منوعات
مواقع الأنترنت السودانية الاكثر شعبية للعام 2012
يحتل موقع فيسبوك المركز الاول للزوار من داخل السودان يليه موقع جوجل ثم يوتيوب وذالك وفقا لأحصائيات موقع اليكسا
ومن بين المواقع التى تعنى وتهتم بالشأن السوداني حققت ستة مواقع مراكز متقدمة هي .
موقع الراكوبة ترتيب متقدم على مستوى المواقع العالمية احرز المركز 9,696 في العالم والمركز رقم 18 في قائمة المواقع الأكثر زيارة من السودان. ليصبح الموقع السوداني الأول والأكثر شعبية في السودان.
موقع سودانيز اون لاين ايضا احرز مركز متقدم حيث ترتيبه العالمي 11,088 والمركز رقم 70 في قائمة المواقع الأكثر زيارة من السودان.
موقع النيلين احرز ترتيب جيد فترتيبه العالمي 18,886 والمركز رقم 23 في قائمة المواقع الأكثر زيارة من السودان ليصبح الموقع الثاني والأكثر شعبية للزوار من داخل السودان.
موقع المقرن احرز ترتيب جيد عالميا 27,933 والمركز رقم 29 في قائمة المواقع الأكثر زيارة من السودان.
ومن مواقع الصحف المطبوعة في الخرطوم احرزت الانتباهة المركز الأول للصحف السياسية بترتيب عالمي 24,874 والمركز رقم 36 في قائمة المواقع الأكثر زيارة من السودان.
صحيفة قون الرياضية احرزت الموقع الأول للصحف الرياضية ترتيب عالمي 36,412 والمركز رقم 39 في قائمة المواقع الأكثر زيارة من السودان.
[/JUSTIFY]
النيلين
مبروك عليكم بس المفروض تدونا عمولة علي دخلتنا هنا كل يوم وكوننا مستحملين السخيف الاسمو الاحلو ده
[COLOR=#FF2600][SIZE=5]مشيت شفت ترتيب المواقع في اليكسا لحدي الموقع رقم 100 في السودان ولا موقع حكومي واحد يعني الخدمات الا تمشي تقيف صف وليهم كم سنة شابكننا الجكومة الاكترونية[/SIZE][/COLOR]
[SIZE=4]مبرووووووووووووووووووووك عليكم معنو ما تستاهلو[/SIZE]
طيب الراكوبة لو ما كانت محظورة في السودان كان جات الكم؟
موقع النيلين ومن خلال تجربة هو اميز المواقع السودانية لتوسطه في الاخبار مامتحيز للحكومة ولا للمعارضة بالاضافة
الراكوبة لو علقتا وعجبهم تعليقك وشرط يكون ضد الحكومة بنشروهو غير كده لا
هو الموقع الغير رسمي لحركة العدل والمساواة ولا هم لهم الا تاجيج الحقد والعنصرية ضد اهل الشمال النيلي , مكرسين نفسهم تماما لبث الحقد وسط اهل دارفور للشمال
*يقول العميل السري السوفييتي المنشق، يوري بيزمينوف، إنّ زمن الحروب العسكرية لإخضاع الدول، قد انتهى كأولوية، فالانتصار الآن يتم تحقيقه من خلال أربع مراحل لتمزيق أي بلدٍ، تبدأ بأهم مرحلة، وهي «إسقاط الأخلاق» Demoralization، وهي مرحلة تحتاج من 15 إلى 20 سنة، لتدمير منظومة الأخلاق والقيم لدى المجتمع المستهدَف، لماذا هذه المدة الزمنية تحديداً؟، لأنها المدة الكافية لتنشئة وتعليم جيل واحد من الصغار على «القيم» البديلة، والأخلاقيات المبتذلة، التي يراد ترسيخها في المجتمع، وتفصيل الرؤية والعقيدة والشخصية المطلوبة، والتي من شأنها نسف المجتمع ومحو هويّته بمرور الأيام.*
*يتم هذا الهدف، من خلال تدمير الدين بالسخرية منه ومِن رجاله، وتهويل المآخذ عليه، وتلميع من يهاجمونه، ووصفهم بالمفكّرين، واستبداله بالعقائد الباطنية المنحرفة، التي يتم تسويقها على أنها أكثر «إلهاماً» للناس، مهما كانت ساذجة أو بدائية أو متناقضة، وتمجيد أصحابها، وإبرازهم كرموز للرأي الحر والفكر المختلف، بالإضافة إلى استبدال ((المؤسسات الدينية )) المحترمة، ((بمنظمات وهمية)) تسهم في صرف انتباه الناس عن الإيمان الحقيقي، وجذبهم لأنواع العقائد الدخيلة.*
*تكتمل هذه الخطوة بإفساد التعليم، من خلال صرف الناس عن تعلّم أي شيء بنّاء وواقعي وفعال، والعبث بالنسق الاجتماعي، بخلق منظمات وهمية، تهدف لنزع الإحساس بالمسؤولية لدى المجتمع، وإضعاف الحس الوطني والولاء للبلد وحكومته، وفي الغالب، يتم ذلك بواسطة دعم رموز إعلامية لم تكن معروفة سابقاً، ولا تحظى بقبول الناس، لكنها وَجَدت دعماً غير معلوم، وأصبحت ذات تأثير كبير في الحياة الاجتماعية، بطريقة تتفق مع من يحرك الخيوط سراً!*
*المرحلة الثانية، هي «زعزعة الاستقرار»، وتأخذ من سنتين لخمس سنوات، ويتم ذلك بإذكاء النعرات الطائفية والعصبيات في المجتمع المتماسك لتمزيقه، وتقديم قدوات زائفة، لتسطيح الفكر المجتمعي، ونقل المجتمع من التركيز على المهمات، إلى البحث عن سفاسف الأمور، والجري وراء الموضة والملذات، وفقدان الحس بأهمية احترام الوطن وأُسسه ورموزه، في هذه الخطوة، يتم البحث عن الخونة المندسين، عن أصحاب الأجندات المريبة والمطامع الشخصية، عن أتباع العقائد المناقضة والمنافرة لعقيدة البلد، وغير المتعايشة معها، عن عملاء دول معادية، يمكن شراؤهم وتجنيدهم، ثم دعم الجميع بطريقة غير ملحوظة، لجر البلد إلى المرحلة الثالثة، وهي مرحلة الأزمة، التي تستمر من شهرين إلى ستة أشهر، تنتج عنها فوضى سياسية وانفلات أمني، ودخول البلد لنفق مظلم، أو حرب أهلية، تؤدي للمرحلة الرابعة، بتقديم شخصيات مُلمَّعَة تتصدر المشهد السياسي، وتدين بالولاء للعدو!*
*يقول يوري بيزمينوف: «إن أقوى علاج لهذا السيناريو، يبدأ بإيقاف أخطر خطوة، وهي الأولى «إفساد الأخلاق»، وذلك لا يتم بطرد العملاء الأجانب، أو إضاعة الجهد والوقت والمال للبحث عمّن يحرك خيوط اللعبة، ولكن أنجح وأنجع حل لإفشال الخطوة الأولى، هو بـ «إعادة المجتمع للدين»، لأنّ الدين هو ما يحكم علاقات المجتمع، ويجعله يتناغم بطريقة سلسلة، ويحفظ تماسكه، حتى في أكثر الأيام سواداً!*