سياسية

جوبا تتتهم الخرطوم بالهجوم على ولاية شمال بحر الغزال

[JUSTIFY]أعلن الناطق باسم جيش جنوب السودان العقيد فيليب أقوير أن الجيش السوداني شن هجوما جديدا استهدف منطقة كير آديم بولاية شمال بحر الغزال، مما أدى إلى مقتل ستة أشخاص من أسرتين، بينهم طفلان وامرأتان.

وقال أقوير -في تصريحات صحفية- إن الهجوم شنته طائرة أنتينوف سودانية ظهر الاثنين، واصفا الهجوم بأنه “فاضح وخرق للاتفاقية الموقعة مع جنوب السودان في أديس أبابا”.

وفي سياق منفصل، قال أقوير إن متمردين جنوبيين “ضمن عناصر للمتمرد ديفد ياو ياو شنوا هجوما على معسكر للجيش الشعبي في المنطقة صباح الاثنين، واستمر القتال بين الجانبين حتى الساعة الحادية عاشرة صباح الثلاثاء، موضحاً أن 50 عنصرا من المليشيات قاموا بتهديد قوات الأمم المتحدة الموجودة بالمنطقة.

وأكد أن الجيش الشعبي استطاع طرد قوات تلك المليشيات بعد هجوم نفذه ضدها، لافتاً إلى أن الأسلحة التي تم ضبطها من المليشيات الهاربة “كانت قادمة من الخرطوم”.[/JUSTIFY]

الجزيرة نت

‫3 تعليقات

  1. من مفرقعات الجنوب كوسيلة للتنصل من الاتفاقيات وتنفيذا لاوامر الاسياد لتحقيق اهدافهم
    ولتستمر فى مؤامراتها ضد الخرطوم ودعما للحركات الشمالية المسلحة وضمان
    بقائها فى قبضتها كورقة ضغط على الخرطوم دوما

    فكيف لنا نامن الماء فى الغربال

    فالجنوب يعطى الخرطوم من طرف اللسان حلاوة فى اتفاقاتها معه لكنه يروغ منه ويراوغ كما يروغ التعلب

    ولو ان مراوغة الثعلب شريفة الهدف منها الهروب والنجاة من الفخ
    لاالخساسة والتامر والخبث
    ضربنى وبكى ……وسبقنى واشتكى

  2. انتبهوا هناك فخ.. الجزيرة نت، رويترز، الفرنسية، وآخر… يبثون سموماً ضد السودان.. ما وراء الخبر أن هناك هجوماً مدبراً ضد السودان من الحركة الشعبية في مقبل الأيام فيا وزير الدفاع الهمام دع الكلام الكتير وانتبه.. والله أكبر والعزة للسودان.

  3. والله يامغفلين الشمال بإمكانه إجتياح الجنوب خلال ساعات وأنتم تعرفون ذلك ومن الأفضل لكم أن تكون سياستكم مع الشمال وفقا للمصالح المشتركة والمنفعة المتبادلة والإحترام المتبادل ومن الأفضل لكم أن تعرفوا حدودكم وإتقوا غضبة الحليم وساعتها لن تنفعكم امريكا واسرائيل وسيولون الدبر قبلكم ” عالم جبانة اسألوا نفسكم أين كنتم قبل إتفاقية نيفاشا وأقعدوا بأدبكم بعد ما تنازلنا وأعطيناكم بلد كامل الدسم وبترول كمان عندماتم إستخراجه كنتم مشردين في الغابات والملاجئ والدول ” عالم ماعندها أدب ولا تعرف الإحترام “