محمد نافع : حراك ديمقراطي في كافة الأصعدة السياسية والرياضية

حسام حيدر محمد:
لابد من ثورة انسانية تبداء ثورة النفس ولو على النفس بالنفس . ثورة جارفة لكل اشكال الانانية والنفاق وحب الذات وهضم حقوق الاخرين ثورة بها نكمل نهضة الامة واعادة مجدها —ثورة على ذاتنا واخطاءنا–الثورة ليست الخروج الى الشوارع واشاعه الفوضى دعونا ونحن فى ايام الاستقلال ان نراجع التاريخ منه نعتبر نشكل منه مستقبلا زاهرا للاجيال القادمة اطلقوها ثورة للتحصيل الاكاديمى وننشد الحضارة القائمه على العلم والبحث العلمى اطلقوها ثورة لنظافة الاحياء والضمائر والقلوب اطلقوها ثورة لصناعه التاريخ والزمان والمكان ثورة لبر الوالدين واحترام الصغير وتوقير الكبير اطلقوها ثورة لاعمار المساجد والوجدان اطلقوها ثورة لانتاج الفكر والصناعة والزراعة.
Sameh M. Ali:
ناس ما لاقية تتعالج.. وتقول لي ديموقراطية؟
قسما بالله بفتش في حقن ملاريا ما لاقي كل الصيدليات غير متوفر فيها.

Mazin Shrif:

ديموقراطية وين ياكابتن مع الجرايد البتتقفل لا لشيء الا لانها اخرجت حقائق فاضحة تعري نظام المؤتمر اللاوطني ومع التلفزيونات التي لا تخرج الا ابواق النظام المتهلهل المتمزق ولا الناس المعتقلين من طلاب وصحفيين واساتذه واساليب التعذيب والتهريب والقمع الغير منتهي بإسم الاسلام والاسلام براء من نظامكم وفي النهاية ابن الوز عوام ياكابتن.
وعاد محمد نافع وهو من النشطاء على عدد من صفحات التواصل الأجتماعي بمداخلة يوضح فيها الحراك الذي يشاهده فقال. حراك شديد في كل من:
1. أندية القمة (الهلال و المريخ) لا تخطئه العين و مناداة واسعة بإنتخابات حقيقية;
2. حراك شديد داخل المؤتمر الوطني و مناداة بإصلاح و محاسبة واسعة و تدافع شديد تشهده الأمانات في شكل مذكرات و مؤتمرات و حوارات;
3. حراك داخل الحزب الإتحادي بقيادة الشريف صديق الهندي و إعلان الحركة الإتحادية كحزب منفصل و دعوى لتسجيل حزب جديد;
4. مؤتمرات للحزب الإتحادي الأصل و تكوين هياكل;
5. مؤتمرات حزب الأمة القومي و الدعوة لإنتخابات حرة;
6. مجموعة معلمون بلا حدود و الإنتخابات القادمة لتكوين مجلس تعليم بلا حدود;
7. إنتخابات جمعية مستشفى سرطان الأطفال 99199 و جمعيتها العمومية القادمة;
8. مبادرة السائحون للم الشمل و الإصلاح;

Abualneel Ali:
سيدي.. نعم قد يكون هنالك بعض الحراك هنا أو هناك من بعض المتململين والساعين للتغيير ولكن كل هذا الذي يحدث له أيادي تحركه ومراكز قوى تمتلك المال والسلطة تفرض سطوتها عليه وتعيد هذا الحراك إلي مربعه الأول أي كل هذا تزييف للديمقراطيه من أجل إضفاء شرعيه مصطنعة على هذا الحراك.. بربك هل يمكن لهذا الحراك ألذي ينتظم المؤتمر الوطني أن يمر دون أن يضع د/ نافع بصمته عليه.. لا أظن ذلك مع المصالح الشخصية والقبلية والجهوية وإقصاء الغير التي تغلف الشخصيه السودانيه بلا استثناء!!! نأمل كل ذلك ولكن الجهل والمرض والجوع والخوف يمنع معظم شعبنا من أخذ ما يريد.. (مالكم كيف تحكمون)..

Alamin Abbas:
لم انسي يوما ولن انسي انني لمجرد ان خرجت للشارع لامارس الديمقراطية التي تدعيها تم اقتيادي للسجن ومن بعده للقضاء الفاسد وتم جلدنا في وضح النهار كاننا سكاري او مغترفي كبيرة لن ننسي لكم ذلك ابدا وسياتي يوم القصاص منك ومن السفاح الكبير