سياسية

سريان إشاعة بعدد من ولايات السودان باغتيال سلفاكير

[JUSTIFY]سرت شائعات واسعة بعدد من ولايات السودان وجنوب السودان تفيد باغتيال رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت، إلا أن مصدرا من داخل جوبا نفى لـ(الصحافة) الخبر، وأكد أنه محض شائعة، مؤكدا أن سلفاكير موجود الآن داخل جوبا وإنخرط فى عدد من اللقاءات والإجتماعات.
وكشف المصدر عن إعتقالات واسعة وسط ضباط بهيئة أركان الجيش الشعبى شملت (46) ضابطا بين رتبة المقدم والملازم، أبرزهم المقدم زكريا مجاك من دينكا بور بسلاح الطيران، المقدم سلمون لادو من الباريا بمدرعات لوري الجبل، بجانب أكثر من (25) من السياسيين من حزب سانو و»يو بي إف» والحركة الشعبية ـ التغيير الديمقراطي، وعزا المصدر الإعتقالات للمحاولة الإنقلابية الفاشلة التي نفاها سلفاكير بنفسه عقب عودته من زيارة الصين.
[/JUSTIFY]

الصحافة

‫6 تعليقات

  1. [FONT=Simplified Arabic][SIZE=5[B]]اللهم …. يا واحد …. يا أحد … يا فرد … يا صمد
    يا حيى …. يا قيوم …….. يا جبار السموات والأرض … يا رحمن .يا رحيم …. ياذا الملكوت والجبروت
    اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر … وأرح منه العباد والبلاد[/B] [/SIZE]
    [/FONT]

  2. [frame=”6 100″]
    [JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]يجب أن لانركن لمثل هذه الأحداث وننوم على العسل. مرة وتانية وتالته، الحرب خدعة. حكومة الجنوب قالت إنها إنسحبت من هجليج ونسجت السناريوهات المعده بإحترافيه عالية لتثبيت ذلك للرأي العام، وأتبعت ذلك بإعلانها سحب عساكرها من أبيي. ده كلو سيناريو محبوك ويلزم على إعلامنا الصحيان. الخبر المنقول من جريدة الصحافة هذا لا أعتقد أنه صحيح. وأيضا يلزم الحذر مما تنشره الإنتباهة فإنه يضلل الرأي العام السوداني لأنه ينطلق من نظره ضيقة وإنفصالية – نذكر أنها هللت لخبر إنفصال تلاتة كتائب جنوبية عن الجيش الشعبي، ولكن إتضح أن هذه الثلاثة كتائب هي التي نفذت الهجوم على هجليج.[/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

  3. [B][SIZE=5][FONT=Arial Black]يا رب يقتلوه
    عشان نرتاح منه ومن قرفه
    حتى لو نجي من دي
    إن شاء الله لن يفلت من الجايات
    حتى مع هذه الحراسة الشخصية الكبيرة والتي يتفوق فيها على كل رؤساء العالم مجتمعين[/FONT][/SIZE][/B]

  4. قال لي صديق من اليمن بان كل سكان الجنوب أسوأ من بعض
    ويجب تقوية الجيش بما يكفي لمسح الارض ومن عليها
    لا يهم من هم فقط نركز علي ابعادهم من الشمال ومحاسبة
    الخونة
    والكل من حضر حفل الانفصال وخصوصا وانا شاهد علي
    ما قيل في قاعة نورث امريكا في واشنطن بان المعركة قد
    بدأت مع الشماليين ليدفعوا الثمن غاليا هذا قالوا في مناسبة
    عظيمة لهم وفرحة تجمد الأحقاد ولكن حقدهم اعماهم