مفاجأة في إعدام قاتلي شيخ الصاغة تؤجل التنفيذ في المتهم الاول بعد اصابته بطلق ناري
وقال الأستاذ كرار صديق كرار المحامي ممثل الاتهام عن ورثة المجني عليه تبيدي في تصريحات صحافية عقب تنفيذ الحكم إن المدان الرئيسي في القضية هارون محمد آدم زعم لحظة تنفيذ الحكم بأنه مصاب في قدميه ولا يستطيع الوقوف رغم أن الطبيب المسؤول بسجن كوبر أكد بأن المدان تعافى تماماً ويمكن تنفيذ حكم الإعدام في حقه، وأشار كرار أن سلطات السجن سوف تقوم بإرسال قرار الطبيب للمحكمة العليا للتعليق بشأنه وتحديد موعد آخر لتنفيذ حكم الإعدام في حق المدان، وأثار نبأ عدم تنفيذ الإعدام في المدان الرئيسي غضب ذوي المجني عليه تبيدي الذين احتشدوا منذ وقت مبكر أمام البوابة الخارجية للسجن لحضور تنفيذ الحكم إلا أنهم تراجعوا عن غضبهم بعد أن تحدث اليهم عدد من ذويهم بأن المدان أجله لم يحن بعد وأن لديه أيام في الدنيا.
وتعود تفاصيل القضية التي نظرتها محكمة جنايات أمبدة برئاسة مولانا أن المتهم الأول كان يعمل في مزرعة تخص المجني عليه تبيدي واتفق معه بالعمل فيها مقابل أجر محدد وبعد انتهاء المتهم من عمله في المزرعة جاء للمجني عليه تبيدي لأخذه، وأنه أعطاه جزءاً من المال وأنكر بقية المبلغ حسب زعمه، وفي يوم الحادث اتفق مع المدان الثاني الذي تربطه معه صلة قرابة بالذهاب معه للمجني عليه لأخذ حقه وتحركا سوياً من جبل أولياء بعد أن تناولا كمية من الخمر وقام المتهم الأول بشراء سكين وحبل لتنفيذ جريمته وعندما جاء الليل تسور منزل المجني عليه تبيدي وتوجه صوب مرقده وتحدث معه مطالباً إياه بإعطاءه بقية المبلغ وكان المدان الثاني ينتظر خارج المنزل وعندما رفض المجني عليه إعطائه المبلغ شعرت زوجته بهمس المتهم وأطلقت صوت استغاثة مما جعل المتهم يقوم بتسديد طعنة لزوجها ولها وعندما سمع ابنهما الأكبر حسين حاول نجدة والديه وتقابل مع المتهم الذي هم بالخروج وحاول القبض عليه فعاجله بـ «3» طعنات كانت كافية لوضع حد لحياته هو ووالده في الحال، كما سدد عدة طعنات لآبناء القتيل ولاذ بالفرار، وبعد ثلاثة أيام من الحادث تم العثور على الهاتف المحمول الخاص بالمتهم الأول وسكين وقفاز كان يرتديه لحظة ارتكابه الحادث، وكانت هذه المعروضات بمثابة الخيط الذي قاد للقبض على المتهم وبالتحقيق معه أقر بارتكابه للجريمة وأرشد على شريكه المتهم الثاني وبعد تقديمهما للمحاكمة تمت إدانتهما بالقتل العمد وصدر حكم الإعدام في حقهما وتم تأييد الحكم في كافة مراحل التقاضي وتم أمس تنفيذ الحكم على المدان الثاني.
صحيفة آخر لحظة
[SIZE=6]حقد طبقي الله المستعان [/SIZE]
الزول المنتظر بره لماذا تم اعدامه رغم انه يظن ان شريكه ذهب لانتزاع حقوقه وليس القتل ماذا يحدث البلد مافيها محامين ولا شنو ولا حتى قاضي شرعي رشيد وكمان في النهاية قتلوا المنتظر برة والقاتل حي
بعدين البلد اساسا القضاء فيها مقدود عشان كدة الزول تلب يقلع حقه لانو عارف الحكومة ما بتجيبوا ليهو وانا لو مكانو كان برضو تلبت بس يستحق الموت لانو طعن الزوجة والولد كان احسن يخطفو ويتصرف معاه
بل حقد عنصري بفيض يحتاج ان ينتبه له المجتمع…فيه جرأة ما عادية في اقتحام حرمات البيوت نتيجة غفلتنا وعدم التأمين والتسلح الأدنى في مواجهة هكذا ظروف عصيبة ..للشهداء الرحمة ولا حول ولا قوة الا بالله
يا خي في ناس المحاماة دي أكل عيشها، تفتكر لو لقوا ثغرة ينقذوا بيها المتعم الثاني ما كان استغلوها. الراجل مشارك في الجريمة وعارف صاحبو ماشي يقتل الزول بدليل أنو شايل معاهو سكين وحبل ولابس قفازات. وهو كان قاعد برا البيت يراقب ليهو (يكششّف). وطيب لو هو ما جاء عشان يساعده، جاي معاهو عشان (يزاملو) في كشتينة. عالم وهم. المشكلة اسمك أبو العريف. دا انت ما عارف تلت التلاتة كم.