منوعات
بالصور .. كويتي يسافر إلى سريلانكا بحثاً عن سيدة ربته صغيراً
تحمل التغريدة صورة الشاب في سريلانكا وهو يزور خادمته التي تعهدته في منزل أهله في الكويت وقامت على تربيته منذ صغره.
وتكشف مجموعة الصور التي تجمع الشاب بمربيته لحظات حميمية للشاب وهو يعانق خادمته التي تقدم بها العمر، فيما تبدو السيدة فرحة بلقائه وعلى وجهها أمارات التأثر من سفره من أجلها وتكبده عناء الرحلة من الكويت إلى سريلانكا بحثاً عن السيدة التي أمضى معها أيام طفولته.
ولقيت الصورة التي وصفها المغرد بأنها الأولى من نوعها استحساناً واسعاً من جمهور متابعي (تويتر) في منطقة تعاني ما يتردد في الخارج حول سوء معاملة أهلها للخادمات، الأمر الذي كان بالنسبة إليهم انتصاراً للخليج وأهله بعد هذا النموذج الفريد في الوفاء وحسن المعاملة الذي قدمه الشاب الكويتي.
رام الله – دنيا الوطن
والله إنت رجل والرجال قليلو ، ربنا يديك الصحة والعافية . هذا قمة الوفاء. أولاد الزمن دا الواحد لو أبوه كبر يروح يحطه في أقرب مصحة ويؤجر ليه واحد يمارضة.(لا حول ولا قوة إلا بالله )
الدنيا بخير
سبحان الله الام الاصليه راحت شمار فى مرقه الحمدلله ما كنا مرطبين كان جابو لينا خدامه شاركتنا فى اغلى واعز حبيبه
[SIZE=5]هذه الخدامة اكيد كانت مخلصة وربما حكي له وقص له ناس البيت عنها واتوقع امه كل ما غلطت او تاخرت الخدامة في شغلها تقول يا حليل فلانه كانت مريحانا [/SIZE]
شنو لحظات حميمة دي ؟
قول لحظات انسانية مش لحظات حميمة لانو حميمة دي بتستخدم لوصف العلاقات الجنسية وما صح تستخدمها خصوصا لما تستخدمها مع الفاظ زي لحظات, اوقات علاقات ..الخ .
ياااااخ حتى في اختيار الفاظكم بتختارو الالفاظ الجنسية ديل شنو ديل المرض