[JUSTIFY]داهمت شعبة الديم وأمن المجتع بالتضامن مع شعبة مراقبة الأجانب إحدى الشقق بمنطقة السوق الشعبي بالخرطوم ، حيث ألقي القبض على ثلاث أجنبيات من شرق آسيا يدرن مصنعاً للخمور البلدية ، وتم ضبط برميل كبير من البلاستيك مليئ الخمور البلدية المعبأة وفي طريقها للترويج والبيع .
وهي ظاهرة تعد الأولى من نوعها لرعايا الدول الآسيوية بالبلاد .
والقادم مذهل أكثر
مشكلتنا في السودان انو نحنا كريمين ومضيافين وبنحترم الضيف زيادة عن الزوم وده شي جميل جدا بس زي ديل حيعملو ليهم شنو ؟ (غرامة وواصلو شغلكم يا حلوين )
من قال لكم هي الأولي من نوعها ، هي الأولي التى تم ضبطها ولكن هنالك الكثير منها وكل الأجانب الغير مسلمين يصنعون المشروبات الروحية بشققهم والحكاية بسيطة ” تخمير العنب أو التفاح أو المنقة أو أي نوع من الفواكه وغليه في النار وتكثيف بخاره عبر أنبوب يخرج من الإناء ويمر عبر إناء آخر به ماء حيث يساعد على عملية التكثيف وكل هذه العملية يعرفها الطلاب لانهاتدرس في الكيمياء خاصة طلاب الجماعة ” الكييماء العضوية – الكحول .. الإينانول والميثانول ….. وياحليلك يادكتور قمر والتني ولكم الرحمة والمغفرة .
اهدا الفضل كمان
يجب مراعاة قوانين الاقامة والعمل بالدولة ووضع ضوابط مشددة والا سوف نري الكثير لان اي مكان في اي بقعة من بقاع الارض ما فيه ضبط وتنظيم ، تسوده الفوضي والاجرام ناهيك عن دولة
اجارنا الله واياكم من شر اخر الزمان .
كثير مثل هذه الاوكار بالخرطوم
اما انت ياود جعل الحر ذكرتني قصة واحد بيتناول العرقي والخمارات الكان بيمشي ليها قفلوها كلها ومرة خلاص زهج وقرر يتوب ويمشي يصلي الجمعة والامان فى المنبر يخطب بانو لابد من تحرك اهل الحي لمداهمة المنزل الفلاني ووصفه بدقة شدييييييدة لانو فيهو عرقي .. صحبك طلع من المسجد وللبيت بتاع العرقي وقال لي ست العرقي والله انتي جارتنا وما عارفنك فقالت لى عرفتني كيف قال ليها من اماااام المسجد فى الجمعة
وربنا يرحم اساتذتنا قمر ودكتور الامين وشلعي هباني وغيرهم من عمالقة الكمياء
يا جماعه دارين زول يجربه ويشوف نفس الطعم ولا مختلف والسؤال هنا للشريبه والمحترفين والصناع . والجوده مطلوبه في كل صناعه واحتمال يكون خالي كحول وحلال وكلنا نشرب
سلام عليكم
أنا سعيد جدا بهذه التعليقات… لأنها واقعية…إن الخمور موجودة باسمها وبغير اسمها ويعملها المسلمون ليس هنا بحسب وإنما في مكة والمدينة المنورة والقدس… وهذا من قديم… ولكن ما هو العلاج؟؟؟ هو الحكم الشرعي الخالص لله تعالى. وفي الحديث: «إِقَامَةُ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، خَيْرٌ مِنْ مَطَرِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً فِي بِلَادِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» أخرجه ابن ماجة باسناد حسن. والكلام هنا كثير.
والقادم مذهل أكثر
مشكلتنا في السودان انو نحنا كريمين ومضيافين وبنحترم الضيف زيادة عن الزوم وده شي جميل جدا بس زي ديل حيعملو ليهم شنو ؟ (غرامة وواصلو شغلكم يا حلوين )
نتمنى من الجهات الأمنية التعامل مع الحدث بكل حزم ومحاكمة وتسفير المتهمين
من قال لكم هي الأولي من نوعها ، هي الأولي التى تم ضبطها ولكن هنالك الكثير منها وكل الأجانب الغير مسلمين يصنعون المشروبات الروحية بشققهم والحكاية بسيطة ” تخمير العنب أو التفاح أو المنقة أو أي نوع من الفواكه وغليه في النار وتكثيف بخاره عبر أنبوب يخرج من الإناء ويمر عبر إناء آخر به ماء حيث يساعد على عملية التكثيف وكل هذه العملية يعرفها الطلاب لانهاتدرس في الكيمياء خاصة طلاب الجماعة ” الكييماء العضوية – الكحول .. الإينانول والميثانول ….. وياحليلك يادكتور قمر والتني ولكم الرحمة والمغفرة .
اهدا الفضل كمان
يجب مراعاة قوانين الاقامة والعمل بالدولة ووضع ضوابط مشددة والا سوف نري الكثير لان اي مكان في اي بقعة من بقاع الارض ما فيه ضبط وتنظيم ، تسوده الفوضي والاجرام ناهيك عن دولة
اجارنا الله واياكم من شر اخر الزمان .
كثير مثل هذه الاوكار بالخرطوم
اما انت ياود جعل الحر ذكرتني قصة واحد بيتناول العرقي والخمارات الكان بيمشي ليها قفلوها كلها ومرة خلاص زهج وقرر يتوب ويمشي يصلي الجمعة والامان فى المنبر يخطب بانو لابد من تحرك اهل الحي لمداهمة المنزل الفلاني ووصفه بدقة شدييييييدة لانو فيهو عرقي .. صحبك طلع من المسجد وللبيت بتاع العرقي وقال لي ست العرقي والله انتي جارتنا وما عارفنك فقالت لى عرفتني كيف قال ليها من اماااام المسجد فى الجمعة
وربنا يرحم اساتذتنا قمر ودكتور الامين وشلعي هباني وغيرهم من عمالقة الكمياء
يا جماعه دارين زول يجربه ويشوف نفس الطعم ولا مختلف والسؤال هنا للشريبه والمحترفين والصناع . والجوده مطلوبه في كل صناعه واحتمال يكون خالي كحول وحلال وكلنا نشرب
سلام عليكم
أنا سعيد جدا بهذه التعليقات… لأنها واقعية…إن الخمور موجودة باسمها وبغير اسمها ويعملها المسلمون ليس هنا بحسب وإنما في مكة والمدينة المنورة والقدس… وهذا من قديم… ولكن ما هو العلاج؟؟؟ هو الحكم الشرعي الخالص لله تعالى. وفي الحديث: «إِقَامَةُ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، خَيْرٌ مِنْ مَطَرِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً فِي بِلَادِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» أخرجه ابن ماجة باسناد حسن. والكلام هنا كثير.