[JUSTIFY]كشف معتمد معتمدية اللاجئين حمد الجزولي عن توالي تدفقات اللاجئين إلى السودان بصفة خاصة من إريتريا بمعدل يصل «50 ــ 60» لاجئاً يومياً لولايات الشرق. وقال الجزولي في حديث لـ«الإنتباهة» إن المعتمدية تتعامل مع اللاجئين بنظام الفحص القانوني من خلال مجموعة محامين للذين تنطبق عليهم صفة اللجوء، أما البقية فيتم تسليمهم إلى إدارة الجوازات والهجرة والجنسية حسب القانون، وأكد أن عدد اللاجئين السودانيين بدولة تشاد في حدود «120» ألف لاجئ يقيمون في «12» معسكراً، لافتاً إلى أن هناك أرقاماً كبيرة يتم حسمها بعد زيارة إنجمينا.[/JUSTIFY]
هل يعقل ان يستقبل السودان لاجئين والسودانيين في تشاد
لاجئين انها تجارة وسمسرة سياسية البشير وعصابات
الحكم يتمسكون بالبقاء في السلطة
هل يعقل ان يحكم السودان لمدة تزيد عن عشرون عاما
من. جماعة ضالة
والله الاسلام برئ من افعالكم وليس لكم علاقة بالإسلام
والله ياكلاب يومكم أتي وكل من ظلم
سودان للشرفاء لا وجود فيه. للكلاب وسيدي وسيدك
ومولاي
هؤلاء منهم العلماء والمهندسون والأطباء والإداريين ومنهم من يجيد عدة لغات ويمكن ان يساهمو في مشروع السودان الحضاري وفي السلب والنهب والشعوزه والبحث عن الكنوز في شرق السودان ومنهم الحفارين من يجيدون الحفر ويمكن لمعتمد البطانه ان يستعين بهم في البحث عن كنوز ترهاقا بمنطقه حلفا الجديده وقد ساهمو في هدم البيوت التي سكنو بها منذ عام 1975 وايضا من خبراء عسكريون يجيدون التصنيع العسكري ويمكنهم ان يساهمو رفع درجات العلم بين الأميين ومنهم علماء الطاقه والذره ممن يرغبون في الحصول علي أوراق ثبوتيه سودانيه ومنهم المسلمون والمسيحيون الذين ينكرون وجود السودان ومنم الجان المسلم والذي يعينهم علي العمل في الوزارات كالداخليه والاستشاريه. لذلك احبهم السودان واصبح كل يوم يقدم لهم النداء. فاتحا زراعيه لاحتضانهم. وتاركا كل العالم لاجلهم فهل يكونون علي قدر الجميل?
خلال الربع الآخير من 2012 ستبدأ هجرة اللاجئيين العكسية من السودان إلى أريتريا وتشاد وأثيوبيا وما شابه ذلك إذا استمر الحال على ما هو عليه .
هل يعقل ان يستقبل السودان لاجئين والسودانيين في تشاد
لاجئين انها تجارة وسمسرة سياسية البشير وعصابات
الحكم يتمسكون بالبقاء في السلطة
هل يعقل ان يحكم السودان لمدة تزيد عن عشرون عاما
من. جماعة ضالة
والله الاسلام برئ من افعالكم وليس لكم علاقة بالإسلام
والله ياكلاب يومكم أتي وكل من ظلم
سودان للشرفاء لا وجود فيه. للكلاب وسيدي وسيدك
ومولاي
هؤلاء منهم العلماء والمهندسون والأطباء والإداريين ومنهم من يجيد عدة لغات ويمكن ان يساهمو في مشروع السودان الحضاري وفي السلب والنهب والشعوزه والبحث عن الكنوز في شرق السودان ومنهم الحفارين من يجيدون الحفر ويمكن لمعتمد البطانه ان يستعين بهم في البحث عن كنوز ترهاقا بمنطقه حلفا الجديده وقد ساهمو في هدم البيوت التي سكنو بها منذ عام 1975 وايضا من خبراء عسكريون يجيدون التصنيع العسكري ويمكنهم ان يساهمو رفع درجات العلم بين الأميين ومنهم علماء الطاقه والذره ممن يرغبون في الحصول علي أوراق ثبوتيه سودانيه ومنهم المسلمون والمسيحيون الذين ينكرون وجود السودان ومنم الجان المسلم والذي يعينهم علي العمل في الوزارات كالداخليه والاستشاريه. لذلك احبهم السودان واصبح كل يوم يقدم لهم النداء. فاتحا زراعيه لاحتضانهم. وتاركا كل العالم لاجلهم فهل يكونون علي قدر الجميل?