سياسية
الحكومة : موسفيني أكثر القادة الأفارقة حقداً على العرب والمسلمين
وقال د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار رئيس الجمهورية لدى مخاطبته الليلة الجهادية التي أقامها المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم (القطاع الأوسط)، أن القوات المسلحة تمضي بخطى ثابتة في تحرير أي شبر تتواجد به قوات الجيش الشعبي التابع لدولة الجنوب، مبيناً أن طي الملف الأمني يعتبر من أولويات الحكومة في أي مفاوضات قادمة وأضاف قائلاً:(لايوجد أي حديث عن حريات أربع وتبادل تجاري ومنافع مشتركة في الوقت الحاضر دون طي الملف الأمني).
وشن مستشار رئيس الجمهورية هجوماً على الرئيس اليوغندى يورى موسفينى متهمه بأنه من أكثر الرؤساء الأفارقة حقداً على العرب والمسلمين والسودان وقال أن تحركات موسفينى لإشعال الفتن في أفريقيا ووسط القادة والرؤساء غير خافية على أحد وأضاف قائلاً:(موسفيني متسبب في إنفصال الجنوب ويدعم الفتنة بين الشمال والجنوب ومن أكبر العملاء لأمريكا وإسرائيل في أفريقيا).
وأكد د.مصطفى أن الملف الأمني مع دولة الجنوب ينحصر في قضايا أساسية تتمثل فى سحب كافة قوات الجيش الشعبي جنوب حدود 56م ورفع يد الجنوب عن دعم مليشيات التمرد بدارفور والنيل الأزرق. smc
لماذا لاتعمل وزاره الخارجيه جهدا اضافيا لابعاد يوري موسفيني عن رئاسه الايقاد الدوره القادمه التي تبدأ الاسبوع المقبل ؟ لان امريكا تعمل علي فرض عقوبات علي السودان عن طريق رئاسته القادمه !! او علي الاقل توجيه حمله اعلاميه ضده لتوضيح تحيزه غير المبرر ضد السودان ومايحمله من ثقافه ودين ولغه !!! وكشف عمالته للغرب!! وعلمانيته!! ووقوفه ضد الثقافه والدين لاغلبيه فقراء بلاده !! ان اعتداء هجليج وهزيمه الحركه فيه يجب الا لايمر بدون ان يجد الادانه التامه من كل قوي الخير في المنطقه وكشف وتعريه قوي الشر المسانده له …..والله من وراء القصد……ودنبق
[SIZE=4]حيييييييينا الكلام دا ماتمشي تقولو ليهو في وشو ماتجي تقولو لينا[/SIZE]
ولذلك لجأ اليه عرمان والحلو وعقار واصبح قبلة للخونة
يحجون اليه
نحن ليس في حوجة اليهم إطلاقا فقط نريد سلاما للجميع
والكل يعرف باننا الاقوي
هؤلا احترموا الغرب للقوة الاقتصادية والعسكرية في الغرب
لا عدالة مع السياسة الدولية لا يرحمون في مصالحهم مصانعهم
تعمل ليل نهار والسياسة توفر لهم الاسواق العالمية لتصدير
منتجاتهم
السودان رفض التعامل معهم. مما يودي الي خفض تصديرهم
واذا أراحوا معنا سيزيد عدد الدول الرافضة لسياستهم الاستعمارية
ولذلك يحاربون السودان
ونجحت الدبلوماسية السودانية في ترويضهم بالقوانين الدولية
ولذلك يدفعون في العملاء. لجر السودان لحروب ونزاعات وتدخل
اجنبي والان ينبح كلاب. دولة الاماتونج بالتدخل الاجنبي
أخير اضربوا رموز الفتن
لك الله يا سودان أصبحت ملطشة فى عهد الأنقاذ ..
ولكن ابناؤك لن يتركوك لعبة بين المستهترين من
الداخل و الطامعين من الخارج .. فجر الحرية و الكرامة
قريييييييييب بأذن الله .
مايحيرنا فعلا هو ان وزارةالخارجية تعلم هذه الاشياء وتعلم اكثر والكادر السياسي وعثمان اسماعيل يعرف اكثر من الكل فلم السكوت على هذه الامور حتى يحصل العداء ولم لايواجه موسيفيني قبل ان يكون محط انظار من الدول الاخرى او يكون متصلا بشان يكسب به ود الدول الكبرى لم لا يحارب في الايقاد والمجلس الافريقي وغيره ويحاصر بكل الطرق ويحشر في زاوية والان اصبح من السهل ذلك حيث ليس له حدود معنا ليدعم او يدخل كما كان سابقا ليحارب المتمردين عليه .؟
[SIZE=4]ممكن نعادي من عادانا كان جنوب السودان او يوغندا او خلافهم بس لو سمحتوا لا تتحدثوا باسم العرب والمسلمين عامة ممكن مسلمي السودان اما مسلمي الدول الاخرى لهم انظمتهم او انتهوا من قضايكم الداخلية ومن ثم وحدواالدول المزعومة ورجعوا الخلافة وسعتها لا ضير من ذالك[/SIZE]