استجواب المتهمين في قضية عرس شاب على آخر

[SIZE=7]هذا وهذه بضاعة الكيزان والتمكين والظلم والقهر ردت للمجتمع في شكل مخنثين ما تعرف تصنفهم ذكور ولا اناث..واهلنا زمااااااااان قالوا (البلد المحن لابد يلولي صغارة)واللهم ان لم يكن بك علينا سخط فلا نبالي.قانون النظام العام وامن المجتمع كقول القائل الساق كاسية والنحر عريان. ومافي معلم ينط يقول ليك دا سلوك شخصي للمتهمين لان هذا الاشكال هو انذار للمجتمع ووالله ان تداركنا رحمة من ربنا وان لم نتوقف لنحاسب انفسنا قليلا فجميعنا هالكون لا محالة…وبصراحة البلد دي بقت تطمم البطن لانو مافيها حاجة واحدة تسر العين .ويا الكيزان وروني زول منكم نجا الناجي منكم ما نجي.والقصة اذا تم اهمالها فقريبا سيخرج علينا من يطالب بادراج الحرية للمثليين للمارسة مزاجهم وحاجتم الما بتتسمي ذاتو بطلاقة.ويا حافر حفرة السوءءءءءءءءءءء وسع مراقدك فيهااااااااااا[/SIZE]

معليش يا شباب يمكن ردي ما يعجبكم لكن هل من الشريعة التجسس و مراقبة الناس في بيوتهم ( لقد رأى عمر بن الخطاب و هو عمر رأى رجل و إمرأة في وضع ممارسة كاملة في الطريق و بعد الصلاة في المسجد ذكر ذلك فقال له علي بن أبي طالب هل لديك شهود فقال عمر لا فرد عليه علي إذا ذكرت أسماؤهم أقمنا عليك حد القذف )
قبل أيام ألقت شرطة حماية المجتمع القبض على رجلين و إمرأتين في أح المنازل و أخذتهم إلى المركز بدون ملابس بحجة أنهم يمارسون الأفعال الفاضحة و بعد ذلك إتضح أنهم متزوجون و كان كل منهم مع زوجته في غرفة منفصلة ) تخيل إذا حدث هذا معك أو مع أختك و زوجها أو مع أمك و أبيك يقتادون للسجن عراة ثم بعد ذلك يكتشفون أنهم أزواج .
أنا لا أدعو لغض الطرف عن المنكرات لكن أدعو إلى تربية الروح و تنمية الوازع الديني في نفوس الناس بحيث يراقب كل فرد نفسة في كل أفعالة ليس في هذه المواضيع فقط بل في كل الأمور المخالفة التي إنتشرت في الوطن الحبيب من رشاوي و خيانة أمانة و أكل المال الحرام و عدم الخوف من الله و المحسوبية و الظلم و أكل مال المساكين و الأيتام.فإن الدولة لا تستطيع أن تراقب الناس جميعا لكن كل فرد يستطيع أن يراقب نفسة و لا يكون هم الدولة معاقبة كل أو بعض الذين يقعون في الخطأ و لكن يجب يكون هم الدولة حماية الناس من الوقوع في الخطأ
ألقاكم بخير