منوعات
وفاة الشاعر والدبلوماسي الحاردلو
وعمل مدرساً في السودان ثم في حضرموت قبل استقلالها، ثم انتقل إلى السلك الدبلوماسي وعمل مستشاراً بسفارة السودان في كنشاسا 1975, 1976 فوزيراً مفوضاً 1977- 1979, فسفيراً 1980، فسفيراً فوق العادة 1987- 1989 وتقاعد عام 1989م.
عمل الفقيد محرراً ومراسلاً لبعض الصحف السودانية والعربية. شارك في العديد من المؤتمرات الرسمية, واللقاءات والمهرجانات الثقافية، له عدد من الدواوين الشعرية أبرزها (غداً نلتقي، مقدمات، كتاب مفتوح إلى حضرة الإمام، بكائية على بحر القلزم، خربشات على دفتر الوطن، الخرطوم… يا حبيبتي).
وتغنى له الفنان محمد وردي (بلدي يا حبوب).
شبكة الشروق
له الرحمة ولذويه الصبر والسلوان