تحقيقات وتقارير
هل صار سؤالاً (يقلب المواجع) .. عزيزي الزوج .. هل أنت مرتاح مع زوجتك..؟؟؟
ملكية وخصوصيات:
العامل محمد عبد الله إعتبر حياته الخاصة خطاً أحمر، وليس من حق أحد أن يتدخل فيها أو يسأل عن مدى إرتياحه أو تعبه، فكما لا يحب أن يسأل أحداً عن حياته الخاصة لا يحب أن يوجه إليه هذا السؤال، مضيفاً: لكل شخص مقامه لدي، فالبعض اكتفى بالإجابة بحمد الله، بحيث تكون إجابة عامة، لا أضطر لتفصيل محتواها للسائل، بينما يختلف الأمر لو سألتني الوالدة أو الوالد فأجيبهما بما يريح قلبيهما، ولكن كما قلت خصوصياتي ملكي وحدي.
مرتاح ونص:
وبيّن الموظف عبد الباقي عبد الرحمن لـ(السوداني) أنه متزوج منذ ما يقارب العام والنصف- وأنّ عدم إنجابه وزوجته لأطفال ساهم في تكرار السؤال على مسامعه، مما جعله يعتاد على نمط الدعابة بالإجابة، حيث يرد : (مرتاح ونص… وزوجتي كل يوم عروس..؟!)… معتبراً أنّ هذا السؤال غير مناسب، خصوصاً إذا لم يشتك الزوج او يتذمر أو حتى يلمح لمن حوله بعدم إرتياحه مع زوجته، موضحاً أنّ حرص الأهل الزائد يكون سبباً في بداية التدخل في العلاقة الزوجية وأحياناً تخريبها. وختم الحديث قائلا: (الراحة بين الزوجين تبدو واضحة امام الآخرين).
رد صامت:
أما المهندس أحمد علي فقال إنّه يكتفي بالصمت في رده على هذا السؤال المحرج، مبيناً أنّه في حال كان السائل زميلاً بالعمل أو شخصاً علاقته به شخصية يستنكر منه ذلك، مفيداً أنّ البعض يعمد إلى طرح هذا السؤال وسط المجالس العامة رغبة منه في إحراج الزوج، معتبراً أنّ الأمر يعود إلى شخصية الشاب، فإذا كان من النوع الرسمي في تعاملاته فلا أحد سيفكر في طرح هذا النوع من الأسئلة المتعلقة بحياته الخاصة.
موقف صارم:
وكشف خالد ناجي أنّه تلقى تعليقات محرجة من زملائه بالعمل، فقد كان أول موظف يتزوج، ولأنّه من النوع الذي يمزح معهم لذلك تجرأ الكثير من الزملاء عليه بعد الزواج، ظناً منهم أنّه سيبقى كما كان عليه قبل الزواج، ولكنّه تغيّر، مبيناً أنّ هناك أموراً لا يجب أن يتم الخوض فيها ولها خصوصيتها، موضحاً أنّه قد ساعده في تلافي الإحراج أحد زملائه الذي تزوج بعده بثلاثة أشهر، وقد كان موقفه صارماً مع الزملاء الفضوليين، حيث أعطاهم محاضرة عن آداب السؤال؛ مما جعلهم يُنهون الحديث في هذه المواضيع منذ ذلك الحين.
عادة واطمئنان:
ورأى سامي يوسف أنّ الأصدقاء والزملاء والأهل قد يسألون الزوج من باب العادة والاطمئنان وليس التطفل أو الفضول، مضيفاً لـ(السوداني) : هناك في حياتنا اليومية العديد من الأسئلة التي نرددها يومياً بدون انتظار إجابة معينة، وهذا هو الحال خاصة مع أهلنا أو أصدقائنا، ولو لاحظنا أنّهم لا يتوقفون عند هذا السؤال كثيراً، حيث يسألون أكثر من سؤال في وقت واحد، مبيناً أنّه يرد على من يسأله بحمد الله ومعاودة السؤال.
مقارنات:
الباحثة في علم الاجتماع الاستاذة معزة الفاضل تقول لـ(السوداني): في إطار التحول الاجتماعي الذي تعيشه الأسرة السودانية في قضايا الزواج ومستجدات الحياة اليومية، نجد أن قرار الزواج قديماً كان بيد أسرتي الزوج والزوجة، وقد لا يرى الزوج زوجته إلاّ ليلة الزواج، لذلك كان السؤال (هل أنت مرتاح مع زوجتك؟!) كنوع من الاطمئنان على الحياة الجديدة، وكان للإجابة عن هذا السؤال أهميته، أما اليوم فقد اختلف الوضع مع الانفتاح الكبير، حيث نرى أنّ الزوج لا يقدم على الخطبة إلاّ وقد عرف كل شيء عن عروس المستقبل، وهناك رؤية شرعية يتبعها مكالمات بالهاتف لتقريب وجهات النظر، فلا يكون الزواج إلاّ بعد التوافق في الأفكار والانسجام بين العريسين، لذلك فالسؤال لا يكون إلاّ من باب المجاملة أو الفضول أو حتى الإحراج من قبل الأصدقاء أو الزملاء، مشدداً على أهمية أن يكون السؤال بصيغة أخرى تحمل للزوجين الدعاء بالتوفيق دون الدخول في الخصوصيات والتطفل المزعج.
الخرطوم: فاطمة خوجلي
صحيفة السوداني
والله انا مامرتاح مع زوجتى بس ماقادر أقول ليها الكلام دا والله جد عايش معاها أكتر من عشرين سنه فقط عشان أولادى وفضل لى سنتين بس لما آخر عيالى يصلوا 18 سنه وبعدها ممكن اصارحها أو أطلقها ، لقد قلت لها قبل ذلك اننى لا أحبها ولا أود الحياة معها ولكنها أصرت على مواصلة الحياة بهذه الكيفية فالرجاء مساعدتى ياشباب.
سعداءءءء ولله الحمد
أكيد أحيانا الشكلات بتطير ، وكل زول قدومو من حلفا لي نيمولي” حليييلك يا نيمولي”
وبعد الزعل يخف يبدأ التحايل للصلح
ياحلاوة الصلح بعد الخصام ” يخاصم يوم ويصالح يوم”وخاصة الحكاية ممكن تجيب لها هدية صلح ، صندوق باسطة ” خاصة لو سودانية” حقيقي مافي باسطة أحلى منها ،لا تقولوا لي شامية ولا مصرية ولا ولا ولا ..سودانية وبس
أو نزهة في الهواء الطلق ” في حدائق حبيبي مريش” لو كنا في السودان .
طبعا ده كله يتوقف على حجم الخصومة ” حجم بمستوى تدحل جامعة الدول العربية – أو دول الإيقاد” أما مجلس الأمن أو الأمم المتحدة ” والشر بعيد “أكيد دي تحتاج مأذون ” .
وعيد الزواج داك خلوهو ساكت …من بداية اليوم السعيد جلسة على ضفاف النيل العظيم “الله ما يحرمنا منه”وبعدها شراية التورتة والحلويات ، ثم الاحتفال” أسري”لا طه سليمان لا حوت لا سمك لا إنصاف مدني..ونطفي الشموع وعددها…طبعا شمشرتو تشوفوها كم شمعة.
وحسك عينك أصحابنا وأهلنا ما يباركو…ياويلهم .
وهناك المناسبات السعيدة الأخرى والأعياد دينية ووطنية زي عيد العمال وعيد الوالدين “الأب والأم” وأعياد ميلاد العفاريت ، وأصحابنا وأصحابهم ، وعيد ميلاد الصادق المهدي.وأوباما وأسرته، وشيرين عبد الوهاب وتامر حسني ونانسي عجاج وعجرم وشعبولا هييي بس خلاص .
والاهتمامات المشتركة..رياضةهلال مريخ..بدون انفعالات زي معركة هيثم والبرير واعتصام الجماهير ،أدب شعروشعراء، صحف ومواقع ،داعية معين ، قارئ، بلد، مطرب ،أغنية، عطر ، لون ،حزب بدون صراع..
وكن جميلا *** ترى الوجود جميلا
اللهم أدمها علينا نعمة واحفظها من الزوال .
وأسعد كل من قرأ تعليقي في حياته الزوجية إن كان متزوجا، ومن كان منهم غير متزوج ” من الجنسين “زوجه يا رب زواجا موفقا.
والله يا فاطمة بت خوجلي ما عندك اي موضوع وبعدين والله من ما قمت ما سمعت لي زول بسال زول مرتاح مع مرتو ولا لا
والله يا كركبان كركبتا مزاجنا من الصباح بعد عشرين سنه عايز ترميها
حب شنو بعد العمر ده والله المسلسلات فعلا خربت البيوت
[FONT=Tahoma][B][SIZE=7]السلام عليكم وورحمة الله وبركاته ..
الموصوع جميل ويحتاج لمزيد من المناقشة والتحليل ووضع الحلول… حقيقة في ازواج عايشين عيشة اخير منها الفراق، لانو ما ممكن اكون في حياة كلها نكد ومشاكل ، اعرف واحد من الازواج تزوج بإمرأة كانت لوالدته ملاحيظ عليها وعلى أهلها ، وهو بالعناد قال يا هي يا ……
المهم العرس تم وبعد دا شوف يا الجرسة والململة والتعليقات المافي محلها من شاكلة انا الدخلني في الموضوع دا شنو، والواحد اخير زمن كان عزابي ، والله يفكنا من الورطة دي، وكلو من فلان الرشح لي المرأة دي .
لكن انا بفتكر انو الزوجة بتلعب دور كبير في الموضوع دا يعني ممكن الواحدة في الاول ما تلقى قبول من الاهل وكدا لكن في النهاية بحنكتها تقدر تكسب كل الاطراف .
المهم ربنا يصلح حال الازواج العايشين ضنك ويسعدهم …
وبعدين الحياة دي اصلا مرة واحدة اخير الواحد يعيشها كويس ، ولا شنو [/SIZE][/B][/FONT]
طبعا انا جادي معاك يا استاذ / كريكان بصرف النظر عن الاسم المستعار .. طيب اكيد لازم تكون هناك عده اسباب لعدم الارتياح ولهذة الفتره الطويله .. عشان نقدر نساعدك ونديك حل مناسب عليك ان تحكي لنا الاسباب وبكل صراحه ووضوح .. ونتمنى على حسب اسباب هذة المشكله انه نديك حل انسب يكون فيه المواصله والاستقرار مع بعض دون انفصال لأجل الاولاد البينكم .. وياريت تحكي لنا اسباب تلك المشكله وعدم ارتياحك مع زوجتك طول هذة الفترة التي ليست بقصيرة هنا للعامه لانه اكيد طبعا في الاحسن مني وذات خبره وتخصص بشهادات يفيدونك اكتر مني .. وبدون خجل او خوف وتردد وصراحتك ووضوحك مع طبيبك المعالج يعتبر نصف العلاج
[SIZE=4]اخى كربكان اياك ان تتخلى عن زوجتك ببساطة لانها ام العيال اذا فقدتها فقد الابناء ,,اتفهم شعورك حيال انك مامرتاح لذلك حلل لنا الشرع اكثر من زوجة ..فلاضير من مصارحتها بانك تريد الزواج من اخرى وهذا حق من حقوقك ..وربنا يوفقك[/SIZE]
الحياة الزوجيه كفاح وجهاد وتضحيه بالروح وكانك داخل علي حرب لازم تستعد كويس ليس بالسلاح والضرب والشتم بل بالكلمه الطيبه والروح المعنويه العاليه وتتحمل الزوجه او الزوج:confused: مرات كتيرة ممكن ينقلب الزوج الي عدو بدون سبب احتمال كتم الاضغان وعدم المصارحه اول بي اول لازالت ما بنفس من ضغن وغضب زوجتك لاتاخد عليه شئ وعاملها مثل نفسك!ومافي زول مرتاح في الدنيا ولا العازب مرتاح ولا المتزوج مرتاح و في الواسطيه نجاح الحياة الزوجيه!واحد عايش مع زوجته بالحلوة والمرة عشرين سنه او اكثر اولاده اصبحوا رجال ونساء ويجي يقول ليك عاوز ولدهو يصل سنه 18 حتي يطلق تعرفوا ليش؟لانو ماعاوز يدفع نفقه للولد لانو بعد 18 تسقط النفقه عنو وكذلك الحضانه وممكن يختار بعد 18 يعيش مع الاب او الام او الاثنين مرة هنا ومرة هنا او ممكن يرحل ويسكن لوحدة؟مش حرام تنتظر كل هذه السنوات عشان الاولاد وسعادتهم وتجي في النهايه وتكون سبب في تدميرهم اين الابوة:confused: 😡 🙁
انا مامرتاحة مع زوجى خالص لي 7سنة و3 اطفال ومستحملة عشان الاطفال احيان كتيرة بكرهو وهو لايعترف بابي جميل عملتو ليهو مع العلم انو مامقصرة في واجباتو خاالص وماعارفة الخال دى حااصبر عليها لمتين مشكلتنا نثور لاتفة الاسباب وهو متعلق بااسرتة لدرجة المبالغة واسرارنا كلها بتصلهم ويحرضوا على وهو ضعيف جدا امامهم -الحل شنو؟[/SIZE]