سياسية
إسرائيل ترتب لتخريب إتفاقية السلام السودانية
وحذر مكي مما سماه الغفلة السودانية الكبيرة لافتاً الى ان ( الدربكة ) التي حدثت بعد قصف اليرموك مستمرة منذ العام 1967 وأعرب عن أسفه لما سماه بأن ( كلماتنا أكبر من قدراتنا ) .
ولم يستغرب القيادي في المؤتمر الوطني النائب البرلماني ” مهدي إبراهيم ” لإختراق المقاتلات الإسرائيلية لأجواء السودان وتسديد الضربات الجوية ، مشيراً الى ان أمريكا ورغم تفوقها التكنلوجي إستطاع (20) شاباً إختراق مطارها والصعود على طائراتها وضرب مباني التجارة العالمية والبنتاغون دون ان ترصدهم الرادارات فائقة التقنية ، وزاد ( ذلك أمر طبيعي ان يتم ذلك في السودان ) وشدد على ان السودان ليس لديه مطامع وفتوحات عسكرية في دول المنطقة ودول الجوار ، ونصح بأن ما حدث من إسرائيل يعد أكبر من التمرس في الأجندة الحزبية .
المجهر السياسي
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين) الله تعالى فضلهم على العالمين بنعمة العقل التي جعلتهم يتعالوا ويطغوا بدل أن يسلموا ويعبدوا السلام المؤمن المهيمن، تماماً كما فعل إبليس عيه لعنة الله عندما كان هو رئيس الملائكة وأعلمهم، فعندما خلق الله تعالى سيدنا آدم عليه السلام من طين ظهر تكبر إبليس الملعون واصبح ملكاً للشر والخبث.
ونحنا المسلمين بصراحة وبالواضح ما عندنا ما يقوينا ويجعلنا نتفوق على الملاعين إلا إتباع الإسلام الصحيح دون تفريط وغلو، لكن حالنا الآن فوضي وعدم منهج وتقليد أعمى وقمة التفريط وبالمقابل فينا المتشددين والمتطرفين الذين يلعب بهم الإسرائيليين ضدنا
أسأل الله الهدايا لي ولكل المسلمين
يا ناس المؤتمر الوطني يا متخلفين نحن مالنا ومال القضيه الفلسطنيه تروح في ستتيييييييييييين داهيه هم يلدهم وباعوها لليهود الفلسطنيين اللاجئين في جميع انحاء العالم استثمروا المنح التي كانت تعطيها لهم الدول والامم المتحده وصارو من اعظم رجال الاعمال في العالم.هؤلاء اليوم لو سمحت لهم اسرائيل بالعوده ما اظنهم يرجعوا.
خلونا في مشاكلنا الداخليه دارفور كردفان النيل الازرق وتوحيد جبهتنا الداخليه والتحول لنظام المؤسسات الا يقصي اي سودان بسبب ايدلوجيه او عرق. خلونا نعيش في سلام.
مالنا وقضيه فلسطين اذا كان رئيسها ابو مازن يقول انا ليس لي الحق في اقامت بلدي داخل حدود 1947 ….
اسرائيل يهمها امنها اولا واخيرا وبما ان حكومة الجلابة تسعي الي تهديد امن اسرائيل بدعم الجماعات المتطرفة والارهابية التي تعمل ضد الدولة العبرية فعلي حكومة الجلابة ان تشيل شيلتها
هو في سلام؟ أين السلام الذي تحاول اسرائيل تخريب إتفاقياته ؟ السلام كان زمن الحرب عندما كان الراكب يسير من حلفا إلى نمولي لا يجد إلا الجيش السوداني والمجاهدين البواسل ، أين السلام الآن ، الحرب في كل مكان في السودان وعدم أمن وإستقرار ومستقبل مظلم ومخيف وقاتم ؟
اولا لايغيب على احد حتى من عامة الشعب نوايا اسرايئل وامريكا والدول المعادية للسودان ما ذكرتموها من نوايا اسرائيل
******************
اما بخصوص كلام مهدى ابراهيم عما جرى فى امريكا وللتجارة العالمية
فهو اما جاهل تطربه الموسيقى المصاحبة للغناء وان كانت كلماته سب وشتم له ولاصله ودينه وقيمه
واما جاهل يدعى العلم ولايعلم عن جهله الحقيقة
فموضوع الفلم الامريكى الصهيونى لتوجيه اللوم والاتهام والضربة للاسلام والمسلمين من خلال ما قامت به امريكا والصهيونية لمئارب لهم يعرفه العالم كله مثقفوه وبسطاؤه فكيف يغيب عنك هذا فتكيل التهم للاسلام والمسلمين اجند انت من جنوداعداء الله ام لست بمدرك عما تبوح به
اتق الله وخذ لك فنجان جبنة يمكن تصحيك
يا سيد حسن مكي انت الظاهر عليك مامتابع تعرف انو الامريكان اخرجو فلم يبرهن ان من قام بالضربه امريكا بمساعدة اليهود وهذا الفلم نضرر منه بعض الامريكان وقامو بفصلهم لانهم ادلو بالحقيقة وكتب صحفي امريكي عا هذا الامر وللمفاجاه بن لادن كان بتعالج في امريكا في تلك الايام فهي قصة مفبركة لكي يضربو الدول الاسلامية بدعوة الارهاب اذا كان امريكا بهذا العبط والهوان كان احتلوها السودانيين والصوماليين