سياسية
«الوطني» يحذر من استغلال الاحتجاجات لتنفيذ اغتيالات سياسية
وقال مسؤول الاعلام والتعبئة بالمؤتمر الوطني البروفسير بدر الدين أحمد ابراهيم في تصريحات صحفية عقب اجتماع القطاع السياسي امس، ان الاجتماع اطلع علي المحادثات الاخيرة بين السودان ودولة جنوب السودان بالاضافة الي الاحتجاجات التي انتظمت البلاد ، وثمن دور الشعب السوداني في تفهم الاجراءات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة وعدم استجابته للاحتجاجات وزاد لذلك انحسرت الاحتجاجات التي تتبناها مجموعات معروفة للشعب بعدائها وانفلاتها.
وقال ،ان الاجهزة الامنية حذرت من ان هنالك خلايا نائمة وهذا ماجعل الناس يحذرون من المظاهرات التي تتم بالطريقة غير السلمية ،ويمكن ان تستغل وتقاد بواسطة نفعيين وتحدث اغتيالات تطال العديد من القادة .
واشار الى ان القطاع وقف ، على مجريات التفاوض بين السودان ودولة الجنوب وثمن روح التفاؤل العالية التى بدت بين الدولتين ،مشيرا الى ان هذه الروح تصب فى مصلحة حرص السودان على بناء علاقات حسن جوار مع كل الدول بما فيها الجنوب .
وعبر القطاع عن امله فى ان يتوصل الطرفان لتفاهمات تحفظ للشعبين حقوقهما ومقدراتهما فى اطار التوافق وتكملة اتفاق السلام الشامل بحسم القضايا العالقة لاكمال كل مطلوبات اقامة علاقات طيبة بين الدولتين . ولفت ابراهيم الي حديث نائب رئيس حكومة الجنوب رياك مشار بان الانفصال لم يحقق الامال ،وقال ان الانفصال تم وفق مقررات «والمهم ان تكون لحكومة الجنوب ارادة سياسية وتدرك معاناة شعبها» . [/JUSTIFY]
الصحافة
مالكم والجنوب وحكومته . على الحكومة السودانية ان تدرك كم حجم المعاناة التي يعيشها شعبها وان تتنازل عن البرج العاجي الذي شيدته لنفسها واصبحت تصف المحتجين على سياستها مرة شذاذ ومرة خفافيش ومرة شماسة والاحرى بها ان تواجه الامر بكل لين وتسامح بل حتى تتخلى عن السلطة طالما 23سنة لم تحقق سوى الانفصال والتشرد والعطالة والفساد والفقر والمرض . لا يوجد أمن وتوجد خلايا نايمة ليه في دولة تدعي انها جاءت ليعم السلام والامن وان كل الميزانية مخصصة للأمن الهش . خلاص وصلتوها لطريق مسدود والسودان لا يتحمل اوضاع سوريا اليمن ليبيا او مصر كفاية
تقتلون القتيل وتمشوا في جنازتو ــــ عندما قام الترابي بقتل الزبير ـ كان اول المعزين وهتف هي لله عندما قام هارون بقتل بلندية كاناول المعزين ـــ يزكر ان هارون يُطلق علية مولانا ـــ والترابي قاتل الزبير يُطلق علية شيخاً –والبقلاديشي يُطلق علية خواجة —هكذا هو السودان لن تقوم لة قائمة الى يوم الدين
لقد تم تحزيركم مرارا من مغبة زيادة سعر المحروقات ولكنكم لاتسمعون ولازلتم فى غروركم وعنجهتكم خموا وصروا
نؤيد التصفيات السياسية لانهم هم صناع الأزمات
انا خايف هم من يقوم بهذه الاغتيالات وبعد ذلك يصرحون بأنهم نبهوا لها من قبل !