تمكن المواطن محمد عبد الرحيم حامد بمجهوده الشخصي من اختراع وتصنيع (ركشة سودانية) كاملة المواصفات .. ويقول محمد جاءت فكرة صناعة الركشة، بعدما قمت بتصنيع دراجة بخارية يدوية ونجحت، ومنذ ذلك جاءتني ذات الجراءة لتصميم الركشة الحالية، فمن متابعتي للركشات بدأت في وقت فراغي بتجميع المواد، وتعديل الهيكل العام لها، وقد استغرقت حوالَّي عاماً لإكمالها، وهي الآن مكتملة، وتتحرك وتعمل بشكلٍ جيد، وحصلت على براءة الاختراع. قمت بعرضها في معرض قاعة الصَّداقة وأيضاً بمعرض الخرطوم الدولي العام الماضي في معرض (صنع في السودان)، وهذه الرَّكشة تعتبر أول ركشة محلية، وتختلف في الشكل عن بقية الرَّكشات المستوردة وأنا أعتبرها أفضل من المستورد لوجود مميزات لا توجد في الرَّكشات المستوردة مثل (حزام الأمان) الذي يعمل على تأمين سلامة الركاب، وتتكون من جسم أمامي منحني الشكل بحيث يعطي الجسم مساحة للأمام، وبها درجاً أمامياً، بالإضافة إلى مكان المسجل وطفاية وولاعة بكافة استخداماتها، وطفاية حريق في جانب الصندوق، ولقد عملت لها مقارنةً في الوزن حيث وجدت أن وزن المستوردة أخف من وزن التي صنعتها! وصناعتها غير صعبة، حيث يمكن تصنيعها بكل سهولة. والمشكلة التي واجهتني عندما تقدمت لشرطة المرور للترخيص، ولم يتم عمل الترخيص لعدم وجود رقم (الشاسي) وخاطبت جميع الجهات لمساعدتي، وأفادتني وزارة الصناعة بالإمكان إعطائي تصديقاً للتصنيع شرطاً بمواصفات هندسية ولم أجد جهة هندسية لتقييمها لذلك أناشد الجهات المعنية بمساعدتي، لأن ذلك قد يفتح أبواباً للتصنيع المحلي بدلاً عن الاستيراد من الخارج ويصبح لدَّينا منتجنا المحلي.
صحيفة آخر لحظة
اين الحكومه من دعم المجهودات الخاصه اذ ظل صاحب المجهود من وضع بسمه جباره ورفع اسم السودان عاليه ومازال يعاني لحتي الان من مساعده السلطات لترخيص المركبه (ركشه)والان هو كالقط مع الفار (توم وجيري )مع ناس المرور تاره والمواصفات والجوده تاره والجمارك والضرائب تاره ومع وزاره الصناعه تاره في حين هنالك وعود من الاخ رئبس الجمهوريه ونائبه لدعم مثل هذه المجهودات لكن لاحياة لمن ينادي ولله مااعطي ولله مااخذ فاصحوا يا…………………………………………………………
[SIZE=4]بلا سخافة معاك هسي يعني غيرت فيها شنو في النهاية ماياها الركشة البنعرفها هي زاتها[/SIZE]
[SIZE=3]مبرووووك وربنا يوفقك
[/SIZE]
ارجو من جياد ان تتبنى هذا الشاب .
اين الحكومه من دعم المجهودات الخاصه اذ ظل صاحب المجهود من وضع بسمه جباره ورفع اسم السودان عاليه ومازال يعاني لحتي الان من مساعده السلطات لترخيص المركبه (ركشه)والان هو كالقط مع الفار (توم وجيري )مع ناس المرور تاره والمواصفات والجوده تاره والجمارك والضرائب تاره ومع وزاره الصناعه تاره في حين هنالك وعود من الاخ رئبس الجمهوريه ونائبه لدعم مثل هذه المجهودات لكن لاحياة لمن ينادي ولله مااعطي ولله مااخذ فاصحوا يا…………………………………………………………