سياسية
جماهير سودانية تخرج بالخرطوم مهنئة الشعب المصري باختيار مرسي رئيساً
وعبر الرئيس البشير لدى مخاطبته مساء امس بقاعة الصداقة بالخرطوم ختام أعمال الملتقى الجهادي الذي نظمه الاتحاد العام للطلاب السودانيين، عن تقدير السودان قيادة وشعبا لقيادة وشعب مصر ومواقفهم تجاه السودان , وأعلن الرئيس البشير ان مرحلة جديدة ستبلغها العلاقات بين البلدين الشقيقين .
الخرطوم SMC
سواء جاء مرسى او صدق لسدة الحكم لمصرفسيبقى نظرهم للسودان والسودانيين بالدونية فعبد الناصر الذى اعطيناه كل الحب والدعاية تحصلنا منه ان قضم جزء عزيز من وطننا حلفا بالمكروحلايب بالقوة والسادات الذى وقفنا معه فى عزلته العربية لم نرى منه شيئا ايجابى نحونا واما حسنى المخلوع فحدث ولا حرج عنه فهو وراء كل بلاوى السودان والمرسى سيكون على دربهم ثم لماذا نحن نفرح لرئيس مصر وهل رأيتم مصريا يخرج فرحا للسودان؟
اولا قبل التهنئة يا بشة فكر فى اعادة حلايب لأرض الوطن ثانيا على مرسى الاتجاة لقضايا الشعب المصرى خاصة ان نسبة الفوز بين مرسى وشفيق ضئيلة لا تتعدى 2.5 بالمأئة ثالثا الذين أدلوا بأصواتهم حوالى 26 مليون ناخب للمرشحان المزكوران رابعا السجل الانتخابى 51 مليون اى 25 مليون امتنعوا عن الادلاء باصواتهم خامسا لذلك الذين منحوا أصواتهم لشفيق + ال25 مليون الممتنعون هذا يجعل موقف مرسى صعب للغابة خاصة اذا اتجة لغير قضايا الشعب المصرى ليشهد ثورة أعتى من التى أطاحت بمبارك
[SIZE=4]يعرفوكم كيف كما عملتو كده[/SIZE]
[frame=”6 100″]
[JUSTIFY][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]الناس ما مفروض تستعجل، وكما أخطأت الحكومة (الترابي) في تقدير الموقف إبان حرب الخليج، هاهي المسألة تتكرر مع نتائج إنتخابات مصر. اللاعب الأساسي هو أمريكا. وأمريكا تعمل (لمصالحها وإسرائيل)، وفي يديها (كروت الضغط) الكفيلة بأن تجعل مرسي يفك السودان عكس الريح. لا أظن أن مصالح أمريكا تجعلها تسكت على مشاريع (مد إيراني) في المنطقة (ما تقولوا لي العراق) فاللعبة كبيرة وكانت عايزة سياسيين في حنكة المحجوب وذلك العقد الفريد![/FONT][/SIZE][/JUSTIFY][/frame]
اسة ديل دخلهم شنو ماشين وطالعين خليكم في همكم اخير ليكم غايتو ناس جد فاضية وماعندها موضوع