جرائم وحوادث

ثلاثة أجانب يسرقون مقتنيات تقدر بـ(7) مليارات جنيه

كشفت مصادر أن الشرطة بولاية الخرطوم تنسق مع السلطات الأمنية بمحافظة غرب التقراي الأثيوبية لملاحقة (3) أجانب سطوا على شركة بالخرطوم وقاموا بسرقة مقتنيات تُقدر بـ(7) مليارات جنيه، وطبقاً للمصادر فإن تفاصيل الحادث تعود إلى أن (3) أجانب كانوا يعملون بالشركة فترة طويلة وأن أحدهم كان محل ثقة الشركة وكان بحوزته نسخة من المفاتيح واستغل الأمر وخطط مع اثنين وقاموا ليلاً بأخذ الخزنة الخاصة بالشركة في عربة بوكس تم استئجارها وتوجهوا بها إلى الأراضي الإثيوبية عبر ولاية القضارف وعبروا نقطة (الكندي) الحدودية بمحلية الفشقة، ونبهت المصادر أن المحتويات داخل الخزنة تتمثل في (1500) جرام ذهب، و(99) ألف يورو، و(900) جنيه إسترليني، و(175) ألف دولار، بالإضافة إلى (4) أجهزة لاب توب.
وأكدت المصادر وصول المقتنيات إلى داخل الأراضي الإثيوبية وتم تكوين تيم من الأجهزة الأمنية والشرطية لمتابعة الأمر بالتنسيق مع الجهات الأمنية داخل الأراضي الإثيوبية، وكانت الشرطة قد دونت بلاغاً تحت المادة (174) ق/ج، في قسم الدرجة الأولى بالخرطوم وقامت بتوزيع نشرات بأوصاف المتهمين في النقاط الحدودية بولاية القضارف.

صحيفة المجهر السياسي

‫13 تعليقات

  1. (1500) جرام ذهب، و(99) ألف يورو، و(900) جنيه إسترليني، و(175) ألف دولار، بالإضافة إلى (4) أجهزة لاب توب.

    [SIZE=6]تستاهلوا .. مافي بنوك ؟؟؟ ثم ثانياً معطين نسخه من المفاتيح لاجنبي !ّ!!!!!! مال سائب …

  2. البحير في الامر أنو الناس دي ماشه من الخرطوم بكل الغنائم دي لحدي ما وصلو أثيوبيا ومافي زول جاب خبرهم…واس دايرين تقبضوهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  3. البلد بتتضرب من فوق وتحت

    ( سعادة الرئيس انت بعيد عن الواقع وتحت تاثير من حولك )

  4. [[COLOR=#001CFF][COLOR=#FFFF00]FONT=Simplified Arabic][SIZE=7][B]الاعلان عنهم بعد أن دخلو بلدهم اؤكد انهم سوف لم يتم القبض عليهم ، من الخرطوم للفشقة(الأثيوبية ، بعد الإحتلال ) ولا احد يسأل أو يفتش ما تحمله العربة خصوصآ انهم اجانب ووالله لو كات سودانى محمل خمسة كراتين طماطم لاقفوه من ثلاثة لاربعة مرات للجباية كان الله فى عون السودان واراحه من زمرة الفاسدين.[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/COLOR]

  5. [SIZE=6][B][COLOR=undefined]تستحقون لأنكم تصرفتم بسذاجة وسبهللية حيث وضعت الشركة عنقها تحت سيف هذا الأجنبى والذى كان لابد له أن يتصرف بالنحو الذى تصرف به ما دام هذا المال سائب ومفتاح خزينته عند هذا الأجنبى ، متى نترك سبهلليتنا وتصرفنا فى كل أمورنا بسذاجة ، ثم ألم تسمع هذه الشركة بشيئ إسمه بنوك حيث إنطبق عليها المثل القائل ( الفرّط ……..) ؟؟!![/COLOR][/B][/SIZE]

  6. اولا يفترض ان تعاقب الشركة كيف تولي مهام الصندوق لاجنبي؟؟ ولم لاتفرض وزارة المالية والداخلية والعمل ان لايكون هناك اجنبي امين خزينة ..
    ثانيا : لم تضع هذه الشركة كل هذا النقد في خزانتها .. اكيد تهرب من بنك السودان فمبالغ طائلة كهذه يجب ان توضع في الحساب سوى بالعملة المحلية او الاجنبية وهناك صناديق امانات لايسألك من المحتوى فقط تأخذ المفتاح ويكتب باسم شخص معين هو الذي يتصرف ويتحمل المسئولية عن محتويات الصندوق ..
    بالطبع تمت هذه السرقة ليلا لانه بالنهار الشركة فاتحة مكاتبها وليلا الم ترتاب الشرطة او اي عابر في ترحيل خزينة كهذه بواسطة اجانب ؟؟ وسائق البوكس ايضا متواطيء كيف له ان يعبر بخزينة من شركة الى دولة اخرى ويتفادى نقاط التفتيش والحدود ان لم يكنعلى تنسيق ومعرفة , واقول له حمد على السلامة انه لم يذبحوك وياخذوا السيارةايضا ..
    الان ننادي باعلى صوت لا ثم لا لتشغيل الاجانب في الادارات المالية..
    نحن السودانيون مشهورون بالامانة (كنا) فكيف لانثق في ابن البد ونأتي باجنبي .. وكمان حبشي

  7. وكان احد الاجانب مجل ثقه فى الشركه وعنده نسخه من المفاتيح؟اتفضل اسرق يا حبشى ولايهمك اسرق واهرب لان البلد سايبه ومر بكل نقاط التفتيش وسوف يؤدى لك افراد الشرطه التحيه العسكريه.والله بنسمع حاجات اقرب للخيال

  8. الحبش كترو فى البلد ,, لازم نحاربهم ,,, انا شخصيا قبل كده كسرو قزاز عربيتى

  9. ده مال سايب انا خايف يكونو هم زاتهم ضحية لسرقة اكبر تمت في الشركة وما سرقتهم هذه الا تغطية
    الله يكذب الشينة

  10. والله مسالة تحير
    يعنى ممكن اى زول يشيل اى حاجة ويصل بيها حدود اى دولة وما فى اى زول يقول ليهو بغم
    دى زريبة ولا شنو

  11. بلد متخلف وشركات متخلفة وسلطات تخنقها الابرة وتفوت الجمل معقول ياجماعة شركة تحتفظ بكل هذه الاموال في خزنة داخل الشركة وتعطي صورة من المفتاح للمراسلة الاجنبي اكيد مدير الشركة او المحاسب متواطئ مع الحبش ديل وممكن يسافر بعد شوية لاديس ليقتسم الغنائم مع الحرامية ويعيش اجوائه في اديس ما البلد كلها منهوبة مش احسن دار ابوك كان خربت تشيل ليك منها شلية قبل ما تصبح الواطا واللا شنو يا جماعة