جرائم وحوادث

نهب وسلب وحرق مكتب العميد بكلية التربية جامعة البطانة

[JUSTIFY] اقتحمت مساء أمس الأول مجموعة مسلحة حرم كلية التربية بجامعة البطانة بولاية الجزيرة، وأحالت ميدان الكلية لساحة معركة واشتباك أثار الذعر والهلع وسط الطلاب، حيث قامت المجموعة بعمليات نهب وسلب وتخريب ودمار وإحداث فوضى عارمة حصيلتها حرق مكتب العميد ونهب مبالغ مالية بالإضافة لحرق سيارة أستاذ جامعي واعتداءات على عدد من الطلاب تم إسعافهم لمستشفى رفاعة. وتعود تفاصيل الأحداث التي دارت برفاعة إلى اعتصام طلاب عن الدراسة لمطالب وافقت عليها إدارة الجامعة وتعهدت بحلها إلا أن إدارة الجامعة تفاجأت بتلك المجموعة وهي تقتحم الحرم الجامعي وتحدث الفوضى. وأبلغ «الإنتباهة» شهود عيان أن هذه المجموعة لا تنتمي للجامعة وإنما كانت تستغل سيارات حيث أشهر قائد المجموعة سلاحاً نارياً ووجه بالانتشار في بعض المواقع لإحداث الأضرار والتلف والأذى إلا أن الشرطة تمكنت من السيطرة على الوضع وأعادت الجامعة لطبيعتها.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫3 تعليقات

  1. [B]( إلا أن الشرطة تمكنت من السيطرة على الوضع وأعادت الجامعة لطبيعتها ) ؟؟؟!!! وأين كانت الشرطة حينما دخل هؤلاء لحرم الجامعة وقاموا بما قاموا به ؟؟؟!!! إن تلك التصرفات وغيرها كثير تثبت بأن هيبة الدولة والقانون فى طريقها للتلاشى بعموم السودان حيث سيصبح القوى يأكل الضعيف وأن قانون الغاب سيحكم السودان فى ظل تكرار مثل هذه الحوادث ![/B]

  2. بسم الله الرحمن الرحيم

    اولا اتمنى الحكومة ان لانرحم اى واحد عنده صله

    فى هذا الحادث واتمنى ان تصل العقوبة الى الاعدام

    اذا مره هذا الحادث من غير عقاب صدقنى يالبشير

    سوف تشوف الكثير منه .

    صدقوتى ةصلت هذه البلد قبل يومين تاكد لى بكل

    اسف هذه افعال معارضة ومتمردين .

    كنت اتمنى لو احتفظت بى ماكتبت عندما اصدر البشير

    قرار بى ارجاع الاحزاب وانها غلطه كبيرة ياسيادة الرئيس

    ان يرجع الاحزاب والسبب بى كل اسف الشعب السودانى

    لا يعرف ولا ينضبط الا باحكم العســــــــــــــكرى..

    انا اتمنى ان يحكم السودان بالعسكر

    واثبات الى كلامى عندمكا استلم العسكر عمر الحكم

    ظهر السودان وظهر البترول وظهر التنمية واستقل السودان

    اول مره واصبح يعتمد على نفسه .

    اتمنى ان يرجع السودان الى حكم العسكر

    وطنــــــــــــــى

  3. هذه هى حال الصروح العلمية فى السودان وحال الاحزاب لن نسمع ان جامعة واحدة فى السودان انجزت شيئا ذى بال للعالم ولم نسمع ان خريجا ابتكر شيئا يرفع من قدر السودان او حزبا له شأن فى السودان حرق الجامعات واشعال الحروب هذا هو ديدن الجميع