منوعات
رئيس دولة الإمارات يأمر بتحريك طائرة لنقل مواطن
وأوضحت وزارة الداخلية في بيانها اليوم أن أحمد محمد الدرمكي، البالغ من العمر 30 عاما، لحقت به إصابة بالعمود الفقري إثر حادث تدهور مركبة في المملكة العربية السعودية وتم نقله إلى مستشفى الملك عبد العزيز في الطائف لتلقي العلاج.
وأعربت الوزارة عن شكرها للأشقاء في المملكة العربية السعودية على الرعاية الطبية التي تم توفيرها للدرمكي متمنية له الشفاء العاجل.
اقرأ المزيد : رئيس الدولة يأمر بتحريك طائرة لنقل مواطن.
صحيفة الاتحاد
عدم الشغلة .. وعدم موضوع .. يعني ده خبر بخصنا بشنو .. نحنا عندنا مايكفينا ……. ده ذي خبر قرأته هنا قبل يومين .. قال إيه كديس يزور صاحبه كل يوم في المقابر وده وين في ايطاليا .. حيرتونا معاكم يا ودعمك
دا الفرق بين الشيخ خليفة والمشير الرقّاص. الأول يحرك طائرة لإنقاذ مواطن، والثاني يرسل طائرتين الأولي تصيب المواطن والثانية تتمه ثم يرقص علي أشلائه فرحا.
الامارات العربية دولة عصرية تحترم الانسان وتبحث عن التميز …فالانسان هو الاهم لانه الاساس هنيئا لهم بقيادتهم الرشيدة
[SIZE=6]يا ليتني كنت امارتيا ….دي الدولة ولا بلاش ..اخر احترام للمواطن وتوفير كل ما يلزمه…عندنا بي قروشك ما تتعالج وتعليم ما تتعلم ويا حليل الطالب المبتعث في باكستان[/SIZE]
عادي في السودان كل يومين تلاته محركين طيارة يقتلو بيها الناس
مالنا بهذا الموضوع ليتكم تنظروا وتختارواالمواضيع التى لها صلة بواقعنا!
ما تقراهو بس.
زي ماعملت دولتنا الرشيدة مع الحوت.. لولا زوجته السابقة واصدقائه لما تم سفره للأردن بطائرة طبية
وزير صحة اتحادي له مستشفى خاص يرفض لمريض غلا بعد دفع الرسوم وا عجبي
هذا هو الراعي المسؤل عن الرعية ناس بيعطو المواطن حقو علي الوجة الاكمل السؤال الذي يطرح نفسو هل ممكن رئيسنا يدفع قيمة علاج شخص في الخارج.فقط قيمة تزكرة ليس طائرتة الخاصة ان دولة الامارات ليس لها معارضة ولن تكون لان الحكام لايسرقو مال الشعب وعائدات النفط تنفق علي الدولة والمواطن عكس ما لدينا عائدات النفط تنفق في الفلل والقصور في ماليزيا وتفتح بها حسابات خارج الدولة الله المستعان
[SIZE=7]مالكم كيف تحكمون دويلة امكانياتها تفوق امكانيات جمهورية السودان بعشرات المرات .. والحكاية كلها امكانيات ولو ما خدموا المواطن يخدموا منو يامعارضي آخر الزمن !!!![/SIZE]
وكيف وضع المواطن السوداني في دولة السودان ، إذا لا قدر الله حدث مثل هذا لمواطن سوداني ويحدث كل يوم هل تقوم الدولة بالواجب تجاه مواطنيها كما تفعل الدول الأخري ، السؤال هذا موجه لكل المسؤولين وخاصة للسيد الرئيس ونائبيه ونافع والخضر وكل المتنفذين في حكومة الكيزان ا لتى أضاعت البلد وضيعت الشعب السوداني وأصبح 95% منهم تحت خط الفقر بعد أن كان الكرم والكبرياء والإباء وعزة النفس شيمةأساسية في كل سوداني مهما كان مستواه ، المستقبل مظلم جدا جدا ولا أحد يأمن على مستقبله ” الأقدار والأرزاق بيد الله “ولكن الحال لا يطمئن بمستقبل واعد للأجيال القادمة بل مظلم جدا جدا “والكل خائف ومتوجس من بكرة”، ثراء فاحش للمنتفذين وأهلهم و حاشيتهم والموسف حقاإنه الواحد فيهم كان لا يمتلك “حمار مكادي”قبل الإنقاذ وكان يفطر فول ويتغدي طبيخ عادي ويتعشى فول “ده كان وجد الفول”أما الآن فحالهم غير خدم وحشم والأكل أشكال وألوان وأصناف لم يسمعوا بهامن قبل وقال إيه ” إسلاميين”