سياسية
مدير جهاز الأمن يكشف عن إنشاء مركز مختص بالأمن القومي
واكد عباس خلال مخاطبته تخريج دارسي دورة ماجستير الدراسات الإستراتيجية والأمنية وزمالة الأمن الوطني رقم ( 6 ) ودورة الدبلوم رقم ( 4 )، بتشريف رئيس الجمهورية، اكد إهتمام ودعم جهاز الأمن والمخابرات الوطني للأكاديمية العليا للدراسات الإستراتيجية والأمنية، لافتا إلى الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية،مشيرا إلى توسيع مجلس أمناء الأكاديمية ليشمل مختلف الفعاليات والتخصصات ذات العلاقة بنشاط الأكاديمية وبالدراسات الإستراتيجية والأمنية. وقال إن توسيع مجلس الأمناء كان قرارا صائبا.[/JUSTIFY]
الانتباهة
يجب تدريب كوادر للحفاظ على أمن السودان القومي وليس أمن الاشخاص المتنفذين في الدولة الفاسدة وملاحقة الافراد والتنكيل بهم لمجرد ابداء الرأي أو المعارضة لماذهب اليه احد اركان النظام أو معارضة سياسة معينة وقبل كل ذلك يجب ن يعلم الجميع حكومة ومعارضة أن هذا السودان للجميع ولا وصاية على مواطنيه من أي من كان جربنا كل الاحزاب بما فيهم المؤتمر الوطني كلها فاشلة ويجب يتوحد الشعب ضد الاحزاب لانها كلها ودون أي استثناء تعمل لصالح تنظيماتها فقط وذلك على حساب المواطن المغلوب على أمره ( المأخذ الذي نعيب به المؤتمر الوطني هو الفساد والسكوت على الفساد والمسدين فقط لانهم اعضاء في التنظيم والمحاصصة الجهوية والقبلية والطائفية لارضاء المعارضين لا وألف لا لهذا النهج ) . المواطن السوداني له الحق في المنافسة بالكفاءة فقط ليتولى المنصب وليس كما هو الآن هذا هو أمن السودان القومي المطلوب يا سيادة الفريق محمد عطا والله يوفقكم )
الدراسة الاستراتيجية التي يجب التركيز عليها هي اعطاء الامان للمعارض وعدم التعرض له لمجرد المعارضة او القيام بأي نشاط سلمي وحضاري والاحترام الحقيقي للدستور وعدم اساءة استخدام القانون و استغلال القانون والنفوذ في قمع المعرضين و جعل المعارضة للنظام في الداخل حتى لاترتهن تلك الانشطة التي يقوم بها المعارضون لاعداء السودان وتتحول اجندتهم من معارضة النظام الى معارضة السودان نفسه وتهديد امنه القومي ( كل دول العالم المتحضرة المعارض موجود في الداخل ويمارس حياته الطبيعية ولكنه يعارض ويقدم البرامج البناءة في ادارة الحكم ويقدم النصح ويكون مراقبا اذا خرجت الحكومة من الخط القويم يقدم الادلة والبراهين على ذلك حتى قد يصل الامر الى سحب الثقة من الحكومة وهكذا الخ….)
وأهم الامور التي يجب الانتباه له هو (النفاق النفاق النفاق ) والمنتفعين ورواد بلاط السلاطين ومصاصي دماء الشعوب وبتغطية كاملة من المسؤول الدستوري كما يحلو تسميتهم بها هذه هي مشكلة الحكم في السودان والله يوم الحساب سوف تسألون عن كل ما اقترفت ايديكم .
للاسف الشديد كان دا ممكن يكون فى زمن صلاح قوش………يا انت الان بضايعك كلها بتمشى الجنوب عن طريق اثيوبيا حتى الوقود وباسعار تفضيلية وذلك قبل الخريف ويكون لعلمكم الخريف الجاى ح تكون كل الكبارى شيدت وطول السنة بضائعكم تمشى الجنوب لا حظر ولا محاكم ولا غيرو وناس الامن اى واحد مظهر طبنجتو وحايم فى الديم مع ستات الشاى او فى شارع النيل هذه هى العقليةالامنية الان….يا خسااااااااارة يالسودان ابو الاوطان