«رومني» يوجه ضربة موجعة «لأوباما»
واتفقت جميع هذه الشبكات على أن رومني تفوق على أوباما بشكل كبير، وأحرز عددا كبيرا من النقاط على حساب الرئيس الحالي، وهو ما جاء متوافقا أيضا مع جميع استطلاعات الرأي التي أجريت عقب المناظرة.
فمن جانبها، قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية إنه بالرغم من أن رومني لم يكن نجما ساطعا خلال هذه المناظرة، إلا أنه بدا وكأنه كذلك نظرا لسقوط أوباما المبكر جدا في النقاش، وذلك على الرغم من أن أوباما معروف بأنه متحدث لبق ويجيد فن الخطابة.
ووصفت شبكة “سي بي إس” أن ليلة المناظرة بأنها بمثابة “الليلة الكبرى” لرومني وحملته، وذلك بعدما أظهر تفوقا على أوباما، قائلة إن الأجواء تغيرت بشكل كبير بالنسبة لأوباما إلى الأسوأ.
أما شبكة “إن بي سي”، فقد رأت أن رومني تمكن من مساعدة نفسه ومساعدة حملته بشكل كبير خلال هذه المناظرة التليفزيونية، على عكس الرئيس أوباما، والذي خرج في موقف لا يحسد عليه بعد المناظرة، والتي شهدت هجوما حادا من رومني جعل أوباما دائما في موقف المدافع.
وفي ذات السياق، اعتبرت شبكة “فوكس نيوز” أن رومني تمكن من شحن طاقات حملته الانتخابية، قائلة إنه كان مستعدا بشكل جيد لهذه المناظرة، وتمكن من السيطرة على النقاش مع أوباما، وكان سريعا في هجومه وتحدى أوباما في نقاط محورية.
كما رأت شبكة “إيه بي سي نيوز”، التي استضافت المناظرة، أن رومني نجح في إلحاق ضربة موجعة بأوباما خلال المناظرة، ولاسيما فيما يتعلق بسياسات أوباما حيال قوانين الرعاية الصحية ومواجهة المصاعب الاقتصادية التي تواجه الولايات المتحدة في الوقت الراهن.
جدير بالذكر أن هذه المناظرة تُعد الأولى من بين ثلاث مناظرات تم تحديدها بين أوباما ورومني قبل إجراء الانتخابات الرئاسية في السادس من الشهر المقبل، بينما ستكون هناك مناظرة أخرى بين كل من جو بايدن نائب الرئيس أوباما، وبول ريان المرشح لمنصب نائب الرئيس على قائمة رومني، حيث يحتسب له خوضه 19 مناظرة حادة في سباقه نحو الفوز بترشيح الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية، حيث واجه خصوما لم يتوانوا عن مهاجمته فيما يتعلق بتاريخه كحاكم ولاية “ماساتشوستس” الأمريكية.
[/JUSTIFY]محيط
الحكاية شنو الناس دي كلها رافعة اصابعينا
نافع مصبع واوباما زاتو مصبع
الناس دي ما شافت سيف القذافي حصل ليهو شنو من ورا اصابعينو
[CODE]واتفقت جميع هذه الشبكات على أن رومني تفوق على أوباما بشكل كبير[/CODE]
الشبكات دي لا تمثل رأي الجمهور ولكن خط الحكام الحقيقين لامريكا
والكلام ده معناهو الحرب حتدور تاني على الاقل تمنية سنوات قبل ما يجي
ديموقراطي جديد يعتذر للاضينة الحيضربوهوا الجمهوريين
المرشحين
ليبيا
سوريا
مصر
اليمن
السودان
ايران
مع العلم انهم بضربو اتنين اتنين يعني ما واحد منهم ولكن اتنين
اما ليبيا والسودان
او سوريا وايران
او مصر واليمن
من المستبعد انهم يضربوا ايران مع سهولة ضربهم ورفض الشعب الايراني وثورته على الحكومة والسبب انهم بستخدموها كفزاعة لدول الخليج بانو لو ما ادوهم البترول واستثمروا قروشوا في امريكا حيخلوا ايران تاكلم