سياسية

«المؤتمر الوطني»: قانون جديد يتيح معاقبة «العملاء»

[JUSTIFY]كشف مسؤول الامانة السياسية بالمؤتمر الوطني ،حسبو محمد عبد الرحمن، عن مناقشة البرلمان لقانون جديد هو «قانون رد العدوان علي السودان «
وقال عبد الرحمن في تصريحات صحفية امس،ان القانون يتيح للحكومة مرجعية لمعاقبة العملاء الذين يتعاملون مع الاجانب و يمدونهم بالمال او المعلومات او بالدعم اللوجستي، سواء كانت شركات اومنظمات او دول ،واضاف ان وزارة العدل ستتخذ بموجب القانون اجراءات تجاه ماحدث فى هجليج سواء كانت خسارة مادية او معنوية وفى البترول اوغيرها للتعويض.
وطالب عبد الرحمن، زعيم حزب المؤتمر الشعبي، الدكتور حسن الترابي، بمراجعة موقفه تجاه احتلال هجليج ،واعتبر موقف الترابي «هزة لحزب مرجعيته اسلامية، يساوى بين هجليج وابيي، ويطالب بأن تنسحب القوات المسلحة كما ينسحب الجيش الشعبي». [/JUSTIFY]

الصحافة

‫2 تعليقات

  1. الترابي هو علة هذا البلد ومنذ أن نشأنا وتفتحت أعيننا على الدنيا إلا وتجده واقفاً بكل صلابة لكل ما فيه خير ومصلحة البلادولا يفرق بين مصالحه الحزبية ، الشخصية وبين مصالح الوطن العليا.فهو دائماً يعاند فقط من أجل المعاندة دون هدف أو غرض غير أن ذلك يعكس ما تنطوي عليه نفسه من حقد على السلطة الحاكمة يترجمه غضباً وعمالة ضد السودان وأهل السودان . أدعو الترابي والصادق المهدي أن يتركا السودان في حاله ولا أحد يريدكم ولا نريد منكم غير أن تريحونا منكم وأنتم سبب الداء والبلاء الذي نحن فيه

  2. [SIZE=4]هذا القانون يجب أن يطبق أولاً على لصوص الجبهة كبيرهم وصغيرهم لانهم هم من إفترعوا هذه العدائيات فى الأساس . أنظروا الى السودان الآن وكم ناحية تبقت منه؟ كم ناحية ستنفصل درءً للعدوان على أراضيها؟ وكم من دولة ستقوم على تخوم السودان ايها الحثالات النتنة؟ شعب أبله “ليس طيب” شعب غبى يعلم تماما ان هذه الجبهة اللعينة هى سبب كل البلاوى والمحن ولكنه يجد فيها ضالته التى تحقق له ما إنتقص منه نفسياً ، إجتماعياً وروحياً حيث ان الجبهة إستاطعت ان تلوى عنق حقيقة الدين وتدخلها فى كل منتوجاتها اليومية وهكذا بدأت الحكومة لكل هؤلاء المتخلفون بأنها الحكومة الوحيدة التى ستنقذ السودان مما يحدث به. لا ألوم الحكومة مهما فعلت فهم مجموعة لصوص تفاجأوا بهذا المستوى المتدنى والمنحط لهذا الشعب ، متعلميه على أمييه فلم تدخر وقتاً فى المساك به والسيطرة عليه. شعب حاقد على بعضه البعض ، شعب متواطىء وكسلان ولا يحب العمل فلذلك هذا نتاج مثل هذه الشعوب المتخلفة التى يجب أن ترزح لاعوام قادمات تحت ظلم مثل هذه الحكومات حتى ينخلق جيل جديد قادر على تحمل المسئولية بطريقة علمية وبدراية بأمور تطور البلدان فى القرن القادم.
    سوف تتواصل هيمنة الكيزان للأسف لاعوام كثيرة لان السودانيين “سود القلوب” اكثر من سواد بشرتهم وحتى تنظف تلك القلوب مما أصابها لن يعود السودان الى حاله وطبيعته.
    كربكان[/SIZE]