منوعات

قصة التكفيري الذي أهدر دم الترابي والميرغني والصادق المهدي

[JUSTIFY]تقول الطرفة إن أحد التكفيريين فكر في اغتيال الترابي والميرغني والصادق المهدي، وخطط للقصة دي تمام التمام، لكن أجهزة الترابي الخاصة اكتشفت المخطط وقبضت الراجل، و بعد داك الناس دخلت معاهو في حوار فقهي وفكري لإقناعو بالتخلي عن الفكر التكفيري والتفكير في قتل هؤلاء الشيوخ الأبرياء، لكن الراجل أصلو أبى يقتنع ومُصر جدًا على اغتيال أركان المسرح السياسي السوداني، قامو قالو ليهو يا أخي إنت ما مؤمن بالله ورسوله..!!!؟؟ … قال ليهم مؤمن وبخاف الله كمان … قالو ليهو ياخي إنت ما من أمة سيدنا محمد..؟؟؟!!!…. قال ليهم أيوا أنا من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وبحب الرسول، وما حأضُر زول من أمة سيدنا محمد إطلاقًا ….. قالو ليهو: طيب الترابي والميرغني والصادق المهدي مالهم ما من أمة محمد ؟؟!! … قال ليهم لا لالا ديل مامن أمة محمد …!!! الجماعة إندهشو وسألوهو: كيف يازول ما من أمة محمد… قال ليهم: الرسول قال أعمار أمتي مابين الستين والسبعين، وديل أصغر واحد فيهم هسي خاشي علي الـتمانية وسبعين!!!![/JUSTIFY]

صحيفة الانتباهة

‫6 تعليقات

  1. بااااايخخخخخخخخخة
    بعدين التكفيرى دة ما شايف غير التلاتة ديل !!!

  2. فى الحقيقة راحة البلاد والعباد تكمن فى تصفيتهم جسديا ومصادرة اموالهم الثابتة والمنقولة ال نهبوها من دم الشعب ويجب ان نخطط لتبنى هذه الفكرة فان الانسان اذا نوى وخطط جيدا فلا يغلبه الوصول ولا يغلبه تحقيق الهدف
    والله اكبر والله اكبر ولنا لقاء عبر شاشت العالم ووسط حشود الصحفين وزغاريد
    المضطهدين والبؤساء

  3. بسم الله الرحمن الرحيم

    اول مره تكفيرى يقول كلام صاح

    بس نسيت البرير ……………….

    وطنــــــــــــــــــــــــى

  4. على الطلاق يا أليسا كرهتينا النيلين ذاته ما معقول كلما نخش الموقع نلقاكي في وشنا وهاك يا هضربه بالليل وأحرجتينا مع الوليه.