سياسية

الفريق عطا : كفاية فوضى كفاية خمج .. جهاز الأمن قادر على القتال


[JUSTIFY]أكد جهاز الأمن والمخابرات الوطني جاهزيته لحماية البلاد من جميع المهددات التي تمس الوطن وكرامته ، وجزم بأن يكون العام القادم عاماً للحسم ونهاية للتمرد في جنوب كردفان ودارفور .
وقال مدير عام الجهاز الفريق اول مهندس محمد عطا المولى عباس ، لدى مخاطبته تخريج الدفعة (73) من منسوبي الجهاز امس الثلاثاء بمنطقة كرري العسكرية قال : ( كفاية خمج كفاية فوضى ) وأعلن جاهزية قوات الأمن ووقوفها صفاً واحداً مع القوات المسلحة والقوات النظامية الاخرى ، وإمتدح جهد منسوبي جهاز الامن في الحفاظ على امن البلاد ، وقال ان العام القادم سيكون نهاية التمرد في جنوب كردفان ودارفور ، واضاف ان منسوبي الجهاز بداية من المدير العام ونهاية بأحدث جندي رهن إشارة القيادة ، مؤكداً المضي قدماً في درب الشهداء وإستعداد قوات الأمن التام لحماية الوطن .

المجهر السياسي
[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. دا الكلام … كفاية قلة ادب يلا كل قدر يطلع جبلة … بلاش محادثات وطباطب ….

  2. جنوب كردفان # شمال دارفور # النيل الازرق # واسرائيل تضرب فى قلب العاصمة وترجع وانتوا فالحين بس فى المواطن المغلوب على امره البطلع يطالب بحقوقه , دكتوراه مع مرتبة الشرف فى قهر الشعب .
    [SIZE=5]الحل الوحيد لوقف المهازل دى انو الحكومة تستقيل لانها السبب فى كل المصائب [/SIZE]

  3. [frame=”6 100″]
    [JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]البعرفو أنو بتاعين المخابرات شغلهم بـ (النار بتأكل الأسرار). ما لاقيت بتاعين مخابرات بيتكلموا ويهضربوا! بيان بالعمل وإلا فالسكوت أحسن خصوصا بعد غزوة أمدرمان وعمليات بورتسودان ومصنع الشفا واليرموك والمساجين والمواطنين الذين إختفوا وما خفي علينا![/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

  4. لو من زمان إستخدمتوا هذه اللغة كان الموضوع إنتهي من زمان وكان أمريكا رضخت وتعاملت معكم بطريقة مختلفة “ولكن أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي ” وعليكم بضرب الأعداء في أي مكان ويجب القضاء عليهم نهائيا ” والله اكبر والعزة للسودان ” وعاش السودان حرا مستقلا ولا نامت أعين الجبناء و الخونة والمارقين والمرتزقة .ولازم ترجع هيبة ومكانة السودان كما كانت أيام الحرب قبل نيفاشا مهما كلف ذلك من دماء وأرواح ، لازم كل زول يقف عند حده ويعرف مكانته وتخلوه يتحسس رأسه وأسفل قدمية…..

  5. سيتحقق ان شاء الله ولكن نتمني ان يكون بمزيد من مشاريع التنمية ولم وجمع الصف الوطني ونبذ الفرقة والعصبية والجهوية وفعلا كفاية خمج وحروب ودمار لان الوطن محتاج لمن يضمد الجراح لا لمن يحمل السلاح لفرض الحلول الاقصائية ولقلوب واذان واعين واعية وصاغية لتضع وبكل مهارة مشرطها علي مكمن الداء ليعم الخير والسلام ربوع الوطن العزيز تحت رعاية وحماية كل المخلصين الصادقين ان شاء الله