منوعات

اتفاق بين جهاز المغتربين و(سودا بوست) لنقل طرود المغتربين

[JUSTIFY]اتَّفق جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج وشركة البريد السوداني (سودا بوست) على تنفيذ أول المشروعات المشتركة بين الجانبين وهو مشروع طرد رمضان للسودانيين العاملين بالخارج.وأكَّد الدكتور كرار التهامي «الأمين العام لجهاز المغتربين» لدى لقائه وفد الشركة ضرورة إنفاذ هذا المشروع بصورة عاجلة، ومن ثم الترتيب لإنفاذ المشروعات الأخرى، مشيرًا إلى أهمية البريد كوسيلة من وسائل التواصل ومواكبة البريد للطفرة التي حدثت في مجال البريد في العالم واستفادة المغتربين من خدمات البريد في عدد من المجالات مثل نقل الجواز الإلكتروني وغيره من الخدمات التي تتم في السودان، مبيّناً أن سوق المغتربين بات مهمًا في الكثير من الجوانب.
من ناحيته استعرض المدير العام بالإنابة لبريد السودان شرحاً عن عمل البريد وأهدافه وما تم من اتفاقات مع البريد في دول «المملكة العربية السعودية، الإمارات، مصر وليبيا»، مبيناً أن خطة البريد للحصول إلى الدول الأخرى عبر المشغل الوطني في كل دولة بما يصل إلى (550) ألف مكتب بريدي في العالم، وأن (227) مكتباً يعمل في السودان، إضافة إلى أكثر من ثلاثة آلاف وكيل.
وقال: إن خطة إدارة بريد السودان تهدف إلى تغطية الدول كافة، وتقديم خدمة متميِّزة بزيادة الوزن وتقليل السعر خاصة في الدول ذات الكثافة من السودانيين، مشيرًا إلى أن هناك محطات جمركية بالخارج تعمل في المنافذ مثل بور تسودان والخرطوم لتسهيل دخول الطرود من دول الخليج والسعودية، وأن إحصائية الطرود المستلمة تتراوح ما بين ثلاثة إلى أربعة آلاف طرد في الشهر من (192) دولة تحت خطة اتحاد البريد العالمي، كما يعمل البريد في نقل الأدوية لأكثر من (800) صيدلية في السودان وهناك خطة لنقل وتسويق طرود رمضان لتوفير احتياجات شهر رمضان للمغتربين.
أكَّد أعضاء الوفد استعداد الشركة لخدمات المغتربين بتوفير ناقل سريع يلبي احتياجاتهم وفقاً للمعايير الدولية.
[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫6 تعليقات

  1. [FONT=Arial Black][SIZE=4]الحمد لله الذي هدانا وما كنا لنهتد لو لا إذ هدانا الله ،،، قد يظن البعض انني من غير المتفائلين وقد يظن البعض الآخر انني من الذين يأخذون الأمور على عواهنها وقد يظن البعض الآخر انني لم انصف الدكتور التهامي فيما قدم ويقدم للمغتربين !!! ولكنني أقول لا هذا ولا ذاك أنا ، فقد عركتني سنين غربتي الثلاثين ونيف حتي نضج جلدي وعقلى وأصبح يزن الأمور بميزان من ينظرون لنا وكيف هي تلك النظرة ولماذا ، فلم أجد أمينا لجهاز المغتربين طيلة فترة غربتي قد نظر للمغتربين بأنهم شرائح وليست شريحة واحدة هي تلك التي تقابله في السفارات والقنصليات وتناقشه وتقابل الوفد المرافق لسعادته من موظفي الأراضي والإستثمارات لتنال حصتها من الغانائم التي يأتون بها والتي عادة ما تكون موزعة قبل حضورهم الى أماكن الزيارات ، بالرغم من أن جلهم أن لم يكن كلهم كانوا مغتربين وعركتهم سنين الغربة وألهبت أجسادهم سياطها ، فهنالك إخوتي من هم أشد حوجة للمساعدة والمساندة والوقوف معهم من الذين يعيشون داخل السودان ويستظلون بظل الأسرة والأهل ، فمنهم من هو بلا عمل لفترة طويلة بسبب الكساد الذي أصاب سوق العمل في دول المهجر ومنهم من يعولون أسرا أمتدت فروعا وأصبح من الصعب عليهم الخلاص من كابوس الغربة ومنهم من قضوا سنين عمرهم يدفعون ويدفعون ويدفعون من ضرائب نميري الى المساهمات الوطنية والتحويل الإلزامي وترعة الرهد والفضائية السودانية ومن ثم الزكاة ومن بعدها الدمغات التي تعددت أسمائها ولكن ماذا فعل السيد/الدكتور لهؤلاء الذين ظلوا يدفعون بسخاء طيلة الثلاثين عاما الماضية دون كلل أو ملل ؟ هل وفر لهم التعليم المجاني لأبنائهم في السودان ؟ هل وفر لهم أى من الإمتيازات التي يتمتع بها مغتربي الدول المجاورة من إعفاءات جمركيه والسماح لهم بإمتلاك أرض يسكنون عليها خالية من الضرائب وما يرافقها من شوائب ؟ هل عوملوا هم وأبنائهم في السودان العزيز علي غير نمض البقرة الحلوب التي تبنى عليها الميزانيات إن أعجبها وإن لم يعجبها؟ هل سمح لأي من المغتربين بإمتلاك سيارة تقله وأسرته الي الوطن حتي وأن أراد أن يستعملها كعصاة يتوكأ عليها . كفاكم ايها الناس رياءا ونفاقا فقد مللنا وهرمنا !!!! [/FONT][/SIZE]

  2. اصلا اي شركة بتبدأ بمقطع سودا للكيزان يد فيها وبالتالي خربانة وفسدانة
    والتعامل معها ندامة ابتداءا من سوداطل وسوداطير وسودا بوستة دي
    دي اتش ال بس يا عمك خلي الالمان يكسبوا ويستاهلوا مجودين شغلهم
    يعني صحيح الشركات التانية غالية بس احتمال السرقة والضياع اقل
    والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
    عشان كدة يا كيزان لمو جحركم ده عليكم

  3. خجل الدكتور .. وأستيقظ من نومه العميق ، وقال النقدم للناس ديل حاجة تنسيهم نومنا وتجاهلنا ليهم .. فخرج لنا بهذه الفكرة المضحكة .. يا رجل طرود رمضان شنو !! أنطر لينا في المليان وسيبك من الفتات ، أنت تعلم وغيرك يعلم لماذا يغترب المغترب .. ولأجل من أغترب .. والسؤال الفارض نفسه على الملأ .. ماذا قدمت الدولة ممثلة في جهاز المغتربين للمغترب السوداني .. أمنحونا أراضي تشعرنا بالأمان ، قدموا لنا تسهيلات لتعليم أبناءنا في الوطن تشعرنا بالمساواة .. قدموا لنا مشاريع استثمارية مدروسة ومؤمن عليها وبعيدة عن الأيدي الفاسدة … تقولي طرود رمضان .. بالله ده كلام ده .. الأختشوا ماتوا…

  4. هذا جهد جميل ياشيخ كرار وفى ميزان حسناتك وعاشت دراسات مركز الهجرة
    وعاش مساعد المدير لشئون الطرود ومساعد المدير لشئون الاستثمار

  5. بكرة يضيفوا ليك رسوم جديدة للمغتربين إسمها خدمات بريد ويزيدوا الخدمات والضرائب وده كله ليييييييييه عشان تعويم الجنيه.