سياسية
مديرو استخبارات أفارقة يخططون للقضاء على قوات العدل والمساواة
وقال عمر لدى مخاطبته أمس فاتحة أعمال الإجتماعات بالخرطوم، إن هذا الإجتماع الطارئ سيناقش الوضع الأمني في شرق الكنغو، ومنطقة كيفو على وجه الخصوص.
ولفت الانتباه إلى وضع حركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور وقوات مناوي ضمن هذه القوى السالبة والمرتزقة التي تتم مكافحتها وفق البروتوكول الموقع بين دول الاقليم.
وأشار إلى أن هذه القوى السالبة تشمل جيش الرب وحركة مارس 23 في الكونغو الديمقراطية «FPLR» المتمردة في رواندا وحركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور والجبهة الثورية.
وذكر بأن هذا الإجتماع يعتبر نقطة تحول في المنطقة خاصة في الإطار القانوني والإلتزام بالبروتوكول الموقع بين الدول الأعضاء. مشيرا إلى أن الإجتماعات تسودها روح الإخاء والتفاهم، مما يسهم في وضع خطة لمكافحة القوى السالبة والقضاء عليها لترفع إلى القمة الأفريقية التي تعقد في أكتوبر المقبل بالعاصمة اليوغندية كمبالا.[/JUSTIFY]
الانتباهة
[SIZE=5]..لاتأمنوا لهم …[/SIZE]
مديرو استخبارات أفارقة يخططون للقضاء على قوات العدل والمساواة
يا جماعة إنتو متأكدين إنو سياق وصياغ وإعلان هكذا خبر سليم؟ أين المهنية الصحفية بل والإستخباراتية في نشر مثل هذه الأخبار, إنتم فعلا
حفنة من الصبيان الهواة . ليس كل ما يحدث على -الأرض- ينشر.
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=7]افارقة شنو البقضوا على العدل والمساواة !!! ؟؟؟
هل هم قادرين يقضوا على الجوع والمرض والجهل والحروبات والابادات الجماعية ؟؟ هل هم قادرين يشربوا موية نظيفة ؟؟ طبعا كلكم فى الخرطوم عارفين حالة الموية[/SIZE][/FONT]
ليه الخبر خص العدل والمساواة انا لا انحاز لها ولكن من منظور اخر العدل والمساواة ليست باخطر من الحركة الشعبية اذا اخذنا الامر من منظور اسلامي فهؤلاء مسلمين مهما اتي منهم فانهم سيعودون ولكن ان كان هنالك نظرة استراتيجية فالذي يهدد امن البلد والمنطقة واستقرارها فهي الحركة الشعبيه واا كان الافارقة يههم امر هذه المنطقة فليعملوا جميعهم لمناهضتها ومحاربتها لانها عبارة عن افيون القارة الذي يتمدد ليشمل كل انحاء القاره فهل وعي الافارقة الدرس ؟
قناعتي ان المهدد الفعلي للامن و السلام في افريقيا هي الحكومات الديكتاتورية الفاشستية التي تسيطر على كثير من دول القارة…. اي حركة مسلحة هي حركة مطلبية قامت في غياب حرية الراي و التعبير و في ظل التهميش و الاحتقار لبعض مناطق هذه الدول التي تحكمها حكومات اقرب الى عصابات المافيا….. اذا اردتم الامن و السلم اقضوا على الحكومات الديكتاتورية و الانقلابية و اقضوا على المتمردين العسكريين و على الاحزاب العقائدية التي يقوم فكرها على نفي الآخر كما يحدث في السودان و مجموعة الدول التي تجتمع استخباراتها ..