منوعات

جماعـة شيعية في إيران تحاول استنساخ الامام علي عليه السلام

[JUSTIFY]تحاول جماعة تطلق على نفسها اسم “أحباء علي” وتتخذ من إيران مقرا لها، استنساخ الإمام علي ابن أبي طالب، رضي الله عنه، مستعينة بذلك بالدكتورة الفرنسية (بريجيت بواسوليه) المدير العلمي لشركة (كلون إيد) الكيماوية ، لتكوين فريق علمي يمكنه القيام بذلك.

وكشف الموقع الإلكتروني الخاص بجماعة “أحباء علي” ، أنه تم بالفعل تكوين فريق علمي يتمتع بدرجة عالية من المهارة والحرفية في عمليات الاستنساخ .
وفي سبيل الحصول على الحمضي النووي للإمام (علي ابن أبي طالب) زار الفريق العلمي جميع المساجد الأثرية للشيعة في البصرة والكوفة وكربلاء وإيران ، عسى أن يجدوا أقمشة تخص الإمام علي ، مثل بردته أو جلبابه أو قميص له .

وبالفعل استطاع الفريق أن يعثر على رداءين لعلي بن أبي طالب في إيران والبصرة ، الأول كان يرتديه الإمام في العيدين ، والثاني الذي قتل فيه وعليه آثار من دمه وعرقه ، وهو الرداء الذي أفاد كثيرا في استخراج الحمض النووي المطلوب في عملية الاستنساخ .

وبدأ الفريق العلمي بالفعل في إجراء بعض التجارب البحثية بعد استخراج الحامض النووي ، حيث نقلوا نتيجة أبحاثهم هذه إلى معهد روزلين باسكتلندا .
وتتلقى جماعة “أحباء علي” تمويلها من (الشيعة) المقيمين في مختلف أنحاء العالم , يبلغ رصيدهم، كما يقولون ، إلى حوالي 500 مليون دولار ، وقد حددوا الأول من شهر رمضان القادم للإفصاح عن تجربتهم في استنساخ الإمام علي بن أبي طالب !![/JUSTIFY]

المجهر السياسي

‫3 تعليقات

  1. [SIZE=4]فعلا وممكن كمان نستنسخ الانبياء بس عشان نشوف شكلهم كان كيف وليس لاي غرض اخر[/SIZE]

  2. لا حولة ولا قوة إلا بالله كل شي من هولاء الزنادقة الشيعة متوقع يكفي أن قالوا أن سيدنا على هو الله وأن الحسين أقل من الله بدرجة وأنهم وأهل السنة لا يجتمعون على إله ولا نبي لأن أهل السنة يقولون أن أبو بكر هو خليفة الرسول وهم يقولون إن الإله الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس الإله بإلاههم ولا النبي نبيهم(الانوار النعمانية) لنعمه الله الجزائري المجلد الثاني الصفحة 279 ، أما أنت ياالحلو ما لا تعرفة لا تكتب فيه وأتقي الله نحن نعيش مع الشيعة ونعرف دينهم جيداً والله يهدي الجميع ويكفي شرهم السودان وأهل السودان أمين

  3. قال تَعَالَى : ( أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ ( 58 ) أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ) لن يستطيعوا ابدا