الوطني يرهن زيارة البشير إلى جوبا بحسم ملف النفط والأمن والتجارة كاملاً
2013/04/10
4
[JUSTIFY]رهن حزب المؤتمر الوطني زيارة رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشير إلى دولة جنوب السودان بالتعجيل والإسراع في حسم الملفات الثلاثة الرئيسة – النفط والتجارة والترتيبات الأمنية-، موضحاً أن هذه الملفات تعدّ الدافع الحقيقي وراء تحقيق السلام السياسي والاقتصادي بين الدولتين السودانيتين، وقال المتحدث الرسمي باسم المؤتمر الوطني الأستاذ ياسر يوسف في تصريح للمشهد الآن إن الإسراع في إنجاز ملف الأمن والنفط والتجارة كاملة دون نقص تمثل الدافع الرئيس لتأكيد زيارة رئيس الجمهورية لدولة الجنوب ودفع الاتفاق الموقع في أديس أبابا للإمام بجانب خلق شراكات سياسية واقتصادية وأمنية جديدة وطي ملف الخلافات السابقة وتأكيد مصلحة شعبي البلدين ، وأضاف أن الأطراف في دولة الجنوب لديها الرغبة القوية لإنفاذ الاتفاق والمصفوفات بصورة عاجلة، وذلك من خلال مطالبة وتوجيهات سلفاكير رئيس دولة الجنوب بالإسراع في إنفاذه ودعوته وجديته المستمرة للبشير بزيارة جوبا لتحقيق السلام المشترك بين الجارتين .
نحن لا نوافق على زبارة الرئيس الى جوبا حتى لو تم كل شئ مع هؤلاء القوم الذين يضمرون لنا الحقد و الكراهية ….انسوا زيارة جوبا ..يرحمكم الله ..دعوهم هم الذين يسعون الينا لا نحن !!!!!
نحن نكاد نجزم بان هولاء الحاقدين يدبرون شيئا ما وراء تلك الاتفاقيات التى وقوعها مع السودان اكيد ان هناك قوى غربيه حاكت تلك الاتفاقات وبدهاء شديد وذلك للوصول لشى ما لذلك ليس هناك معنى ولا فائده ترجى من زيارة الرئيس لهم لان الخطوره قائمه وامن الرئيس لا يحتمل اى اخطاء ولو بنسبة 1% ناهيك عن مئات الاسباب التى تهدد امنه وسلامته وهى موجود بالطبع فى دولة الجنوب منذ 1955 وحتى الان يتعاملون معنا بنفس العقليه فهل يعقل ان تنتهى تلك الاحقاد بين يوم وليله اكيد لا
لا اري داعي من الدواعي لزيارة الرئيس للجنوب,,لا يزور الجنوب ولا حاجة,,القصة دي بترول وتجارة وفك ارتباط بس,,اعملو الحاجات دي والله يا الجنوبيين حبايبنا وتاج راسنا,,ما عملتوها ياهو الجوع والضنك الجاكم,,موضوع واضح وبسيط,,لا دايرا ليها زيارة ولا وجع دماغ,,,
هذه السطور من مقال إسحق فضل الله ليوم 10-4-2013، أوردها هنا لتأكيد سوء نوايا حكومة الحركة الشعبية ، ويقول إسحق:(.. والحشد هذا شمال فاريانق يحدثنا عنه صديق في جوبا.
.. والوصف الدقيق ــ حتى أماكن الجلوس والملابس والأسماء نرصفها ــ حتى لا يشك أحد في دقة ما نقول.
… والدقة هذه تحمل إلينا الأسبوع الأسبق حديثاً عن أن حكومة الجنوب تسجل عضوية في المحكمة الجنائية.. والمحكمة والجنوب كلاهما يتكتم على الأمر انتظاراً لوصول البشير إلى الجنوب.
.. والبشير يتجه إلى جوبا الجمعة القادمة.)
هذه السطور بمثابة إنذار أولي ، علماً أن الحركة الشغبية إن لم تكن تنوي السوء ولكن لعدة حقائق على أرض الواقع منها: تواجد الإستخبارات الأمريكية والصهيونية والغربية أولًاً، ثم نية حكومة الحركة الشغبية بالانضمام للمحكمة الجنائية الدولية، وفي هذا ما يكفي لإجتناب زيارة جوبا الآن حتى ولو نفذّت حكومة الحركة الشغبية كل ( مقصوفة) مصفوفة الاتفاقيات الأمنية. هؤلاء القوم لا أمان لهم ولا يجب أن تثقوا فيهم أبداً.
نحن لا نوافق على زبارة الرئيس الى جوبا حتى لو تم كل شئ مع هؤلاء القوم الذين يضمرون لنا الحقد و الكراهية ….انسوا زيارة جوبا ..يرحمكم الله ..دعوهم هم الذين يسعون الينا لا نحن !!!!!
نحن نكاد نجزم بان هولاء الحاقدين يدبرون شيئا ما وراء تلك الاتفاقيات التى وقوعها مع السودان اكيد ان هناك قوى غربيه حاكت تلك الاتفاقات وبدهاء شديد وذلك للوصول لشى ما لذلك ليس هناك معنى ولا فائده ترجى من زيارة الرئيس لهم لان الخطوره قائمه وامن الرئيس لا يحتمل اى اخطاء ولو بنسبة 1% ناهيك عن مئات الاسباب التى تهدد امنه وسلامته وهى موجود بالطبع فى دولة الجنوب منذ 1955 وحتى الان يتعاملون معنا بنفس العقليه فهل يعقل ان تنتهى تلك الاحقاد بين يوم وليله اكيد لا
لا اري داعي من الدواعي لزيارة الرئيس للجنوب,,لا يزور الجنوب ولا حاجة,,القصة دي بترول وتجارة وفك ارتباط بس,,اعملو الحاجات دي والله يا الجنوبيين حبايبنا وتاج راسنا,,ما عملتوها ياهو الجوع والضنك الجاكم,,موضوع واضح وبسيط,,لا دايرا ليها زيارة ولا وجع دماغ,,,
هذه السطور من مقال إسحق فضل الله ليوم 10-4-2013، أوردها هنا لتأكيد سوء نوايا حكومة الحركة الشعبية ، ويقول إسحق:(.. والحشد هذا شمال فاريانق يحدثنا عنه صديق في جوبا.
.. والوصف الدقيق ــ حتى أماكن الجلوس والملابس والأسماء نرصفها ــ حتى لا يشك أحد في دقة ما نقول.
… والدقة هذه تحمل إلينا الأسبوع الأسبق حديثاً عن أن حكومة الجنوب تسجل عضوية في المحكمة الجنائية.. والمحكمة والجنوب كلاهما يتكتم على الأمر انتظاراً لوصول البشير إلى الجنوب.
.. والبشير يتجه إلى جوبا الجمعة القادمة.)
هذه السطور بمثابة إنذار أولي ، علماً أن الحركة الشغبية إن لم تكن تنوي السوء ولكن لعدة حقائق على أرض الواقع منها: تواجد الإستخبارات الأمريكية والصهيونية والغربية أولًاً، ثم نية حكومة الحركة الشغبية بالانضمام للمحكمة الجنائية الدولية، وفي هذا ما يكفي لإجتناب زيارة جوبا الآن حتى ولو نفذّت حكومة الحركة الشغبية كل ( مقصوفة) مصفوفة الاتفاقيات الأمنية. هؤلاء القوم لا أمان لهم ولا يجب أن تثقوا فيهم أبداً.