«الوطني» يعلن مساندته لـ« مرسي » في انتخابات الرئاسة المصرية ويهاجم منتقدي التجربة الإسلامية
2012/05/31
4
قطع المؤتمر الوطني بمساندته لمرشح الإخوان المسلمين في مصر محمد مرسي للفوز بسباق انتخابات الرئاسة المصرية في جولة الإعادة الثانية على غريمه أحمد شفيق المرشح المستقل وأحد أركان نظام مبارك السابق، وقلل الوطني من التقارير التي تزعم بعدم إمكانية نجاح تجربة الإسلاميين في الحكم، مبيناً أن كل المؤشرات تؤكد اقتناع الشارع المصري بالإسلاميين، لافتاً النظر إلى نجاح التيار الإسلامي في حصد الأغلبية في البرلمان وتوقع اتفاق الجماعات الإسلامية على دعم مرسي في جولة الإعادة الثانية ضد تيار بقايا نظام مبارك، منوهاً إلى أن التجربة الإسلامية في مصر ستنجح لأن قيمتها تكمن في الجماعي والمؤسسية مشيراً إلى أن الجماعة استبعدت أبو الفتوح رغم تأثيره من قبل الشارع المصري إحقاقاً لمبدأ العمل المؤسسي والجماعي. وقال رئيس قطاع التنظيم بالمؤتمر الوطني حامد صديق في تصريحات صحفية محددة في تقديري أن الاستهداف الذي واجه الإسلاميين في السودان لم يحدث لإسلاميي مصر رغم أهمية وضعها للعالم العربي، لذا أتوقع التفاف الشارع المصري حول الإخوان المسلمين، مبيناً أن كسب الجبهة الداخلية وولاء القاعدة الجماهيرية بمثابة حائط صد ضد أجندات الدول الخارجية.ورجح حامد تخطي الإسلاميين لعقبات اتفاقية كامب ديفيد والعلاقة مع إسرائيل بالعقل والحكمة، موضحاً أنهم ليسوا بالبساطة التي تجعلهم يفشلون في حكم مصر.
صحيفة آخر لحظة
أي إستهداف هذا الذي تعرضتم له؟ لقد منتم مازلتم من يستهدف الناس حتي في معاشه ودونكم تجربة التمكين والصالح العام. كيف بالله أصبحتم الضحية والشعب هو الجلاد؟. أما الغرب، فقد كنتم من تغني بدنو عذابه علي يديكم وعندما تغني الغرب أخيرا بدنو عذابكم علي يديه، صرتم تلطمون الخدود وتشقون الجيوب شاكين إلي طوب الأرض سوء معاملة الغرب لكم. يا عالم، ألا تختشون؟
تصريح غير موفق وما فى اى ليهو داعى خاصة وان المؤشرات
كلها تدل على فوز الفريق احمد شفيق دى الطريقة الضيعتو بيها
السودان فى المجتمع الدولى دوبلماسية متخلفة جداما بتعرفو توزنو الامور
وكل كلام محسوب عليكم
للاسف الشديد فان كل قياديي كيزان مصر قد نأوا بأنفسهم عن أى تقارب مع تحربة كيزانناالذين تاجروا بالدين، ولكنهم تمثلوا بالتجربة الماليزية والتركية المتسامحتان حيث لا تتورع الحكومة الاسلامية في تركيا عن جباية الضرائب من الخمور وعرض العاهرات في البترينات فضلا عن الترخيص لشواطئ العراة وبرضو احسن ليهم من التشبه بدولة التوجه الحضاري التي تحتل عاصمتها المركز الاول في عدد اللقطاء اذ ترفد دار المايقوما يوميا بثلاثة لقطاء وما خفى أعظم. فالمؤتمر الوثني افضل ليه توثيق علاقاته مع من يشبهونه من احزاب البعث العربي الاشتراكي والحزب الشيوعي الصيني. أما كيزان مصر فلم يصلوا بالدبابة والمخاتلة وهم أعقل من تعضيد دكتاتورية المؤتمر بتاعنا والتمكين بتاعنا والاستعلاء بتاعنا ونط الحيشان بتاعنا والصالح العام بتاعناوالانتفاشات الكضابة بتاعتنا والعنتريات بتاعتنا ونحسب بتاعتنا
أي إستهداف هذا الذي تعرضتم له؟ لقد منتم مازلتم من يستهدف الناس حتي في معاشه ودونكم تجربة التمكين والصالح العام. كيف بالله أصبحتم الضحية والشعب هو الجلاد؟. أما الغرب، فقد كنتم من تغني بدنو عذابه علي يديكم وعندما تغني الغرب أخيرا بدنو عذابكم علي يديه، صرتم تلطمون الخدود وتشقون الجيوب شاكين إلي طوب الأرض سوء معاملة الغرب لكم. يا عالم، ألا تختشون؟
الانتخابات زي الكورة ها لو فاز شفيق تمشو وين ياناس الوطني
تصريح غير موفق وما فى اى ليهو داعى خاصة وان المؤشرات
كلها تدل على فوز الفريق احمد شفيق دى الطريقة الضيعتو بيها
السودان فى المجتمع الدولى دوبلماسية متخلفة جداما بتعرفو توزنو الامور
وكل كلام محسوب عليكم
للاسف الشديد فان كل قياديي كيزان مصر قد نأوا بأنفسهم عن أى تقارب مع تحربة كيزانناالذين تاجروا بالدين، ولكنهم تمثلوا بالتجربة الماليزية والتركية المتسامحتان حيث لا تتورع الحكومة الاسلامية في تركيا عن جباية الضرائب من الخمور وعرض العاهرات في البترينات فضلا عن الترخيص لشواطئ العراة وبرضو احسن ليهم من التشبه بدولة التوجه الحضاري التي تحتل عاصمتها المركز الاول في عدد اللقطاء اذ ترفد دار المايقوما يوميا بثلاثة لقطاء وما خفى أعظم. فالمؤتمر الوثني افضل ليه توثيق علاقاته مع من يشبهونه من احزاب البعث العربي الاشتراكي والحزب الشيوعي الصيني. أما كيزان مصر فلم يصلوا بالدبابة والمخاتلة وهم أعقل من تعضيد دكتاتورية المؤتمر بتاعنا والتمكين بتاعنا والاستعلاء بتاعنا ونط الحيشان بتاعنا والصالح العام بتاعناوالانتفاشات الكضابة بتاعتنا والعنتريات بتاعتنا ونحسب بتاعتنا