تفاصيل جريمة قتل وقعت داخل ” انداية “

لا ادري هؤلاء الكتاب يجهلون المسميات ام انهم يستعملونها مكايدة .. حين يكتب الكاتب كلمة بيت انداية يوحي الى غير السوداني ان الحكومة مازالت تصرح وتسمح بفتح الاندايات ,, لان اطلاق الاسم على ممنوع وكانه قائم عيني عينك هذا يدل على جهل الكتاب في استخدام الالفاظ .
من تصوير رواية الشاهد يمكنني تخيل ان نفس المنظر مازال قائما اؤلئك الذين يتلمون في بيوت الخمارات ويحتسون العرق والمريسة وبعد ان يخرجو يقف كل واحد في اتجاه وعلى قارعة الطريق ويتبول .. كانت هذه الصورة قديما وقد استبشرنا خيرا بعد محاربة هذه البيوت … ولكن يكتب الكاتب هكذا ( بالقرب من بيت انداية) كان الجيل الحالي يعرف ماهي الانداية وانها شيء مباح ..
اليس من الفاضل ان يقول بعد خروجهما من منزل كانا يتعاطيان المنكر او المحرم .. او بعد خروجهما من منزل يخالف النظام ويقوم بصنع الخمور ..

اولا : مامعنى كلمه (اندايه)
تانيا: والله ناس الجرايد ديل حيرونا
هل هذه قصه حقيقيه ام ان مؤلف هذه الروايه يتعلم السبق الصحفي…
قوووووووووووول حقيقيه… الاخبار كملت لحدى ما بقيتوا تباروا المحاكم لتروجوا لصحيفتكم… ام اننى لا اعرف الانشاء
ونحن قلنا الرووووووووووووووووب
واخيرا : مامعنى كلمه (اندايه)