جرائم وحوادث
أختطاف أكثر من (500) لاجئ بواسطة عصابات الاتجار بالبشر
وصوب ” إبراهيم ” هجوما على مكتب المفوضية السامية لشؤون الجئين بكسلا احتجاجا على ما سماه تقاعسها عن حماية اللاجئين بالمعسكرات . وأرجع ” إبراهيم ” خلال حديثه أن عدم توفر الحماية والغذاء داخل المعسكرات من الأسباب المؤدية لظاهرة الإختطاف.
صحيفة المجهر السياسي[/JUSTIFY]
هذا ليست اختطاف ان معسكر اللاجئين لاتوجد به اي من مقومات الحياة يقوم بعض الشباب بتهريبهم الي اماكن توجد بها عمل وحياة افضل مقابل مبالغ مالية ومستحقاتهم من مال وارد من الامم المتحدة تؤكل من قبل المسؤلون من المعسكر لهذا السبب يهربو من المعسكر الي داخل المدن عن طريق المهربين بمحص ارادتهم وليس خطف كما يزعم التقرير وان ابراهيم محمد موسي لدية 3 من الاجئين يعملو في منزلة بصفة دائمة وهم كلاجئين يحتاجون للمال والعلاج والاهتمام بهم واطفالهم والحقيقة دائما غير واضحة ومايقوم بعمليات التهريب هم عساكر متقاعدين من الوحدات النظامية المختلفة واعرف هذا الشي وكنت اعمل به فترة 3 سنوات
ما يحدث بولاية كسلا اكثر من ذلك بعلمه الوالي ومن معه من مسؤولين ولكن لا أحد يحرك ساكناً وكأن الأمر لا يعنيهم، ولاية كسلا تحتاج لمن يتخذ اجراءات رادعة للحد من الظواهر السالبة التي لا تحصى ولا تعد. يعلمها الوالي وحاشيته ولكن اهتمامات هؤلاء تفوق أن ينشغلوا بمثل هذه القضايا. واللا شنو يا حكومة الولاية.