منوعات

فتاة أسترالية تدفع لشاب يمني مهراً ومقدم صداق


تستعد العاصمة اليمنية صنعاء نهاية الشهر الجاري لمراسيم زواج هي الأولى من نوعها، لأن المرأة فيها هي من تقوم بخطبة شريك حياتها والرجل هو من يستلم مهراً ومقدم صداق.

وعلمت “العربية.نت” من مصادر قريبة من عائلة عريس يمني منتظر، أن منطقة حدة التي تعد أرقى أحياء العاصمة صنعاء وأغلب سكانها من الطبقة الثرية والمسؤولين، ستشهد نهاية ديسمبر/كانون أول الجاري زواج فتاة استرالية بشاب يمني فاز بقلبها وحصل منها على سيارة فاخرة و5 ملايين ريال يمني (25 ألف دولار أمريكي) كمهر ومقدم صداق.

وفيما لم يتسنَ الحصول على صورة للفتاة أو الشاب نظرا لطبيعة الثقافة التقليدية التي ترفض النشر، خصوصا بالنسبة للنساء هنا، أشارت المصادر إلى أنه بعد أن قامت الفتاة الاسترالية التي تدعى “ايزابيلا” بزيارة إلى اليمن لأول مرة مع عائلتها لغرض الاستثمار، أعجبت بشاب يمني كان يعمل بستانيا في المنزل الذي يقيمون به، وعرضت عليه الزواج، فما كان من البستاني إلا أن قبل بالعرض لتقوم الفتاه بعرض الأمر على والديها لينفذا لها رغبتها، وقامت بدفع المهر له وهو خمسة ملايين ريال يمني بالإضافة إلى سيارة فاخرة.

وبحسب المصادر أيضاً، فإنه في الثقافة الأسترالية عندما تعجب الفتاة بشخص ما دون النظر إلى عمله أو مركزه في المجتمع، فإنها تصر على أن تختاره كزوج لها مهما كانت الظروف التي يعيشها وحتى لو كانت الزوجة من عائلة ثرية.

على صعيد آخر، قالت مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية اليمنية إن 350 عربيا وأجنبيا حصلوا على موافقة بالزواج من مواطنات يمنيات، و87 مواطنا يمنيا حصلوا على الموافقة بالزواج من أجنبيات خلال النصف الأول من العام الجاري.

وبحسب بيانات صادرة عن المصلحة التي تتبع وزارة الداخلية اليمنية، فإن عدد اليمنيين الذين منحوا الإذن باكتساب جنسيات أجنبية خلال نفس الفترة بلغ 145، و22 حالة للأجنبيات اللاتي اكتسبن الجنسية اليمنية بحكم التبعية للزوج، و94 حالة حصلت على الجنسية بحكم التبعية للأم اليمنية. العربية نت


تعليق واحد

  1. يارب لاتحرمنا ارنا الحظ حليفنا ولو فى المنام على الاقل يصحز الواحد منا منشرح الصدر وحين تعود اليه صدمة الفقر والغم يرجع ينام ثان مين يعرف يمكن يعود له الحلم بافضل من ذى قبل
    تعرف حاجة كبيرة قاعدة فى موقف الباص تريد تمشى مشوار وهى مش قادرة تقوم المهم ناس ساعدوها وجابوها حطوها فى الموقف

    وبعدين جاء الاوتوبيس وقف وسالها الكمسارى انت راكبة معنا يا حاجة قالت نعم يا وليدى شيلونى وهى تخينة ومكتظة اللحم ستة شباب نزلوا شالوها للبص قالت لهم كوهونى للوراء وبعدين قالت لهم شدولى رجلينى للامام …شدوها قالت لهم امسكونى من الجانبين علشان ما اقع مسكوها قالت لهم حولوا لى راسى شوية اشوف الراكبين فنظرت فادا كلهم شباب صغار ما عدا رجل مسن فى سنها فسمكرت عليه عينيها فاذا بالرجل يصرخ قف يا سواق قف قف نزلونى هنا تنزل فين فى الخلاء دى يا شيخ العمار بعيد عليك لالالالالانزلونى حاركب بص اخر
    وطيب ليه ماله البص ده احنا عملنا لك شئ يزعلك لالالايا وليدى بس انا خايف على نفسى من المراة المسنةدى … شيلونى حطونى كوهونى شدوالى وبست على الركاب وسمكرت عينيها على وحسع حتقول لكم زوجوا لى وما فيش غيرى حيقع عليه الاختيار احسن انفض بجلدى ولااكون حمال ليها انا مش قادر اجر رجلينى