففففففو عليك
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]افيدونا يا اهل العلم هل بمقدور المراة الانجاب بعد ان تصل عمرها ل 60 عاما[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]واكثر[/SIZE][/FONT][/SIZE][/FONT]
أبشر أيها العاق كما تدين تدان . وان ولدك ينتظرك تكبر ليفعل بك ما فعلته بأمك والله لو جمعت مال الدنيا لن يغنيك عن عقوبة العقوق في الدنيا والاخرة . الحق امك قبل ان تموت وفرغ نفسك لخدمتها والزم رجليها وكن وما تملك ملكا لها عسى ولعل الله ان يتوب عليك . وهذه المرأة التي حالت دون برك لوالدتك افتكر هذه يجب ان تفارقها
جلست الأم ذات مساء تساعد أبناءها في مراجعة دروسهم … وأعطت طفلها الصغير البالغ الرابعة من عمره كراسة للرسم حتى لا يشغلها عن ما تقوم به من شرح ومذاكرة لإخوته الباقين ..
وتذكرت فجأة أنها لم تحضر طعام العشاء لوالد زوجها الشيخ المسّن الذي يعيش معهم في حجرة خارج المبني في حوش البيت ..وكانت تقوم بخدمته ما أمكنها ذلك، والزوج راضي بما تؤديه من خدمه لوالده ، والذي كان لا يترك غرفته لضعف صحته .
أسرعت بالطعام إليه .. وسألته إن كان بحاجة لأي خدمات أخرى ثم انصرفت عنه .
عندما عادت إلى ما كانت عليه مع أبنائها ..لاحظت أن الطفل يقوم برسم دوائر ومربعات ، ويضع فيها رموز ..فسألته : مالذي ترسمه يالحبيب ؟
أجابها بكل براءة : إني أرسم بيتي الذي سأعيش فيه عنما أكبر وأتزوج .
أسعدها رده … فقالت : وأين ستنام ؟؟
فأخذ الطفل يريها كل مربع ويقول : هذه غرفة النوم .. وهذا المطبخ . وهذه غرفة لإستقبال الضيوف … وأخذ يعدد كل ما يعرفه من غرف البيت …
وترك مربعاً منعزلاً خارج الإطار الذي رسمه ويضم جميع الغرف ..
فعجبت .. وقالت له : ولماذا هذه الغرفة خارج البيت ، منعزله عن باقي الغرف ..؟
أجاب : إنها لكِ .. سأضعك فيها تعيشين كما يعيش جدي الكبير ..
صعقت الأم لما قاله وليدها !!!
هل سأكون وحيدة خارج البيت في الحوش ، دون أن أتمتع بالحديث مع إبني وأطفاله ، وأأنس بكلامهم ومرحهم ولعبهم عندما أعجز عن الحركة ؟
ومن سأكلم حينها ؟
وهل سأقضي ما بقي من عمري وحيدة بين أربع جدران ، دون أن أسمع لباقي أفراد أسرتي صوتاً ؟؟
أسرعت بمناداة الخدم …. ونقلت وبسرعة أثاث الغرفة المخصصة لاستقبال الضيوف والتي عادة ما تكون أجمل الغرف وأكثرها صدارة في الموقع … وأحضرت سرير عمها ( والد زوجها )..ونقلت الأثاث المخصص للضيوف إلى غرفته خارجاً في الحوش .
ولما عاد الزوج من الخارج ، فوجئ بما رأى ، وعجب له .
فسألها : ما الداعي لهذا التغيير ؟
أجابته والدموع تترقرق في عينيها : إني أختار أجمل الغرف التي سنعيش بها أنا وأنت إذا أعطانا الله عمراً ، وعجزنا عن الحركة ، وليبـق الضيوف في غرفة الحوش .
ففهم الزوج ما قصدته ، وأثنى عليها لما فعلته لوالده الذي كان ينظر إليهم ويبتسم بعين راضية
فما كان من الطفل إلا أن .. مسح رسمه .. وابتسم
كما دين تدان
ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
انا مفتكر نفسى بطالع الحوداث المصرية المجلة طبعا!.شقى من عق والديه لاحول ولاقوة الابالله
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]لن نخوض في الأرقام
حتى نعرف حقيقة القصة من عدمها
ولكن لنجعلها عظةوعبرة
بر الوالدين شيء عظيم فلقد قرن الله رضاه برضاهما قال تعالى (( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما )) الإسراء 23
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( رغم أنف ثم رغم أنف ثم رغم أنف من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة ))
ولقد كان للسلف رحمهم الله مواقف و آثار عجيبة في البر بالأمهات فعن عبد الله ابن المبارك قال : قال محمد بن المنكدر: بات عمر يعني أخاه يصلي وبت أغمز رجل أمي ( أي يجسها ويكبسها بيده ليذهب ما بها من ألم ) وما أحب أن ليلتي بليلته.
وعن محمد بن سيرين قال : بلغت النخلة في عهد عثمان بن عفان ألف درهم قال : فعمد أسامة بن زيد إلى نخلة فعقرها فأخرج جُمّارها (قبها وشحمتها التي في قمة رأس النخلة) فأطعمه أمه فقالوا له : ما يحملك على هذا و أنت ترى النخلة قد بلغت ألف درهم؟ قال : إن أمي سألتنيه ولا تسألني شيئاً أقدر عليه إلا أعطيتها.
والقصص كثيرة ومؤثرة و فيها من العبرة وحسن العاقبة الشيء الكثير أسأل الله أن يرزقنا البر بوالدينا وأن يثبتنا على ذلك وأن نكون قرة عين لهم و أن يرحمهم ربنا كما ربيانا صغيرا.
ويا أيها الإبن العاق
الم يخطر في بالك انت وزوجتك لا اسعدكما الله
أنه في يوم من الأيام قد يكون هذا مصيركما
فإن الله يمهل ولا يهمل[/FONT][/SIZE][/B]
اللهم ارحمهما كما ريباني صغيرا..
مافي داعي نتكلم دا زول عمل في امه العملية دي تاني نقول شنو يعني ..
لكن بشروا بكرة اولادوا بعملوا فيهو نفس الفلم ..
والله والله والله اذا في حد بعرف اتوصل لينا لعنوان الحاجة دي انا متكفل بمصاريفة الشهرية . والله والله والله علي ما اقول شهيد .
عليكم الله الناس المعلقين ركزو وانتو بتقرو
الموضوع بتكلم عن ام في دار العجزه والمسنين بتحكي في قصتها الحصلت قبل فتره طويله
يعني ما تتفالحو وتقومو بعمليات حسابيه جمع وطرح وتقولو هي ولدتو متين؟؟