[JUSTIFY]دونت الشرطة بمحلية شرق النيل بلاغاً ضد ثلاثة متهمين اعتدوا على مواطن «جزار» في سوق بحري بسواطير وسكاكين بمنطقة دار السلام مربع «7» بالحاج يوسف، وقال الشاكي لدى التحري معه في قسم الشرطة إنه كان في طريقه إلى مكان عمله بسوق بحري عند حوالى الساعة الخامسة صباحاً، وعندما كان يسير في الطريق ظهر ثلاثة أشخاص وحاول أن يهرب منهم وترك لهم الشارع، ولكن لحقوا به وقال له المتهم الأول: جيب الموبايل، فقال له ما عندي موبايل، فقال الثاني له: دقو، وأخرج المتهم الأول ساطوراً وضربه به تحت أذنه، والثاني ضربه في ساقه بساطور آخر، وضربه المتهم الثالث على رأسه وظهره، وقاومهم وصرخ «حرامي» وعندها قال المتهم الثاني للأول: اطعنه ده لو ما طعنته ما بخلينا، وبعد ذلك خرج الناس للشارع ولاذ المتهمون بالفرار.
على الفور أكملت الشرطة تحرياتها وتمكنت من ضبط أحد المتهمين وأحالته للنيابة التي واجهته باتهام تحت المادة «139» الأذى الجسيم وأحالته لمحكمة محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة مولانا عباس محمد خليفة التي شرعت في الاستماع لحيثيات البلاغ وحددت جلسة أخرى للمواصلة.صحيفة الأنتباهة [/JUSTIFY]
كيف يمكن اعتبارها اذى جسيم فقط بينما يجب ان يتم التعامل مع مثل هذه الحالة تحت بند النهب واستخدام السلاح المميت وقطع الطريق والتي لاتقل عقبوتها عن الاعدام او المؤبد خاصة عند التاكد من استخدام عبارات من قبيل اطعنه او اقتله والتي كانت بالاقدام عليها سببا في وفاة المجني عليهوكفانا هواناً واستخفافاً في استخدام القوانين
[B][SIZE=6][FONT=Arial Black]للأسف الشديد
الحرطوم فقدت اهم ميزة لها
وكانت مضرب المثل بين العواصم والدول
وانا أقصد نعمة الأمن والطمأنينة
أصبحنا كل يوم نقرأ عن جرائم النقرز
والحكومة لا تحرك ساكنا حيال هذه الظاهرة الغريبة على سوداننا الحبيب
والتي نعلم علم اليقين أن وراها جهات منظمة تهدف إلى زعزعة المن والإستقرار في السودان وتهدف إلى بث رسالة إلى العالم الخارجي ان السودان بلد غير آمن
[/FONT][/SIZE][/B]
والله ما اذى براه المفروض يضيفوا ليه الشروع فى القتل يعنى 20/130/139 وكدى عشان يتشدد العقوبه وبعدين جريمة النهب المهدد بعنر خارج العمران دى حقو يقلوه يكون داخل العمران لان فى تهديد ونهب داخل المنازل حتى الواحد لو كورك ما بتسمع